هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إنه لا يوجد "مصلحة جيوسياسية أو حتى اقتصادية أو سياسية أو عسكرية للقتال مع دول حلف شمال الأطلسي"..
هل بات الصوت العربي - الأمريكي مؤثراً وفاعلاً في مسارات ومساقات الانتخابات الرئاسية الأمريكية؟
الكاتب : في الشهر القريب القادم سيقع بين بايدن، السنوار ونتنياهو صدام محدّد ، وشخصياتهم بمستوياتها العلنية والخفية، ستلعب دوراً حاسماً في سياقات إنهاء القتال
قالت الصحيفة، في تقريرها الذي ترجمته "عربي21"، إن مستشار الأمن القومي الأمريكي، وصل إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، للمشاركة في أحدث جولة من الدبلوماسية عالية المخاطر لإدارة بايدن في الشرق الأوسط، وسط خلافات متصاعدة بين الرئيس الأمريكي، جو بايدن، ورئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو.
أعلن جيش الاحتلال انتهاء عمليات العسكرية في مستشفى كمال عدوان بعد أن ارتكب مجزرة مروعة بحق الجرحى والنازحين داخل المستشفى
تصور بايدن أن بوسعه حسم الأمر سريعا، لكنه علق في المستنقع، ويتلقى مع إسرائيل الهزائم ذاتها، ربما لذلك نصحوه، أن يتحدث عن خلافات مع حكومة الاحتلال..
قالت صحيفة هآرتس إن المشكلة في إسرائيل، ليست الحكومة بحد ذاتها، بل في نتنياهو نفسه.
الياس حرفوش يكتب: أبدى بايدن تعاطفاً كاملاً مع العملية الإسرائيلية في غزة، ودعم أهدافها المتمثلة في القضاء على حركة «حماس» واستعادة الرهائن الذين احتجزتهم الحركة في هجومها في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
أشارت صحيفة "وول ستريت جورنال"، إلى أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواجه ترددات سلبية في الولايات المتحدة لدعمه الاحتلال الإسرائيلي في عدوانه المتواصل على قطاع غزة
دعا الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، نظيره الأمريكي جو بايدن إلى التحرك لوقف الإبادة الجماعية في غزة، مطالبا المستوطنين الإسرائيليين بتغيير حكومتهم المتطرفة من أجل فتح الطريق أمام السلام.
بعد أكثر من 65 يوما من الدعم لجرائم الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، بدا الخطاب الأمريكي على الصعيد السياسي والشعبي والإعلامي يتخذ منحنى إيجابي فيما يتعلق بالحرب، وبلغت ذروته مع تحذير الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بفقدان الكيان المحتل الدعم الدولي، بسبب الحرب العشوائية التي يشنّها على قطاع غزة..
يواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن، اتهامات بـ"تورطه بنشاط تجاري فاسد قام بعد أفراد من عائلته مستغلين مناصبهم في مصالح شخصية".
كشفت شبكة "سي إن إن"، عن عزم الولايات المتحدة مواصلة دعمها العسكري لدولة الاحتلال الإسرائيلي دون وضع أي شروط على تدفق الأسلحة.
قال موقع "أكسيوس" الأمريكي، إن إدارة الرئيس جو بايدن، علقت تراخيص بيع أكثر من 20 ألف بندقية أمريكية الصنع لإسرائيل، بسبب المخاوف بشأن هجمات المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينية في الضفة الغربية المحتلة.
قدمت منظمات يسارية إسرائيلية رسالة إلى الرئيس الأمريكي تطلب منه تشجيع إسرائيل على وقف العمليات العسكرية في قطاع غزة ومواصلة تقديم المساعدات.
استعرض كاتب إسرائيلي تصاعد الخلاف بين بايدن ونتنياهو بسبب العدوان على غزة، وتأثير ذلك الدعم على الانتخابات الداخلية بالولايات المتحدة.