هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: كل هذه الأزمات التي يراها كثيرون مفتعلة..
هشام عبد الحميد يكتب: فن التمثيل في مصر شاخ وأصابته الكثير من الأمراض التي كادت أن تفتك به أو فتكت به بالفعل..
هشام عبد الحميد يكتب: كان المسرح الجامعي متنفسا لعاشقي الفن، وكذلك لتحقيق البهجة والمتعة لدى الطلاب الآخرين كمشاهدين، مسببا متلازمة شديدة الثراء من المتعة والفكر عند الجميع..
الأمرُ اللافتُ في مُنجز السعدني التمثيليّ أنّه ربما يكون واحدًا من أكثر من جسّدوا دور المثقَّف في الدراما المتلفَزة والسينما المصريتين
هشام عبد الحميد يكتب: أصبح مسرح الطفل مأوى لكل من لا مهنة له، وساد الاستسهال في صناعته وأحجمت عنه الحركة النقدية، حتى الناجح النادر من أعماله لم يعامل نقديا كما يجب..
هشام عبد الحميد يكتب: لقد كان الريحاني بحق مدرسة فنية كوميدية كبرى، نهلت من خبراته أجيال من المبدعين بالوطن العربي، فهو بحق رائد وزعيم المسرح الفكاهي على مر العصور. ولكن المتابع للكوميديا الآن، سواء مسرحيا أو تلفزيونيا أو سينمائيا، لا يجد الكوميديا التي عرفناها، بل يجد كوميديا هزيلة لا تقدم ولا تؤخر..
هشام عبد الحميد يكتب: تشريح كامل للمجتمع، وتساؤلات حول أسباب الهزيمة، أفكار فلسفية حول: الحياة والموت والتضحية والفداء، دون لحظة ملل واحدة، إيقاع لاهث ولحظات من الصمت تضع أبطال العمل في مواجهة مع أنفسهم وبعضهم البعض..
هشام عبد الحميد يكتب: لم يقف السيد بدير، بل ولم يستغرقه الجانب الإداري؛ فقد ساهم في الحركة الفنية بإبداعاته ممثلا وكاتبا ومخرجا للإذاعة والسينما والمسرح..
هشام عبد الحميد يكتب: بنظرة عامة على مسارح هيئة المسرح، نجد أنها ترزح تحت وطأة البيروقراطية، بل انعدمت إنتاجات كتاب المسرح الكبار، وتاهت البوصلة بغياب ما يسمى ريبورتوار المسرح، الذي كان يحفظ الأعمال المهمة في ذاكرة المسرح.
ويشمل برنامج المهرجان الممتد حتى 14 آب/ أغسطس 37 عرضا مسرحيا، من إنتاج فرق الدولة والقطاع الخاص والنقابات المهنية والجامعات ومؤسسات المجتمع المدني.
هشام عبد الحميد يكتب: كلا الخبرين على طرفي نقيض فالأول يدفع لحزن وأسى عميقين لأستاذ حقيقي، لم يأخذ حقه كما يليق بجهده، والثاني مصممة تغتصب جهد وإبداع الآخرين لتنسبه بكل صفاقة لنفسها.. ما هذه اللحظة البائسة التي نعيشها؟
هشام عبد الحميد يكتب: أقام عرنوس بروحه الوثابة والتوّاقة لكل ما هو جديد وحر، مسرحا صغيرا في المقهى، في تجربة علّها تكون الأولى والأخيرة بتاريخ المسرح المصري. وقد أضاء المسرح الصغير بفوانيس تقترب من الفوانيس الكلاسيكية القديمة للحنطور
هشام عبد الحميد يكتب: رغم تسجيل فهمي لنجاحات غير مسبوقة بفضل إداراته وتخطيطه إلا أنه فوجئ بقرار إنهاء مدة إدارته، بل وأكثر من هذا، أنه أحيط بستار إعلامي من التعتيم أو التحجيم..
ثلاث مسرحيات تونسية شاركت في المهرجان: "الروبة" لحمادي الوهايبي، و"أنا الملك" لمعز حمزة، و"تائهون" لنزار السعيدي. خروج المسرحيات التونسية الثلاث من "مهرجان المسرح العربي" في الدار البيضاء دون أي جائزة، خلف لدى المسرحيين التونسيين تساؤلات وربما اتهامات..
هشام عبد الحميد يكتب: ضاعت ملامح المسرح المصري، في ظل إهمال عن عمد أو غير عمد.
هشام عبد الحميد يكتب: لماذا التشنج والصراخ في منع عرض لرمز ديني؟ فالأجدى والأكثر تحضرا هو فتح النوافذ، وإتاحة التعبير للجميع..