هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أشار تقرير نشر في صحيفة "وول ستريت جورنال"، إلى مساعي الولايات المتحدة عبر عقود من أجل حماية دولة الاحتلال الإسرائيلي عبر إقامة علاقات عسكرية أوثق مع خصومها العرب في محاولة للتصدي للتهديد المشترك المتزايد من إيران.
ذكر مكتب رئيس الوزراء البريطاني، في بيان، أن سوناك "شدد على أن التصعيد الكبير ليس في مصلحة أحد وأنه سيفاقم فحسب انعدام الأمن في الشرق الأوسط. هذه لحظة يجب أن يسود فيها الهدوء".
قال الرئيس التركي إن استهداف السفارة الإيرانية في دمشق كان القشة التي قصمت ظهر البعير، محملا نتنياهو مسؤولية الرد الإيراني على ذلك الاستهداف.
قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اليوم الثلاثاء إن بغداد لم تتلق أي تقارير أو مؤشرات على إطلاق صواريخ أو طائرات مسيرة من العراق خلال الهجوم الإيراني على إسرائيل.
لم ينعكس التوتر الكبير الذي شهدته المنطقة فجر الأحد إثر الهجوم الإيراني الواسع على "إسرائيل" على أسعار النفط بشكل كبير.
صرح رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك للقناة التلفزيونية الإخبارية الفرنسية LCI أن “رئيس وزراء الاحتلال الحالي بنيامين نتنياهو تحت تأثير وزرائه المسيحانيين
إن المسؤولون الأمريكيون، قد شددوا على أنه "لم يتم اطلاعهم على قرار إسرائيل النهائي، بخصوص كيفية الرد" موضحين أن "الخيارات من الممكن أن تتغير منذ هجوم إيران؛ وليس من الواضح متى سيحدث الرد الإسرائيلي، لكنه قد يحدث في أي وقت".
نشرت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية تقريرًا استعرضت فيه رؤية الخليج الجديدة التي تتضمن إسرائيل كشريك إقليمي محتمل.
بعد نصف سنة من الهجوم المفاجيء لحماس وبعد أيام من الهجوم من ايران؛ أربع مسائل سياسية صعبة توجد على عتبة أصحاب القرار في "إسرائيل".
كشفت وسائل إعلام عبرية أن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو رفض منذ الاثنين تلقي اتصالات هاتفية من زعماء غربيين.
قام رئيس الأركان بجولة في مقر سرب طائرات "أدير 140" حيث أجرى خلالها حوارا مع الفرق الجوية والقادة التابعين للسرب، ممّن شاركوا في عملية إحباط واعتراض الهجمة الإيرانية على دولة الاحتلال الإسرائيلي في إطار عملية "الدرع الحديدي".
أحرجت مذيعة بريطانية، على فضائية سكاي نيوز، وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، بسؤال متعلق بالرد الإيراني على الاحتلال، وقصفه بالمسيرات والصواريخ فجر الأحد الماضي، ردا على الهجوم على القنصلية الإيرانية في سوريا.
لقد تزايدت الضغوطات، خاصة من الرئيس الأمريكي بايدن على نتنياهو شخصياً، لكي يسمح بمرور مساعدات أكثر إلى قطاع غزة، وأن يتجّه أكثر لاتفاق هدنة وتبادل أسرى، مع تلميح حتى، لوقف إطلاق النار. ولكن مع تأكيد أمريكي على مواصلة مدّ جيش الكيان الصهيوني بالسلاح، مع تأكيد أيضاً، على دعم الكيان الصهيوني وحمايته، والوقوف إلى جانبه في أيّة مواجهة مع إيران، أو حزب الله، ولكن مع عدم الردّ. أو طبعاً مع الاتفاق على ضرورة ضرب حماس، مع اختلاف في الأسلوب. فأمريكا ترى العمل على تحقيق هذا الهدف، بعد وقف إطلاق النار، وليس الاستمرار في الحرب.
أشارت القراءة الإيرانية للمكالمة التي نشرها موقع إبراهيم رئيسي، عبر الإنترنت: "الآن نعلن بحزم أن أقل إجراء ضد مصالح إيران، سيُقابل بالتأكيد برد هائل وواسع النطاق ومؤلم ضد جميع مرتكبيه".
أعلن سلاح الجو الأردني، الثلاثاء، عن زيادة طلعاته الجوية وذلك "لمنع أي اختراق جوي والدفاع عن سماء الأردن"، فيما أكد وزير الخارجية أن بلاده ستتصدى لأي مُسيرات إسرائيلية كما تصدت للمسيرات الإيرانية.
لا مباغتة في الهجوم الإيراني ردّا على قصف إسرائيل للقسم القنصلي لسفارتها في دمشق. فقد كانت كلّ المؤشرات تؤكّد حدوثه. فتوقعته الإدارة الأميركية. وأكدته إيران مرارا قبل ذلك. ثمّ أعلنته منذ إرسال لمسيّراتها رغم أنها تستغرق ساعات قبل صولها. والأدهى أنّ مصادر إسرائيلية أكّدت أنّ الإيرانيين قد أعلموها به قبل الشّروع في تنفيذه..