هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ستجرى محاكمة المتهمين "عن جريمة إنشاء تنظيم سري آخر بغرض ارتكاب أعمال عنف وإرهاب على أراضي الدولة"، بحسب وكالة الأنباء الإمارتية "وام"، علما بأن جلهم معتقلون منذ العام 2012..
امحمد مالكي يكتب: ليست المطالبة بإصلاح الأمم المتحدة موضوعا جديدا، بل هي دعوات قديمة ومتكررة، وقد نالت اهتماما كبيرا ومتزايدا من قبل الدول والمجموعات القارية، والأمناء العامين، والشخصيات الأكاديمية والباحثين، غير أنها ظلت في مجملها عبارة عن دعوات ومناشدات بالإصلاح ليس إلا. أما جوهر ما تضمنته مبادرات الإصلاح، فانصب على الأدوار المتعاظمة لمجلس الأمن، واستحواذ هذا الأخير على كل ما يتعلق بقضية الأمن والسلم، وآليات تدبيرهما، من خلال حق أعضائه في ممارسة الاعتراض أو الفيتو
محمد العودات يكتب: من المؤكد أننا بعد عقد من الزمان سنكون أمام حكومة يكلّفها العاهل الأردني من الحزب أو التحالف الأكبر داخل مجلس النواب، لكن بعد أن نشهد ميلاد أحزاب جديدة وتفكك أحزاب أخرى ونضوج تجربة الشعب في اختيار من يمثله، ويخفت بريق الخطاب الأيديولوجي والخطاب الشعبوي.
محمد صالح البدراني يكتب: أي جدلية إيجابية بين الحكم والأهداف تحدده الرؤية وبرامج تبني أيديولوجيا وتحدد مسارات، وهذا لا يأتي بالتقليد أو استيراد المدنية أو البرامج المتماهية مع ثقافات مختلفة وإنما من داخل المنظومة يكون الإصلاح، وعدا ذلك سيخلق القلق ثم الفوضى والانكسار وتشتت الأمة
حسام محرم يكتب: في حالة التقاعس عن المبادرة بتلك الإصلاحات العاجلة على المؤامرة، ستؤتي ثمارها خلال شهور قليلة، ولن يعود التغيير بأي فائدة على الشعب، بل على شبكة جديدة قديمة (مدعومة من قوى خارجية)، لن تقوى على تقديم جديد للشعب، بل ستضطر إلى الانسياق وراء سيناريو مواصلة إحكام السيطرة الخارجية على اقتصاد ومرافق مصر.
محمّد خير موسى يكتب: السبيل إلى مواجهة هذا التأثير الواسع للإفساد يكون بتأثير مضاد يُصنع بطريقة منهجيّة، ويتمّ العمل عليه بطريقةٍ جمعيّةٍ من شبابٍ حملوا همّ الإصلاح في حياتهم لمواجهة الإفساد وبناء المجتمعات القادرة على الحياة الرّاشدة، في ظلّ هذا الطوفان من التفاهة المنظمة والشّذوذ الممنهج
شريف أيمن يكتب: الواجب الأساسي للحركات الدينية الإصلاحية هو رفع الوعي الديني في المجتمع، بما يشمله ذلك من مجافاة الظلم، والتزام الأمانة، وغير ذلك من القيم الاجتماعية الأساسية، وهو ما سيصب حتما في مسار الإصلاح الأخلاقي والسياسي من بعد
حامد أبو العز يكتب: سياسة صفر مشكلات لم تجد بعد طريقها إلى الداخل السعودي أو السياسات الداخلية السعودية. لا بد من أن يفهم السياسيون ومنظرو "صفر مشاكل" أن هناك شقا آخر لهذه السياسة يتعلق بالداخل السعودي، ومن يريد جذب الاستثمار وجذب المشاريع الاقتصادية وتحقيق رؤية 2030 عليه أن يحقق البيئة الداخلية الآمنة كذلك.
محمد صالح البدراني يكتب: العيش في الماضي يخالف فطرة الإنسان ويفقده ميزته العقلية.
محمد صالح البدراني يكتب: ثلاثة نماذج لا ينبغي بقاؤهم كمتصدرين للإصلاح؛ لأنهم عناصر تثبيط ومشاريع فساد، والمداراة عليهم هي من معالم الفشل وتشييد صروح الفساد.
بحسب بيان "أمنستي" و"هيومن رايتس"، فإنه "غالبُا ما تنتقم السلطات في السعودية من منتقدي الحكومة في المنفى والمدافعين الحقوقيين الذين يجهرون بمعارضتهم للانتهاكات في البلاد ويدافعون عن حقوق الإنسان"..
محمد ثابت يكتب: إذا أضفنا تجارب دول أخرى في وادي النيل والمغرب العربي أيضا ودول الطوق المحيطة بالكيان الصهيوني المراد لها عدم الاستقرار أيضا، فضلا عن اليمن الذي يعد امتدادا للخليج العربي، ازدادت علامات الاستفهام والتعجب من هذا الحال المرير، وإن تعددت محاولات الإصلاح وصولا لنتيجة واحدة لا تسر!
هشام الحمامي يكتب: د. عمارة ينتمي إلى ما اصطلح على تعريفه بـ"المدرسة الوسطية".. هذه الوسطية التي تعني في أهم تعريفاتها "صفاء الرؤية" الخصيصة الأسمى للفكر الإسلامي والتي لا يمكن أن نبصر حقيقة الإسلام بدونها.. وهو رحمه الله يعد من أهم منظري هذه المدرسة..
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: هذا المثقَّف الذي اختصَّه الله تعالى بخصائص تُعينه على الاضطلاع بدور النبوة في مجتمعه، لا يُمكن أن يختزل وجوده في اقتباس أعمال الغربيين وترجمتها، والتي لا تتفق مع واقعه؛ إذ أن جوهر مهمته في الحياة ومسؤوليته الوجودية هي تلمُّس روح مجتمعه وثقافته، واستكشاف أبعادها، واستخراج مكنونها وتنقيته؛ وذلك بوصفها الباعثة للحياة في المجتمع وفي شعور الجماهير
قاسم قصير يكتب: في ظل ما نعانيه من أزمات فكرية وسياسية، والتحديات المختلفة التي يواجهها المشروع الإسلامي والحركات الإسلامية والعالم العربي والإسلامي، نحتاج إلى العودة إلى هذا التراث الفكري والفقهي والسياسي كي نقرأه مجددا ونستفيد منه في مواجهة أزمات الحاضر
عبد الرحمن أبو ذكري يكتب: ومهما انطوى هذا الفرد الاستثنائي على الخير، وفاض به وجدانه؛ فمثله لا يمكن أن يصير "مواطنا صالحا" أبداً، يدور مع القطيع حيثُ دار. بل إن الخير الذي يحمله يدفعه دفعاً إلى الاتجاه العكسي؛ إلى السباحة المنهكة عكس التيار..