استذكر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مشهد إعدام الاحتلال للطفل محمد الدرة في بداية انتفاضة الأقصى عام 2000، بالنظر إلى جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة في مخيم جنين.
وفي مشهد متقارب أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي على الصحفية شيرين أبو عاقلة وبجوارها زميلتها شذا حنايشة التي كانت تحاول تفادي عيارات قناصة الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت الصحفية شيرين ترتدي السترة الزرقاء التي تؤكد هويتها الصحافية، وكتب عليها باللغتين العربية والإنجليزية بشكل ظاهر "صحافة" و"PRSS".
وأعاد مشهد استشهاد شيرين أبو عاقلة، إلى الأذهان ما جرى مع الطفل محمد الدرة عام 2000 حيث وثقت عدسات الكاميرا مشهد احتماء جمال الدرة وولده محمد (12 عاما) خلف برميل إسمنتي.
هكذا تفاعل صحفيون ونشطاء مع جريمة إعدام الصحفية أبو عاقلة
إدانات واسعة لجريمة اغتيال الاحتلال الصحفية شيرين أبو عاقلة
لماذا يمنع الاحتلال "قرابين الفصح" في الأقصى؟.. خبيران يجيبان