هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر الرئيس التونسي قيس سعيّد، الخميس، من مخططات "لاغتيال عدد من المسؤوليين"، بالتواطؤ مع مخابرات أجنبية..
رغم إعلان الرئيس التونسي قيس سعيد عن مبدأ تنظيم انتخابات برلمانية موفى العام المقبل وعن "خارطة طريق سياسية تبدأ بتنظيم استفتاء إلكتروني"، فقد تزايدت انتقادات رفاق الأمس لكل القرارات التي أصدرها منذ "انقلاب 25 تموز (يوليو) الماضي"..
أطلق أقارب بعض المعتقلين المصريين بسجن برج العرب بمحافظة الإسكندرية (شمالي القاهرة) نداء استغاثة جراء "الانتهاكات" التي يتعرض لها ذويهم، مطالبين بضرورة الإفراج عنهم، وإيقاف ما وصفوه بـ"الانتهاكات القاسية" التي يتعرضون لها..
خرج الآلاف، الأحد، في العاصمة السودانية الخرطوم، رفضا للاتفاق السياسي الموقع بين قائد الجيش عبد الفتاح البرهان ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك، والمطالبة بالحكم المدني الديمقراطي..
طالبت أحزاب ومنظمات سودانية إلى إلغاء حالة الطوارئ والاتحاد من أجل هزيمة "الانقلابيين" في ظل استمرار الاحتجاجات الشعبية في شوارع البلاد.
برر رئيس الحكومة الانتقالية بالسودان عبد الله حمدوك الثلاثاء، تأخره بتشكيل حكومة جديدة، عقب اتفاقه السياسي مع رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان..
أحالت السلطات المصرية عشرات المعتقلين من جماعة الإخوان المسلمين إلى محكمة الجنايات، بأمر من النيابة العليا، بتهمة "التخابر مع تركيا".
أثارت قرارات الرئيس التونسي قيس سعيد استمرار تعليق عمل البرلمان، وإجراء انتخابات في 17 كانون الأول/ ديسمبر 2022، يسبقها استفتاء شعبي ردود فعل في الطبقة السياسية بالبلاد..
قال الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان في مقابلة مع وكالة رويترز، السبت، إن الجيش سيترك الساحة السياسية بعد الانتخابات المقررة في عام 2023 ، مضيفا أن "المؤتمر الوطنى" لن يكون جزءا من المرحلة الانتقالية بأى صورة من الصور.
جدد الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل نور الدين الطبوبي، اليوم الأربعاء، انتقاداته للرئيس التونسي قيس سعيد، معلنا رفضه للمسار السياسي "الغامض" التي تعيشه البلاد.
عقد مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الأفريقي، جلسة استثنائية، السبت، لمناقشة تطورات السودان في أعقاب اتفاق البرهان-حمدوك الأخير بعد انقلاب قائد الجيش على الحكومة المدنية السابقة..
أفرجت السلطات السودانية عن بعض السياسيين الذين كان تم توقيفهم الشهر الماضي تزامنا مع إعلان قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان حل مؤسسات الحكم الانتقالي وفرض حال الطوارئ في البلاد.
تظاهر الأحد مئات السودانيين في الخرطوم ضد الانقلاب العسكري الذي نفّذه قائد الجيش السوداني، عبد الفتاح البرهان، الشهر الماضي وأعقبته احتجاجات شعبية وحملة قمع أمنية أسفرت عن مقتل 40 شخصا على الأقل حتى الآن..
قال صديق تاور عضو مجلس السيادة السوداني الانتقالي الذي حله الجيش مؤخرا، إن "الانقلاب العسكري" يعيد البلاد للعزلة الدولية والإقليمية وللعقوبات الاقتصادية والحصار.
تسيل الدماء في شوارع مدن السودان الكبرى والبرهان بعد مجرد "مشروع ديكتاتور"، وهو يحسب ـ بسبب السذاجة السياسية ـ أن ذلك كفيل بردع الخصوم، بينما المواطن العادي يتساءل: إذا كان الرجل قد قتل 32 شخصا في الأيام الـ 23 الأولى من حكمه فما هو فاعل عندما يحكم لـ 23 أسبوعا أو شهرا ـ لا قدَّر الله؟
ارتفعت حصيلة قتلى الاحتجاجات التي بدأت في السودان منذ 25 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إلى 40 بعد وفاة متظاهر متأثرا بجراح أصيب بها الأربعاء الماضي، فيما تصر قوات الأمن على أنها لم تستخدم القوة ضد المتظاهرين..