هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظن أن التمرد والخربشة والمشاغبة تعيش أطول بكثير مما تعيش الاستكانة، ومما يعيش الصمت والخضوع.. فلا تضيعوا عمركم في الخضوع والانزواء، لا تضيعوا حياتكم في الخوف والنفاق.. العنوا أعداءكم، قاوموهم بكل ما تملكون
لعله ينام الآن مستريحا تحت شجرة المانجو العتيقة في حديقة منزله، بعد أن أطلق آخر نكاته التهكمية، وأودع أحلامه قلب الأمازون
ولما كتبت في الأسبوع الماضي مقالي عن نجيب محفوظ، لم أكن أقصد إطلاقا الهجوم على الأديب الكبير، ولم أفكر في ثئائية "الوجه المظلم" و"الوجه المضيء"، لذلك قلت في ختام المقال إن قيمة محفوظ لا تنبع من حياته الشخصية، ومواقفه المزاجية، بل من قيمة الأدب الذي تركه للأجيال
في ذكرى ميلاده السادس، بعد قرن من العواصف، عاد نجيب محفوظ من جديد؛ حاملا تناقضاته وتناقضات عصره، مثيرا للأسئلة العالقة في حياة العرب، وهي أسئلة دائرية مراوغة
كان الشهيد سيد قطب (1324- 1386 هـ، 1906- 1966م) صاحب عبقرية تجلت منذ سنوات طلبه للعلم في "دار العلوم"..
غالبا ما نصادف تعليقات مشينة على منشورات في مواقع #التواصل_الاجتماعي، الطيب صياد من #الجزائر يتطرق لهذه المعضلة. ما رأيك أنت؟ سجل فيديو وأرسله إلينا على #دون_بالفيديو مع #arabi21_tv [email protected] واتساب 00905368363148
قلت في مقالي السابق بالعنوان أعلاه، إن المقصود بكلمة "أدب" هنا، هو حسن اللفظ والسيرة والسلوك، وبالتالي، فإن العنوان اتهام صريح بأن الإعلام العربي، خاصة المرئي منه، صار له فرسان يمتطون حميرا عرجاء، ويبرطعون ويرفسون على الشاشات..
علمونا في المدارس والجامعات، أن الأدب العربي (وكان الشعر في المناهج الأكاديمية هو كل "الأدب") مر بعصر النهضة، ثم عصر الانحطاط، ثم العصر الحديث، وجاءت هذه العصور مستقلة عما أسماها النقاد بالعصور الجاهلية/ صدر الإسلام/ الأموي/ العباسي.
وائل عباس من مصر يثير في هذه التدوينة موضوع صعوبة النشر الإلكتروني للكتب في بلاده، رغم كونه حلا لمشكلات كثيرة في مجال النشر عموما. أنت أيضا دوّن بالفيديو حول المشكلات التي تواجهها في بلدك واترك لنا الباقي [email protected] أو عبر الواتساب 00905368363148
أثارت تصريحات للرئيس الموريتاني، محمد ولد عبد العزيز، جدلا واسعا، وأغضبت الشعراء والأدباء في موريتانيا التي تلقب بأرض "المليون شاعر"
نظم اتحاد الكتاب والأدباء السوريين الأحرار، بالتعاون مع التجمع الفلسطيني السوري الحر "مصير"، مهرجانه الأدبي الثالث، بعنوان "الكلمة ثورة لا تموت"، في مدينة كيليس التركية، بمشاركة عدد من الأدباء والشعراء السوريين والفلسطينيين.
نعت وزارة الثقافة الفلسطينية، الاثنين، الأديب والروائي الفلسطيني سلمان ناطور الذي توفي عن 67 عاما تاركا خلفه إرثا ثقافيا كبيرا.
ارتفعت أصوات نشطاء وحقوقيين في بريطانيا، يدعون لمقاطعة مهرجان طيران الإمارات للآداب الذي يقام في دبي سنويا، بسبب انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد، وحقوق العمال.
كتبت غادة السمان: حصل الشاعر نزار قباني على "الجنسية اللبنانية" بعد طول معاناة في حقل تجديد "بطاقة الإقامة" في بيروت وتأسيس "دار نشر" فيها.
أظن أن قول السيد المسيح "من كان منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر"، يحضّ على الرحمة والستر، وأنه أول تأويلا مفرطا..