هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول الكاتب الحرب الإسرائيلية في الضفة وغزة ويقارنها بالحروب السابقة لدولة الاحتلال، ومدى إصرار الاحتلال بكل أحزابه السياسية على رفض الحق الفلسطيني والسعي لإنهاء وجود أهل الأرض الأصليين.
بعد تسعة أشهر ونصف من القرار المسيس الذي اتخذته المحكمة الاتحادية (صدر 14 تشرين الثاني 2023) والذي أطاح برئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي
ليس منذ السابع من اكتوبر المجيد، بل قبل ذلك بـ 76 عاما، الاعتداءات على الشعب الفلسطيني في فلسطين التاريخية
شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي هجوما واسعا على شمالي الضفة الغربية ليلة الأربعاء هذا الأسبوع. واقتحمت أعداد ضخمة من الجنود والمجنزرات
مع استمرار الضغوط العسكرية من لبنان والضفة وغزة، فلا حاجة لتوسيع نطاق المواجهة إلى حرب إقليمية شاملة؛ لأن إسرائيل ستتعرض لنزيف يضعف قدرتها على التحمل.
يحتاج الإنسان إلى سنتين ليتعلم الكلام وخمسين عاما ليتعلم الصمت، فالصمت فن من فنون الحياة.
يتناول الكاتب وهم مفاوضات صفقة التبادل الذي روجته واشنطن بدورها كوسيط موثوق، بينما كانت تتبنى آراء نتنياهو وتحاول فرضها على الفلسطينيين.
خمسون عاما تقريبا، والعالم العربي كله أو بعضه يلهث لعمل صلح مع إسرائيل. وقد كشفت وثائق رفعت عنها السرية، خطابات متبادلة بين رئيس الوزراء الإسرائيلي موشيه شاريت والرئيس الراحل جمال عبدالناصر، الذي طلب الصلح مع الدولة العبرية عام 1954.
يتناول الكاتب فيي مقاله الموقف الألماني الداعم للاحتلال والذي بدا واضحا خلال الحرب على غزة، حيث تبنت برلين الموقف الإسرائيلي، وعملت على قمع أي حراك مناهض للحرب في المدن الألمانية.
يتناول الكاتب في مقاله، زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى المنطقة لدفع عجلة مفاوضات صفقة التبادل التي تعتمد على مقترح أمريكي يتماهى مع طموحات نتنياهو.