هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منار نادر تكتب: ربما يشعر القارئ بأن الأحداث التي شكلت بناء روايات إرنو عادية وقد يمر بها كثيرون دون أن تعتبر أحداثًا مفصلية تستحق الكتابة، لكن كما سبق وذكرت فإن كتابة إرنو قادرة على تحويل هذه الأحداث إلى نص إبداعي ينبض بالحياة.
ترشحت 7 كتب تحكي عن فلسطين لجائزة الكتاب الفلسطيني 2023، وستكتمل المنافسة في حفل يقام في العاصمة البريطانية لندن في تشرين الثاني المقبل
أحد أكبر الأسماء في الأدب الأوروبي في العقود الأخيرة، ومن أشهر الروائيين اليساريين. كاتب وفيلسوف، زاوج في رواياته بين الأسلوب الشاعري والسخرية من حال الإنسان..
توفي الكاتب الفرنسي من أصل تشيكي، ميلان كونديرا، تاركا وراءه إرثا أدبيا كبيرا، أبرزه رواية "كائن لا تحتمل خفته".
لا يزال الباحثون والمختصون حول العالم يدرسون مدى تأثير الذكاء الاصطناعي على حياة البشر، حتى فيما يتعلق بالفن والأدب إلى جانب الوظائف.
لقب الطهطاوي برائد التنوير في العصر الحديث لما أحدثه من تطور في التاريخ الثقافي المصري لا سيما عبر الترجمة.
تكفي نظرة سريعة على دراما رمضان في مصر لنطرح الكثير من الأسئلة عن الفن والواقع، مهما تنوعت موضوعات الدراما، وشخصياتها، وطريقة عرضها، والهدف من إنتاجها. هناك بالطبع قضايا اجتماعية تناولت المرأة المعيلة والفقر والزواج والطلاق والتنمر ومشاكل الميراث وتعدد الزيجات..
خاض معارك أدبية ضد كبار الكتاب في عصره، مصطفى محمود العقاد وطه حسين وأحمد شوقي وحافظ إبراهيم ولطفي السيد وسلامة موسى والمنفلوطي..
جاء العدد الأول من مجلة "طش فش" بزخم كثيف من المواد الكتابية المَصحوبة بعدد من "الصور الكوميكسيّة" التي تُعبر عن ما تدور حوله الأفكار والكتابات..
ظهر الاستشراق بفعل اهتمام الغربيين في علوم الشرق وشؤونهم، هذا الاهتمام الذي شمل عمليات بحثيّة مستمرة في مختلف جوانب الحياة، ابتداءً من الدين والأعراف وحتى الثقافة والعلوم..
ليس من المنطق التطاول على الأدب والفنون بهذا الشكل الذي تشهده مواقع ومنصات كثيرة، حتى إنه صار لدى العرب من الروائيين والروائيات أكثر مما لديهم من الجنود والمزارعين والعمال.
أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية عن روايات القائمة القصيرة في دورتها الـ 16، وهي "مُنّا" للصديق حاج أحمد، و"حجر السعادة" لأزهر جرجيس، و"كونشيرتو قورينا إدواردو" لنجوى بن شتوان، و"أيام الشمس المشرقة" لميرال الطحاوي، و"الأفق الأعلى" لفاطمة عبد الحميد، و"تغريبة القافر" لزهران القاسمي.
توفي، الأحد، الكاتب والشاعر السوري، شوقي بغدادي عن عمر ناهز 95 عاما وخلف وراءه عددا من المؤلفات والأشعار
في 1955 شهدت بيروت مناظرة كان طرفاها "عميد الأدب العربيّ" طه حسين والكاتب اليساريّ اللبنانيّ رئيف خوري. المناظرة كان عنوانها: "لمن يكتب الأديب: للخاصّة أم للكافّة؟"، وكان يُفترض بطه حسين الدفاع عن "الكتابة للخاصّة"، وهو ما لم يفعله، معتبراً أنّ هذه الثنائيّة زائفة، وأنّ الأديب إنّما "يكتب لغيره، يكتب لمن يُتاح له أن يقرأ". أمّا خوري فتولّى الدفاع، كما كان متوقّعاً، عن "الكتابة للعامّة".
الإنسان ضعيف بطبعه تتقاذفه النزعات والرغبات، وهنا يحدث الصدام بين هذه النوازع والرغبات وبين الفطرة السليمة، بين الخير والشر، ويصعب التغلب عليها دفعة واحدة فيضعف الإنسان ويتقبل تدريجيا ما يزينه له شيطانه، أو ما تأمره به نفسه التي تتقاذفها أمواج الحيرة وفقدان الإيمان والثقة.
أثر "بورتريه المرأة من الرّواية إلى الرّسم: نجيب محفوظ وحلمي التوني أنموذجا" وساطة بين السّرد والرّسم وإضافة عارفة للدراسات النّقدية والفنّية تحث الباحثة على المضيّ قدما إلى الأمام وتعلمها بلا شك أنّ الدّرب واسع يحتاج الشدّة والمثابرة وطول النّفس..