هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بات ملاحظا وجود قرارات وإجراءات عنصريّة بشكل مفرط، وكأنّ الفلسطيني هو سبب شقاء هذا البلد وتعاسته!
هذه الحملات لن تتوقف، وأنه لا خيار إلا مكافحة التضليل بنشر الحقائق وتنظيم حملات توعية بمخاطر العنصرية والفرقة، ونشر أخلاقيات التغريد في مواقع التواصل، وأهمية احترام الآخرين وقبول الاختلافات، وتعزيز ثقافة التعايش، واستخدام مواقع التواصل بطريقة أخلاقية وإنسانية للدفاع عن الإنسان، والدفاع عن الهوية
السيسي لم ينقلب ليحكم مصر، فهو أجبن من يفكر (مجرد تفكير) في انقلاب! لقد جيء بالسيسي؛ لأداء مهمة واحدة ووحيدة، ألا وهي تخريب مصر! حتى تصبح أثرا بعد عين..
ملفات كثيرة متشعبة ومعقدة متراكمة أمام "الوفاق" المعلن بين جبريل الرجوب وصالح العاروري، كطرفين يمثلان حركتي فتح وحماس، بالإعلان عن عهد جديد يطوي حقبة الانقسام، ويراد منه إخراج حالة اليأس والإحباط المصاب بها الشارع الفلسطيني
هذا المقال كتب بمناسبة مرور الذكرى السابعة لانقلاب الثالث من تموز/ يوليو
هاجت الدنيا وماجت على تصريح الممثل يوسف الشريف؛ الذي مفاده أنه يشترط على المنتجين عند كتابة العقد لعمل فني ما أن لا يتضمن مشاهد حميمية، وأنه لن يقبل عملا يفرض عليه أن يتلامس مع النساء أثناء التمثيل..
في الوقت الذي ينحاز فيه عدد كبير من اليهود الفرنسيين إلى جانب إسرائيل وسياستها التعسفية التهويدية، فإنه لا توجد عوامل طاردة لليهود من فرنسا في ظل ديمقراطية فرنسية مشهود لها، وكذلك عوامل الجذب الاقتصادي والرفاه الاجتماعي هناك..
في الزمن السياسي الذي نحن بصدده، الإسلاميون مدعوون إلى الذهاب إلى المستقبل مُعَبّئين بالأمل والصبر، ومُجهّزين بالشجاعة وبالرؤية الاستشرافية الثاقبة. والبلاد مفتوحة على أكثر من منطقة نزاع، وفي كل النزاعات الإسلاميون هم المستهدفون..
المدهش أن فرنسا صاحبة متحف "الإنسان" الذي ينتهك كرامة الإنسان؛ حاول الإعلام الغربي والمحلي العربي المضلل تقديمها كدولة مؤسسة لمبادئ حقوق الإنسان الحديثة
الأحزاب السياسية هي من يمتلك مفاتح الاقتصاد، وليست الدولة، وهي التي تسير الاقتصاد العراقي وليس غيرها، وعادة ما تجيَّر موارد البلد لصالحها على حساب أفراد المجتمع، عبر الهيمنة على الإيرادات
البشرية جميعها أو السواد الأعظم منها أجمعت على مركزية الإيمان في حياة البشرية وضرورة التدين والتعبد، واللجوء والإقبال على الله الخالق لهذا الكون، والسعي إلى العدل والصدق والخير ومحبة الإنسان والفضيلة، وكراهية الشر والكذب والظلم والرذيلة
المليشيات المدخلية قلدت داعش تماما بجز الرؤوس أمام كاميرات تصوير احترافية لتنشر أجواء الرعب في المناطق التي توجد فيها..
لم يجد الدروز، أو العقل الجمعي الدرزي في الثورة السورية فرصة تاريخية ـ سياسية للتغيير، فتجارب عنف النظام منذ وصوله إلى الحكم أثقلت ذاكرتهم وعطلت حريتهم، وفي لحظات التاريخ الفاصلة تغلب اللاشعور الجمعي على الشعور الفردي..
لقد أنتج الانقلاب العسكري بمصر، فيما أنتج من بلاياه وابتلاءاته، فرزا جديدا يعتمد على أصالة التعامل الأخلاقي مع المحن، سواء داخل السجون أو خارجها أو في بلاد الغربة، فرزا قيميا بامتياز يعتمد على أساس الموقف من الإنسان المواطن وفهم المواطنة.
إن حالة الاستبداد السياسي التي تشهدها بلداننا العربية والإسلامية في العصر الحالي، تستهدف (في جوهرها) تغيير هوية الأمة وتزييف وعيها وضياع مقدساتها لصالح أعدائها.
- ثمّ كيف تمّت تبرئة الذين ألقي القبض عليهم بالجرم المشهود من عناصر الحشد الشعبيّ بعد عدّة ساعات، ولماذا عشرات آلاف الأبرياء، ومنذ أكثر من عشر سنوات، يَقبعون بالسجون المظلمة بتهمّ ظنّيّة؟