هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تواجه حركات "الإسلام السياسي" تحديات المحافظة على هويتها، والتشبث بمبادئها وهي تصارع ضغوط الواقع وتكتوي بإكراهاته، إلى درجة التخوف عليها من الذوبان في الواقع أو الانحراف عن أصولها المؤسسية، ما يفقدها مبرر وجودها، ويجردها من صفتها الإسلامية التي عُرفت بها بحسب باحثين.
هكذا رفعت مدرسة الإحياء والتجديد شعار "الإسلام هو السبيل للإصلاح"؛ إبان الاحتكاك بالعلمانية الغربية التي تريد عزل السماء عن الأرض وفصل الدين عن الدولة والسياسة والقانون
خصصت صحيفة "الغارديان" مقالا افتتاحيا عن الصلاة، وكان تحت عنوان: "الصلاة: قلب العالم القاسي"..
تلك نماذج، مجرد نماذج، لأرقام شاهدة على "الخراب الديني" الذي صنعته العلمانية بالمسيحية في أوروبا، التي كانت لعدة قرون قلب العالم المسيحي..
هكذا بدأ الحوار بين "الإسلامية" و"العلمانية" على صفحات "المقطم" و"المنار" منذ أواخر القرن التاسع عشر الميلادي
كانت المرة الأولى التي ذكرت فيها كلمة "العلمانية" في اللغة العربية عام 1828م، في قاموس عربي فرنسي وضعه لويس بقطر
?تحدثت مجلة "إيكونوميست" عن أجندة العلمانية في الدول العربية، وبدأت تقريرها بالإشارة إلى مظاهر تراجع دور الدين في الحياة في دول عربية ديكتاتورية..
إن الحكومة في نظر الإسلام حكومة ولاؤها لله، وعملها أن تتبين هدايات الله في النفس والمجتمع والدولة، ثم تمشي في ضوء هذه الهدايات كي ترضي ربها، وتحقق بذلك سعادتها في الدنيا والآخرة، فهي من هذه الناحية ليست علمانية.
قبل أيام قليلة فقط، سمحت المملكة العربية السعودية للمشجعات السعوديات بدخول الملاعب الرياضية، كما شاهد الناس السعوديات يحتفلن إلى جانب الرجال بالعيد الوطني السعودي..
لقد كان الأزهر، على مر تاريخه، الحارس الأمين على الإسلام وشريعته، وعلى العربية وعلومها وآدابها، والمرابط على ثغور دار الإسلام، يصد الغزو العسكري والغزو والفكري لهذه الديار.
البشرية اليوم في أمسّ الحاجة، وهي تبحث عمن يقدم لها الأسوة والقدوة
هذا هو فحوى تصريح يوسف العتيبة الأخير بخصوص التمهيد لأنظمة علمانية في الخليج
أثارت تغريدة نشرها الإعلامي المصري، باسم يوسف، ردودا غاضبة عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
إن الحرية قيمة إنسانية فطرية، لم ترتبط بالدين بل صقلها الدين، فلنصحح المفاهيم ولنحقق الحرية بإرادتنا لنسحق بها العبودية والإباحية معا
انتقد إعلاميون ونشطاء عرب ما يجري الحديث عنه بشأن المشروع السياحي القادم في السعودية، الذي يتيح للنساء الاستجمام بـ"البكيني" على شواطئ البحر الأحمر.
نشرت صحيفة الرياض السعودية الخميس مقالا للمستشار في الديوان الملكي السعودي سعود القحطاني هاجم فيه السلفية ووضعها في إطار الشرعية الإيديولوجية التي استندت إليها الدولية السعودية و"كانت سببا لأزمات كثيرة تعرضت لها البلاد".