هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
جمال الجمل يكتب: بعدما رأينا ما يحدث -على الهواء مباشرة- في غزة وأخواتها من البلدات الفلسطينية، صارت الكتابة محض هراء في معركة تحتاج لما هو أكثر من الكلام.. أصابتني غزة في الصميم، وصارت كل المقالات القديمة (والمنتظرة) مجرد "شكاوى رومانسية"..
وليد الهودلي يكتب: فوز الأسير باسم خندقجي بجائزة البوكر العربية بروايته قناع بلون السماء هو انتصار فلسطيني ساحق وإصابة الاحتلال في مقتل كبير، خاصة وأن هذا الفوز يأتي في سياق هجمة شرسة بهمجية نازية فظيعة وفي ظروف مجزرة مفتوحة في غزة، فيأتي خندقجي ليرد بأصغر وسيلة ممكنة؛ بقلمه المهرب الصغير
جمال الجمل يكتب: بالنسبة للناس في بلادي، فهم يعرفون أكثر بكثير مما نكتب عنه، فسوء الأحوال المعيشية بلغ درجة يصعب وصف مرارتها بأي كلام، ومن هذه الأزمة يفرض الصمت حضوره
نور الدين العلوي يكتب: أين نجد المفكرين الماركسيين العرب الأساتذة الكبار في التنظير، التقدميين الوحيدين على الخريطة الرجعية والمالكين الحصريين للجامعات العربية؟ إنهم واقفون الآن مع الدبابة العربية ضد الحريات؛ لأن مرحلة التنظير المريح منحتهم مواقع مريحة..
هشام عبد الحميد يكتب: ظل إدريس لا يكف عن الشكوى والغضب وإثارة الزوابع التي لا ما تلبث أن تهدأ لتشتعل مرات ومرات..
جمال الجمل يكتب: يجب أن نستفسر ونهتم ونمارس الخلاف بجدارة وتقدير للكاتب وموضوع كتابته، وكذلك يفعل الكاتب للتعليقات التي ترتبط بموضوع الكتابة ولا تنحرف به إلى مواقف مغلقة
هشام الحمامي يكتب: يرتبط الصدق/ الكذب في الحضور داخل المجال العام والحركة فيه وبه، ارتباطا وثيقا.. ولم تحدثنا الأحاديث عن كذاب أو مدع، سواء طالت أكاذيبه وادعاءاته أم قصرت، إلا وكانت فضيحته فوق رؤوس الأشهاد..
البرنامج الجديد ChatGPT هو روبوت جرى تصميمه بواسطة الذكاء الاصطناعي، للإجابة على أسئلة المستخدم وحتى كتابة مقالات، وأنشاته شركة "OpenAI" للذكاء الاصطناعي.
حسابات العقل وترتيبات المكاتب المغلقة تتغير في مراحل الاضطراب و"بتر الحرية" من جسد المجال العام
الكتابة مغازلة، وعندما يبحث الكاتب عن قارئ ليغازله، يكون فضاء المتعة قد خلق، وهنا يكتشف الكاتب أن الذي يحتاجه ليس الشخص، بل الفضاء ليلعب فيه.
العلم يتطور في كل المجالات، وأن تصميم الكتب ليس شغل "همبكة" أو على البركة، كما يظن البعض، أو كما كان سابقا، بل هو علم له فنون وأصول.
هذا لعمري شاق شديد المشقة؛ فهذه ليست بمرتبة يتيسر تناولها لكل أحد، ولا يتأتى للقلَّة ذلك إلا على حساب الصحة النفسية والبدنية. وهذا أقسى كثيراً من الكتابة بأثر الشعور الجارف العابر، الذي يكتسحك بغير انتظار ولا ترتيب ولا استدعاء
إن "المادة الفكريَّة" مُتاحة لكل أحد بلا قيود، فلا هي سرية ولا باطنيَّة، بيد أنه ليس كل ذهن يصلُح لتلقيها، ولا كل روح يصحُّ لها الانطباع بها، ولا كل نفس قد تُحسن الانفعال بها
العلم هو وسيلة ينفع القارئ بها نفسه والآخرين، وهنا يصح أن نطلق على هذا الشخص أن نفعه متعد لغيره
من كانت مقدمة كتابه لطيفة وظريفة وكانت خاتمته جذابة "ميقلقش"، أنت في المسار السليم
والحق أنه لا يُمكن الفصل بين خبرة السجن ومحاولة حفظ الذاكرة