هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
وفي غضون ساعات قليلة، هبط مئات المستوطنين الإسرائيليين المتطرفين إلى «حوارة»، وهاجموا وأصابوا مئات السكان الفلسطينيين بجروح، وأضرموا النيران في مئات المنازل والسيارات..
علامات استفهام باتت ترسم حول نتائج قمة العقبة التي هدفت إلى وقف المقاومة في الضفة الغربية، حيث يتوقع يوني بن مناحيم الضابط السابق في جهاز الاستخبارات العسكرية-أمان، فشلها.
الحقيقة التي بات كل مسؤول صهيوني يدركها أن الشعب الفلسطيني لن يستسلم ولن يرفع الراية البيضاء ولن يسمح للعابثين بأمنه وكرامته أن يتسيدوا الموقف
اجتمع المجتمعون في العقبة وكأنّهم، وفق الأسير الفلسطيني وليد دقة، في «الزمن الموازي». هم تحدّثوا عن التوتر الأمني والاحتقان، لكنّهم تجاهلوا أسباب الاحتقان. كيف يمكن الحديث عن تهدئة أيام قليلة بعد مجزرة نابلس، التي ذهب ضحيتها 11 شهيدا؟ أليس نوعا من الهلوسة
قال صحفي إسرائيلي، إن الهدف من قمة العقبة خلق حزام أمني لتقييد حكومة نتنياهو، عن إشعال الأوضاع في الضفة الغربية، والتي بالمحصلة ستشعل الأوضاع في المنطقة برمتها..
رصدت الصحافة العبرية خلافات متصاعدة بين السياسيين الإسرائيليين على خلفية التفاهمات التي خرجت بها قمة العقبة الأمنية حول تعليق الاستيطان..