هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شارك رئيس النظام السوري بشار الأسد السبت بصلاة عيد الأضحى في جامع النعمان بن بشير الواقع في مشروع دمر شمال شرق العاصمة دمشق، بحسب ما ذكر التلفزيون السوري.
كتب سركيس نعوم: الرئيس السوري بشار الأسد في مأزق كبير. هذا ما يعتقده أميركيون كثيرون بعضهم مسؤول وبعضهم باحث وبعضهم متابع وبعضهم خبير.
مع أن الرئيس الأميركي باراك أوباما قد لمح إلى أن هناك نية للعودة إلى اتفاقات جنيف الأولى عندما قال: «إنه من الضروري التوصل إلى حلٍّ سياسي للأزمة السورية والأزمة العراقية»، ومع أن وزير خارجيته جون كيري كان قد قال: «إنه على الإيرانيين أن يدركوا أنه لا حل عسكريا لما يجري في سوريا» فإنه لا بد من الأخذ بعين الاعتبار، ودائما وأبدا، أنه قد يطرأ ما يجعل مثل هذه الحلول السياسية غير ممكنة بلْ ومستحيلة، فالواضح بل المؤكد أن بشار الأسد يتصرف على أساس أنه باقٍ إلى الأبد وأنه لا حلَّ إلا الحل العسكري وأن هذه المعارضة بالنسبة إليه هي تنظيم إرهابي مثلها مثل «داعش». والواضح بل المؤكد أيضا أن موقف الروس وموقف الإيرانيين هو هذا الموقف نفسه، ولذلك فإنه يجب أن يكون هناك استعداد ومنذ الآن كي لا تذهب سوريا إلى حرب أهلية طائفية ومذهبية بلا نهاية وكي لا يكون مصيرها كمصير الدولة اليوغوسلافية في البلقان.
كشف موقع "شيعة أونلاين" الإيراني، بأن الرئيس السوري بشار الأسد أصدر مرسوما رئاسيا إلى وزارة التعليم العالي يقضي بتدريس المذهب الشيعي الاثني عشري بالمناهج الدراسية.
يقول البيت الأبيض أنه يريد العمل مع الجماعات السورية المعتدلة لمواجهة تنظيم الدولة المعروف بـ "داعش"، ولكن الطائرات الأميركية كادت أن تضرب واحدة من مقار الجيش السوري الحر.
ذكرت مصادر متطابقة أن العقيد حافظ مخلوف، المسؤول الأمني عن العاصمة السورية الذي عُزل من منصبه مؤخرا؛ غادر سورية إلى بيلاروسيا.
نشرت صحيفة الغارديان مقالا للكاتب جوناثان ستيل قال فيه إن دمشق تعيش ظاهريا حياة طبيعية، فليس هناك عائلة لم تتأثر فيما يجري، وتضاعف عدد سكان وسط المدينة في دمشق؛ بسبب هجرة الكثير من الضواحي ليعيشوا مع أقاربهم في وسط المدينة. أما الشباب فقليلا ما تراهم في اللباس المدني،
قال تنظيم "جبهة النصرة"، الاثنين، إن "الأمن العام اللبناني سلم 10 موقوفين من اللاجئين السوريين إلى النظام السوري"، محذرا من أن هذا الأمر "سيكون له انعكاساته" على الأمن العام، ومديره اللواء عباس إبراهيم.
يتردد بين الحين والآخر حديث عن "مبادرة" من جانب الرئيس السابق للائتلاف الوطني السوري، الشيخ أحمد معاذ الخطيب، للحل السياسي في سورية، لكن حتى الخطيب نفسه الذي لم ينكر سعيه لمثل هذه المبادرات لم يشر لوجود مبادرة مفصلة، وإنما يتحدث دائما عن "أفكار" يجري بحثها مع شخصيات من المعارضة وأخرى موالية للنظام.
كتب علي بردى: تلتقي كل دول العالم على ضرورة خوض حرب لا هوادة فيها على الإرهاب. غير أن الخلافات تبدو عميقة على طريقة التعامل مع مرض هذا العصر. لن يتحقق على الأرجح ما يتوسله البعض من إنزال جزم عسكرية أميركية أو غربية على الأرض. أهل كل منطقة أدرى بشعاب إرهابييها.
قال الكاتب البريطاني، ديفيد هيرست إنه يمكن لتدخل في في دولة أن يخفي وراءه تدخلا آخر فبينما جميع الأنظار موجهة إلى سوريا والعراق، ثمة تدخل آخر يجري باليمن. الائتلاف الدولي في هذه الحالة يأخذ صورة تفاهم أكثر مما هو حلف عسكري، ومع ذلك فقد أثبت أنه ليس أقل فاعلية".
ترى الولايات المتحدة وروسيا في تنظيم الدولة عدوا مشتركا لكنهما تعجزان عن التغلب على الشكوك العميقة المتبادلة والاتفاق على كيفية معالجة هذا الخطر معا ما يستبعد أي دور لموسكو في الحملة التي تقودها الولايات المتحدة على التنظيم.
ينفق "علاء"، عامل سيارة الإسعاف السوري، مبلغ 4 دولارات في اليوم؛ لإطعام القطط الهائمة على وجوهها في مدينة حلب، كما تذكر صحيفة "اندبندنت اون صندي"، مشيرة إلى أن الحرب شردت أهلها وخربت الطائرات والبراميل المتفجرة ديارها.
شكلت "الجبهة الإسلامية" أكبر فصائل المعارضة المسلحة، التي تقاتل ضد النظام في سوريا، فرق عمليات خاصة.
قال هيثم المالح، رئيس اللجنة القانونية في الائتلاف السوري المعارض، الجمعة، إن 28 فصيلا مسلحا أجنبيا يقاتلون إلى جانب النظام السوري منذ عامين
حذر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الجمعة من أن تدخل المملكة المتحدة في العراق قد يستمر لسنوات، إن أقرّه البرلمان البريطاني.