هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ياسر عبد العزيز يكتب: من المهم أن نضع في اعتبارنا أنه بينما تعالج محكمة العدل الدولية النزاعات بين الدول، فإن قراراتها قد تكون لها آثار أوسع على حقوق الإنسان والعدالة، وهو ما يكفينا كانتصار إذا ما أدانت المحكمة فعل الاحتلال. ومع ذلك، علينا أن نتفهم أن سلطة محكمة العدل الدولية تقتصر على إثبات موقف وإقرار حال، وفي حالتنا هذه يكفينا انتصارا أن كسرنا ذلك الحاجز الذي لم نستطع أن نعبره على مدار خمسين عاما، في ظل محاباة من الغرب المنحاز للاحتلال والجائر على حقوق الفلسطينيين والعرب والمسلمين.
قال مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة اليوم الجمعة؛ إن إسرائيل أخفقت مرارا في احترام القانون الإنساني الدولي، منذ أن شنت هجومها على غزة؛ ردا على هجوم عبر الحدود شنته حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر.
وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون يبدي قلقه من احتمال قيام إسرائيل بأعمال في غزة تشكل انتهاكا للقانون الدولي
نزار السهلي يكتب: التعبير العربي عن القلق والرفض لخطط الاحتلال وسياساته، لا تواكبه خطوات مقرونة فعليا لإفشال هذه الخطط وتمكين الناس من الصمود، أو العمل على مدار الساعة لتضميد جراح عشرات الآلاف من الفلسطينيين، ولا على تسيير قوافل الغذاء والماء والوقود لمليوني فلسطيني في غزة
محمود النجار يكتب: الاحتلال الصهيوني يسعى سعيا حثيثا لنفي الوجود الفلسطيني، ونزع الصفة الإنسانية عنه، ليسوّغ قتله ونفيه للعالم، لكنه فشل في ذلك رغم كل محاولاته اليائسة، بعد أن فُضح إجرامه ووحشيته أمام العالم كله، ومع ذلك فلا تزال بعض الأنظمة العربية التي فقدت ماء وجهها تحاول دعمه في مساعيه..
نبيل السهلي يكتب: لم تتوان الإدارات الأمريكية المتعاقبة ومنها إدارة بايدن الحالية ولو للحظة عن تقديم دعمها السياسي والمالي والعسكري والدبلوماسي والإعلامي للعصابة الفاشية، وقد توضح ذلك بشكل جلي بعد نجاح عملية طوفان الأقصى والعدوان المستمر على قطاع غزة والضفة الغربية والداخل الفلسطيني؛ الذي أصاب البشر والحجر، الأمر الذي أكد ويؤكد استراتيجية العدوان الصهيوني الأمريكي الغربي المشترك على الشعب الفلسطيني
جوزيف مسعد يكتب: السؤال المطروح على نحو متزايد لم يعد ما إذا كانت الحكومة الإسرائيلية عنصرية أم فاشية أم تمارس إبادة جماعية، بل ما إذا كانت هذه الأوصاف تنطبق على غالبية الإسرائيليين أيضا، وأن هذه الحكومة هي في الواقع ليست أكثر من مظهر من مظاهر الثقافة السياسية السائدة بين اليهود الإسرائيليين
قال الكاتب العبري الشهير جدعون ليفي، إنه يجدر بالإسرائيليين أن يأملوا في أن تصدر محكمة العدل الدولية إجراءات لوقف العملية العسكرية في غزة.
سليم عزوز يكتب: الدحدوح لم يعد فقط عنوانا للحقيقة، ولكنه صار عنوانا للصمود والصبر، وصدق من وصفه بنقيب الصابرين، ونحن نراه مع كل محنة صابرا محتسبا
النص الكامل للدعوى التي قدمتها دولة جنوب إفريقيا ضد الاحتلال في محكمة العدل الدولية
التريكي قال؛ إن قصة بايدن مع حل الدولتين تماثل قصة معظم الساسة الغربيين، حيث إن هؤلاء يعتقدون أن مجرد الحديث عن هذا الحل كاف لتحقيقه.
أسامة جاويش يكتب: مارس العالم العربي على الصعيد الرسمي بلادة غير مسبوقة في التعاطي مع تحرك جنوب أفريقيا، فلم تصدر أي دولة عربية أي بيان رسمي أو دعم معلن لهذا الحراك القانوني الذي من شأنه إيقاف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
غازي دحمان يكتب: مثلما يبدو أن اغتيال العاروري، رغم وزنه وتأثيره، لن يضعف مقاومة حماس نظرا لوجود قادة ميدانيين يملكون من الخبرة ما يكفي لمواصلة القتال، كذلك فإن لا حزب الله سيغير من أسلوب عمله لحسابات داخلية وإقليمية، ولا أمريكا عادت قادرة على دعم الحرب الإسرائيلية بنمطها الحالي على الأقل
فاطمة الجبوري تكتب: أكثر ما كان يخيف إسرائيل من العاروري هو نفوذه الواسع في الضفة الغربية وقدرته على خلق نواة مقاومة مسلحة فيها عبر استنساخ التجربة في غزة ونقلها إلى الضفة الغربية.
المتحدّث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي زعم أن هذه الدعوى لا أساس لها
زحالقة قال: إسرائيل تدرك حجم الضرر الذي سيلحق بها إن هي خسرت المعركة في لاهاي