هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حمزة زوبع يكتب: تمكن إعلام المقاومة من هزيمة إعلام الصهيونية الغربية والمتصهينين العرب
طورت الشركات المختصة بالتكنولوجيا أدواتها التي تمكن من "استحضار الموتى رقميا" بعد الانتشار الواسع للذكاء الاصطناعي التوليدي.
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: ما يحدث في مصر في الوقت الراهن تجاوز ذلك بكثير، فلم تعد وظيفة الإعلام التضليل أو التزييف أو التلاعب، وإنما أصبحت وظيفته الضد لكل ما يمكن أن يقوم به، ولم تعد له أي وظيفة لها علاقة بالناس لا إخبارا ولا تزييفا
هذا المقال لا يستهدف جلد الذات، وإنما هو دعوة عامة للغافلين والمغفلين للاستفاق من الغفلة. وعلى رأس المدعوين لذلك هم المصريون في المنافي
صناعة ثقيلة تقوم عليها مؤسسات وتدفع فيها بعض الدول أموالا طائلة. وهي امتداد لنظريات كارثية في الدعاية والإعلام قائمة على المبالغة سيرا على نهج غوبلز، وزير إعلام هتلر..
نشرت صحيفة "ذي إندبندنت" تقريرا، أشارت فيه إلى أن القاسم المشترك بين الحرب في سوريا واقتحام مبنى الكونغرس الأمريكي هو حملات التضليل الإعلامي..
بعد الثورة كان هناك كثيرون قدموا أنفسهم على أنهم مصريون يعملون في الخارج، وفي دول غربية، ويبدون استعدادهم لتمويل صحف وأحزاب، وبدا لي أنهم يستكشفون الأجواء ويدرسون الحالة، ولم أنشغل وقتئذ بسؤال من وراء هؤلاء؟!
مما يبعث على التفاؤل أيضاً ما بدأنا نشهده من تدخل القائمين على المنصات الإعلامية للحد من المحتوى الذي يفتقر إلى المصداقية، خصوصاً في ما يتعلق بحياة البشر
لا مخرج من هذه المباءة إلا دوام تجلية المعارِف الكليَّة وإحيائها، وإعادة محاكمة التفاصيل الإجرائيَّة التقنية لها
هذه الحملات لن تتوقف، وأنه لا خيار إلا مكافحة التضليل بنشر الحقائق وتنظيم حملات توعية بمخاطر العنصرية والفرقة، ونشر أخلاقيات التغريد في مواقع التواصل، وأهمية احترام الآخرين وقبول الاختلافات، وتعزيز ثقافة التعايش، واستخدام مواقع التواصل بطريقة أخلاقية وإنسانية للدفاع عن الإنسان، والدفاع عن الهوية
طب انتم عاوزين الناس تصدقكم إزاي وإعلامكم يعتمد على أحمد موسى الذي يقدم فيديو جيمز على أنها ضربات روسية في سوريا، ولا عمرو أديب الذي أحضر شبابا عربا تم خطفهم من الفنادق ليقول إنهم يقودون مظاهرات في التحرير، وبعد يومين نجد الشباب في بلادهم دون أي اتهام وأنهم أبرياء؟
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن "الإعلام الروسي المدعوم من الدولة، يستخدم انتشار فيروس كورونا المستجد، كفرصة لنشر الآراء المعادية للغرب"..
تحدث خبير عسكري إسرائيلي، عن الأدوار الملكف بها الناطق العسكري باسم الجيش، إلى جانب المهام المعروفة لكل ناطق إعلامي..
نشر موقع "فيز" الأمريكي تقريرا سلط من خلاله الضوء على بعض الحلول لمكافحة التضليل العلمي. وقد كشفت دراسة حديثة العديد من الاستراتيجيات لمواجهة انتشار هذه الظاهرة.
قال المستشار السابق لصندوق النقد الدولي فخري الفقي، إن "حجم الإعلانات المضللة في العالم، يبلغ نحو 800 مليار دولار، وفقا لإحصائية نشرت في عام 2016..