عربى21
الجمعة، 12 أغسطس 2022 / 14 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • روبوت طوّرته "ميتا" يتهم زوكربيرغ بـ"استغلال الناس"
  • مايكل أوين يتغزل بصلاح: "تطوره أكثر شيء أذهلني في عالم الكرة"
  • قتال عنيف بين الجيش المصري وتنظيم الدولة قرب قناة السويس
  • مسن فلسطيني يهاجم السلطة: بدل حمايتنا يقدمون التعازي (فيديو)
  • عمليات تهريب النفط بين "قسد" والنظام السوري تلوّث نهر الفرات
  • استعراض إسرائيلي لدوافع التطبيع ورصد لفوائده ومخاطره
  • دبلوماسي سابق: الهدنة باليمن ستتطور لعملية سياسية شاملة
  • مطلوب سعودي يفجر نفسه في جدة خلال محاولة اعتقاله (صورة)
  • إثيوبيا تعلن اكتمال المرحلة الثالثة من ملء سد النهضة
  • الأحمر وفشل رهان الإصلاح يفتح باب الثورة والجمهورية في اليمن
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    لم تكن مجرد قشرة شعر!

    طارق أوشن
    # الجمعة، 05 أغسطس 2022 11:54 م بتوقيت غرينتش
    2
    لم تكن مجرد قشرة شعر!
    في أول مقابلة صحفية لها، خصت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا صحيفة "ليبراسيون" بحوار، اعتبرت فيه أن روسيا تشن حربا "شاملة ومختلطة" لا تستهدف أوكرانيا فحسب، بل تسعى "لتقويض الاستقرار في العالم والنظام الدولي". لكن أهم ما لفت الانتباه في الحوار كان حديثها عن أن أوروبا ليست الهدف الوحيد "للإمبريالية الروسية"، إذ إن العالم بأسره يتأثر بالسياسة الروسية، وخصت بالذكر دول أفريقيا والشرق الأوسط، حيث تميزت السياسة الروسية بـ"العدوانية" خصوصا في دولتي مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى.

    وزيرة خارجية فرنسا، الدولة الاستعمارية "الكبرى" ووريثة "أمجاد" غزوات وحملات نابليون بونابرت، تستعمل لفظ "الإمبريالية" لوصف الصراع الحاد بين بلادها ودولة روسيا الاتحادية، طمعا في تكريس أو توسيع دوائر النفوذ في أفريقيا، وهو أمر كاشف على عمق الأزمة التي تواجهها باريس في التعامل مع إرثها الاستعماري البغيض في مختلف دول القارة السمراء، خصوصا مع إصرارها على تجاهل الدعوات المتصاعدة من داخل القارة بفتح الأرشيف الاستعماري وإتاحته للدراسة، ومن ثم التقييم واستخلاص الدروس والمسؤوليات.

    يبدو أن الأزمة المتواصلة جراء الحرب بأوكرانيا وتأثيرها الواضح على تزويد دول القارة العجوز بالطاقة، تدفع فرنسا وغيرها من الدول الغربية، التي كثيرا ما تشدقت بمساعدة ومرافقة دول المستعمرات القديمة في طريقة التنمية والاستقرار وبناء النظام الديمقراطي، إلى القبول بالاستمرار في الدعم غير المشروط للديكتاتوريات القائمة، ضمانا لولائها المستمر منذ الاستقلال مهما تغيرت أسماء الجالسين أو الطامحين في حكم عروش أفريقيا.

    المنافسة الروسية والإيرانية والتركية في القارة مستعرة، ولا تترك المجال لأي تردد أو تراجع قد تدفع فرنسا ثمنه انكماشا أكبر ونزيفا مزمنا لنفوذها الذي تراخى في كثير من البلدان


    لم يعد الأمر مجرد استمرار في الدعم، بل تصعيدا فيه، فالمنافسة الروسية والإيرانية والتركية في القارة مستعرة، ولا تترك المجال لأي تردد أو تراجع قد تدفع فرنسا ثمنه انكماشا أكبر ونزيفا مزمنا لنفوذها الذي تراخى في كثير من البلدان.

    إيمانويل ماكرون الذي سارع إلى زيارة عدد من بلدان القارة ردا على زيارات مماثلة للروس وغيرهم، كان قد اعتبر قبل سنتين أن هناك استراتيجية مضادة لفرنسا "يقودها القادة الأفارقة أحيانا، ولكن قوى أجنبية مثل روسيا وتركيا هي من تتولاها بشكل خاص، وتلعب على مشاعر الاستياء لفترة ما بعد الاستعمار". وأضاف بالقول: "يجب ألا نكون ساذجين، فالعديد من أولئك الذين تعلو أصواتهم، والذين ينتجون مقاطع فيديو، ويوجدون في وسائل الإعلام الناطقة بالفرنسية، تدفع لهم روسيا أو تركيا".

    فرنسا التي جاهدت لعقود ضد فتح أرشيف المجازر التي ارتكبتها قواتها في كل البلدان الأفريقية دون استثناء، تجد نفسها اليوم محاصرة من كل الجهات، بدعم أجنبي أو دونه، لتكشف عن خزانها الأرشيفي وتعترف بعدها بمسؤوليتها، رغم كل التعنت والمقاومة التي تبديها طبقتها السياسية بيمينها وجزء كبير من يسارها.

    في الكاميرون، صرح الرئيس الفرنسي بأن باريس مستعدة لفتح الأرشيف العسكري الخاص، بما وصفه "اللحظات المؤلمة" في تاريخ الكاميرون، في إشارة إلى جرائم الجيش الفرنسي هناك. وطالب الرئيس مؤرخي فرنسا والكاميرون العمل بشكل مشترك للتحقيق في أحداث الماضي وتحديد المسؤوليات. ستكون هذه الدعوة الثانية في الإطار بعد تكوين لجنة، برئاسة بنجامين ستورا، تكفلت منذ أشهر بإعداد تقرير يخص الذاكرة الاستعمارية بالجزائر، دون أن يفضي ذلك إلى خطوات عملية للاعتراف والاعتذار.

    فرنسا التي جاهدت لعقود ضد فتح أرشيف المجازر التي ارتكبتها قواتها في كل البلدان الأفريقية دون استثناء، تجد نفسها اليوم محاصرة من كل الجهات، بدعم أجنبي أو دونه، لتكشف عن خزانها الأرشيفي وتعترف بعدها بمسؤوليتها


    اليوم، يتحدث ماكرون عن تحديد المسؤوليات، وهو أمر مستجد في الخطاب الفرنسي، لكن هل يمكن تصديق التوجه الفرنسي الجديد، علما أن باريس لا تزال حتى اليوم متمنعة عن إعادة حتى القطع الأثرية التي نهبتها قواتها خلال الفترة الاستعمارية، لتزين بها رفوف متاحفها ومؤسساتها الثقافية التي تتصدر إشعاع قوتها الناعمة، الراغبة في تكريسها دولة للأنوار ولصيانة ودعم حقوق الإنسان؟

    الإبقاء على الدعم العسكري للأنظمة القمعية الأفريقية، يؤكد أن المسألة مجرد لعب على المشاعر وامتصاص لموجة العداء المتنامية ضد باريس. والمتابع للشأن الفرنسي يلحظ كيف تحولت باريس قبل أيام إلى ملتقى مجمع ومرحب بطغاة بقعة جغرافية أخرى؛ لها كلمتها المسموعة في التأثير على تزويد الأسواق العالمية بمصادر الطاقة وتحديد أسعارها.

    رئيس دولة الإمارات محمد بن زايد كان هناك في أول زيارة خارجية له بعد اعتلائه الرسمي للحكم، وجاء بعده الرئيس الانقلابي بمصر. أما ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، فاستقبل في قصر الإليزيه، في تجاهل تام للشكاوى المرفوعة ضده على إثر جريمة اغتيال جمال خاشقجي، ولاعتراف باريس بـ"الولاية القضائية العالمية" في جرائم التعذيب والإخفاء القسري.

    عندما تحدثت وزيرة خارجيتها عن أن دول أفريقيا والشرق الأوسط هي التي تتأثر بشكل أكبر بتحركات "الإمبريالية الروسية"، لم يجد رئيسها من حلول لـ"مساعدة" تلك البلدان غير تكريس الديكتاتوريات فيها ودعم استمراريتها في استنزاف الثروات وقمع الأصوات المعارضة وتكريس الاستبداد


    اكتفى قصر الإليزيه بالتشديد على أن العشاء بين ماكرون وابن سلمان ضروري بالنظر إلى الارتفاع الكبير في أسعار الطاقة، بسبب الغزو الروسي لأوكرانيا والأزمة الغذائية في الشرق الأوسط والمخاوف المرتبطة ببرنامج إيران النووي. وأكد في بيان بالمناسبة، أن ماكرون سيتطرق للمسألة "كما يفعل كلما التقى محمد بن سلمان بشكل عام، وسينتهز المناسبة للحديث عن حالات فردية".

    قلق باريس الحقوقي البالغ لا يهم في هذه الفترة الحرجة، غير وضع الفنانين والمخرجين السينمائيين في إيران، وكفى.

    فرنسا التي فقدت -أو تكاد- مكانتها كشريك أول لدول المغرب العربي، وفقدت مكانتها العسكرية في مالي وفي جمهورية أفريقيا الوسطى، تجاهد ما استطاعت للإبقاء على مناطق تحت مظلتها تركز عليها الجهود باعتبارها مصدرا لا ينضب من الثروات الطبيعية التي ساهمت -ولا تزال- في "نهضتها" الاقتصادية وقوتها العسكرية. وعندما تحدثت وزيرة خارجيتها عن أن دول أفريقيا والشرق الأوسط هي التي تتأثر بشكل أكبر بتحركات "الإمبريالية الروسية"، لم يجد رئيسها من حلول لـ"مساعدة" تلك البلدان غير تكريس الديكتاتوريات فيها، ودعم استمراريتها في استنزاف الثروات وقمع الأصوات المعارضة وتكريس الاستبداد.

    الحديث عن رفع وتيرة الاستثمارات مجرد تجميل لواقع السيطرة على الأسواق الأفريقية وثرواتها، أما تقديم الدعم العسكري لمواجهة "الإرهاب المحتمل"، فذريعة واهية للإبقاء على وجود القوات قريبة من مصادر الثروات المعدنية والسيطرة عليها


    الحديث عن رفع وتيرة الاستثمارات مجرد تجميل لواقع السيطرة على الأسواق الأفريقية وثرواتها، أما تقديم الدعم العسكري لمواجهة "الإرهاب المحتمل"، فذريعة واهية للإبقاء على وجود القوات قريبة من مصادر الثروات المعدنية والسيطرة عليها. أما غير ذلك من فتح لملفات الجرائم الاستعمارية؛ فلا جديد يمكن للملفات أن تحمله مقابل الرواية الأفريقية، التي سطرها أجيال المقاومين بالدم دفاعا عن استقلالها، أو سعيا لتحرير دولها من التبعية وإنسانها من الإذلال.

    اللقطة التي تم تداولها بشكل واسع في أثناء زيارة الرئيس الفرنسي لدولة بنين، حيث ربت ماكرون على كتف وزير الخارجية أوريلين أغبينونسي، بحضور الرئيس البنيني، قبل أن يسارع الوزير إلى مسح المكان الذي لامسته يد ماكرون، دليل آخر على أن العلاقة الفرنسية الأفريقية تحتاج إلى غربلة حقيقية، وإلى استراتيجية جديدة بعيدة عن الاستعلاء الفرنسي. لم يكن الموضوع مجرد قشرة شعر حاول ماكرون أن يمسحها من على سترة الوزير قبل أن يستكمل الأخير "تصرفه الودي" كما جاء في توضيحات لاحقة، بل هي صورة معبرة عن علاقة لم يعد بالإمكان أن تستمر وفق قاعدة اليد الفرنسية الطولى، التي تحدد المصير وترسم الطريق، و"نخبة" أفريقية تابعة تقبل العمل وكيلة مصالح ليس إلا. إن كان الأمر كذلك، فعروض القوى الأخرى المنافسة موجودة على الطاولة والمفاضلة بينها أمر ممكن، في ظل تراجع القوة الفرنسية وانحسارها.

    قشرة شعر الوزير البنيني كناية عن قشور تراكمت في العلاقة بين الطرفين، دونما قدرة أو رغبة في نفضها أو إزالتها.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فرنسا

    أفريقيا

    علاقات

    الإستعمار

    ماكرون

    #
    اتجار في قضايا البشر

    اتجار في قضايا البشر

    الجمعة، 22 يوليو 2022 04:19 م بتوقيت غرينتش
    المغرب والجزائر: إلى أين تسير العلاقات؟

    المغرب والجزائر: إلى أين تسير العلاقات؟

    الجمعة، 08 يوليو 2022 04:02 م بتوقيت غرينتش
    ملك يسود ولا "يحكم"

    ملك يسود ولا "يحكم"

    الجمعة، 24 يونيو 2022 12:04 م بتوقيت غرينتش
    من نفس المحبرة!

    من نفس المحبرة!

    الجمعة، 10 يونيو 2022 01:10 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: دولة إرهاب

      السبت، 06 أغسطس 2022 01:21 ص

      لنسميها حادثة "الكتف" جعلت من أوميكرون أضحوكة العالم أصبح معظم الأفارقة يعتبرون أن فرنسا دولة إرهاب و نهب من ليبيا إلى مالي حتى جنوب إفريقيا

      بواسطة: ناصر

      الأحد، 07 أغسطس 2022 07:23 ص

      في بعض الملفات الرئيس في فرنسا مجرج واجهه لكن الدوله العميقه هي من يحكم هذا بدا بعد نهايه حكم الكبار لفرنسا و الذي كان آخرهم شيراك .. النفوذ الفرنسي في مستعمراتها السابقه يخطط له بحسابات دقيقه و هو يتأثر بالطرف الاخر الموجود في افريقيا فعندما يكون من يحكم رئيس يريد ان يسوق لنفسه كوطني يزبد و يرعد و يوقف المصالح الفرنسيه ومن الجانب الفرنسي يستخف الفرنسيون به و يطلقون عبارات تهكم لصب الزيت على النار و تفتعل أزمه من يراها يقول حتما سبدأ القتال عن قريب !!! لكن ما ان تمر اسابيع او شهور حتى يعود الود و ( الحنان ) بين الطرفين و سيرد الرئيس الافريقي الجميل للفرنسيين الذين سمحوا له بشتمهم حتى يظهر امام شعبه بالرئيس الوطني الذي هزم الاستعمار !!! و هنا يخرج المسؤول الفرنسي حاسبته و يبدأ يحسب كم شتيمه اطلقت تجاه فرنسا و كم مليار يقابلها فيقدم الرقم للرئيس المناضل فيقول ((على عيني )) و كمثال لدينا حالتين في المغرب و الجزائر المغرب يقال ان هناك برود لكن الملك يزور فرنسا عده مرات في الاسبوع و تبرر باسباب صحيه و هذا ممكن جدا ولا يلام لكن ان كان هناك برود في العلاقه مع فرنسا لماذا لا يذهب هو او افراد عائلته لبريطانيا او المانيا و هما لا يقلان تقدما عن فرنسا طبيا ؟! الحاله الثانيه في الجزائر منذ شهور و تبون يرعد و يزبد و مكارون يسخر و يستهزأ و طردت الشركات الفرنسيه من الجزائر لكننا اليوم نستفيق على عوده الموده و الحب بين البلدين فاذا تبون يدعو ماكرون لزياره الجزائر و ماكرون يبعث قبله في الهواء و يقول انا قادم !! و تبدأ الشركات المطروده من رحمه تبون بالعوده تباعا للجزائر !! فرنسا تجيد فن نسج العلاقات في افريقيا لكنها في الوقت نفسه تفشل دائما في نسج علاقات دائمه في المشرق و الدخول في هذا الموضوع لا يسمح به هذا المقام لانه يحتاج لمقال لا تنسى يا طارق ان الرابح من يضحك في النهايه (طبعا في افريقيا فقط )

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • MEE: "الجهاد" ساخطة بسبب "غدر" مصر قبيل العدوان في غزة

        MEE: "الجهاد" ساخطة بسبب "غدر" مصر قبيل العدوان في غزة

        صحافة
      • مئات المعلومات قادت لاعتقال قاتل المسلمين الأربعة بأمريكا

        مئات المعلومات قادت لاعتقال قاتل المسلمين الأربعة بأمريكا

        سياسة
      • كيف تحول أبناء ضباط أمن السلطة إلى مقاومين عنيدين؟

        كيف تحول أبناء ضباط أمن السلطة إلى مقاومين عنيدين؟

        صحافة
      • وفاة 3 أشخاص بحادث عند "هاوية العالم".. والسعودية تكشف

        وفاة 3 أشخاص بحادث عند "هاوية العالم".. والسعودية تكشف

        من هنا وهناك
      • محام سابق لترامب: هذا أكثر ما يخشاه من تفتيش "FBI"

        محام سابق لترامب: هذا أكثر ما يخشاه من تفتيش "FBI"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      اتجار في قضايا البشر اتجار في قضايا البشر

      مقالات

      اتجار في قضايا البشر

      الأمر في ظاهره اهتماما مبدئيا بحقوق الإنسان ورغبة أكيدة في صونها والتبشير بها في مختلف البلدان، لكن الواضح أن للعملة وجها آخر يجعل من التقارير المختلفة وسيلة للاتجار بقضايا وحقوق الناس؛ لأهداف سياسية آنية تحركها الرغبة في تكريس النفوذ السياسي أو المنافسة على استثمار الفرص الاقتصادية

      المزيد
      المغرب والجزائر: إلى أين تسير العلاقات؟ المغرب والجزائر: إلى أين تسير العلاقات؟

      مقالات

      المغرب والجزائر: إلى أين تسير العلاقات؟

      الجزائر مقبلة على تنظيم اجتماع "قمة" عربية في تشرين الثاني/ نوفمبر القادم، فكيف يا ترى ستتعامل مع الوجود المغربي إن تكرمت وتنازلت وقدمت له الدعوة للحضور؟

      المزيد
      ملك يسود ولا "يحكم" ملك يسود ولا "يحكم"

      مقالات

      ملك يسود ولا "يحكم"

      يجد الرئيس الفرنسي اليوم نفسه أمام برلمان مشتت، لكنه قادر على تعطيل أية مشاريع قوانين يمكنه التقدم بها.

      المزيد
      من نفس المحبرة! من نفس المحبرة!

      مقالات

      من نفس المحبرة!

      مواقف وبيانات وردود تكتب من نفس المحبرة وبنفس المداد، فهذا جانب لا يزال مرتبطا بحقبة الحرب الباردة وتعبيراتها وأوهامها، وذاك جانب يبدو أنه يحسن قراءة المتغيرات الجيوستراتيجية التي تحدث بالعالم وتشهدها بالتبعية ضفتا البحر المتوسط ومنطقتي الساحل والصحراء

      المزيد
      هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟ هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟

      مقالات

      هي ذي الجثة، فما أنتم فاعلون؟

      اليوم، يرفض جيش الاحتلال التنازل وإجراء أي تحقيق، ولو صوري، على مرأى ومسمع العالمين. ومطالباتنا بالعدالة مجروحة، فلا فرق بين الجندي الصهيوني أو "الضابط أحمد"، الذي بشره رئيسه أنه لن يحاكم بعد اليوم مهما نكل أو قتل من المتظاهرين، ومعهم فرق الاغتيال التي تجوب الأرض بحثا عن إسكات المعارضين.. وللأبد.

      المزيد
      الكتابة بالممحاة! الكتابة بالممحاة!

      مقالات

      الكتابة بالممحاة!

      تزييف الوعي الجمعي للأمة هو الهدف الأسمى، ولأن الوصول إليه تعذر بزرع الأفكار والأجسام الدخيلة فيه، لم يعد من مجال اليوم إلا إعادة كتابة ماضيه وحاضره بالممحاة، فهي السبيل الأوحد لمحو أمجاد التاريخ ورهن تطلعات الحاضر بما يسمح بتشكيل المستقبل على النحو الذي يراد له أن يكون.

      المزيد
      انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

      مقالات

      انتخابات الرئاسة الفرنسية.. الجولة الثالثة

      إنقاذ ما تبقى من مبادئ الثورة الفرنسية، أو الانزلاق بشكل لا رجعة فيه في نفق اليمين الفاقد لبوصلة تقيه الانزلاق لما هو أفظع وأمرّ.

      المزيد
      راسبوتين.. رأس بوتين! راسبوتين.. رأس بوتين!

      مقالات

      راسبوتين.. رأس بوتين!

      الحديث عن تسميم الرئيس الروسي أو الدفع إلى الثورة عليه أو الانقلاب، مجرد فقاعات لا قدرة لمعارضيه على تحقيقها. في أمريكا أعلنت حديقة حيوانات مينيسوتا عن وفاة نمر من فصيلة آمور النادرة إثر نوبة قلبية. كان اسم النمر المتوفى بوتين، وربما كان هذا أقصى ما يمكن لأحلام بايدن وغيره أن تحققه واقعا.

      المزيد
      المزيـد