هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
مأمون أبو عامر يكتب: نتنياهو لا يفوت فرصة ليستغل الأحداث لتبرير سياساته الإجرامية ضد الشعب الفلسطيني بأنها صراع مع أيديولوجيات متطرفة تغذيها إيران والإرهاب العالمي، ونسي اعترافه شخصيا بأنها حرب لقمع تطلعات الشعب الفلسطيني لإقامة دولة فلسطينية..
بحري العرفاوي يكتب: المعارضة التي كانت تردد أن ما ينتج عن باطل فهو باطل، والتي قاطعت "الاستشارة الوطنية" ثم قاطعت "الاستفتاء على الدستور" وبعدها قاطعت "انتخابات البرلمان الجديد" و"انتخابات المجالس المحلية"، ونجحت في كشف لاشعبية قيس سعيد حيث كانت نسبة المشاركة في كل المحطات ضعيفة جدا، لم تثبت على موقف المقاطعة حين تعلق الأمر بالانتخابات الرئاسية..
ياسر عبد العزيز يكتب: المستجد في زيارة رأس النظام في مصر لتركيا، هي المعطيات والمستجدات، لا سيما مع حالة الركود السياسي والاقتصادي في المنطقة الذي أنتجته الحرب في غزة، فالغبار الذي تحدثه الآلة العسكرية للكيان المحتل في غزة؛ أحدث حالة ضبابية أثرت إلى حد كبير على الرؤية المستقبلية للمنطقة، فالكل ينتظر اليوم التالي للحرب في غزة..
قطب العربي يكتب: تحشيد القوات المصرية على الحدود والذي قد يتزايد مع الوقت منح الجيش المصري فرصة تاريخية حرمته منها معاهدة السلام للوصول إلى هذه المنطقة (ج)، واستكمال السيادة المصرية على كل أرض سيناء، ولكن هناك شكوك في أن يستمر بقاء هذه القوات، حيث سيخضع الأمر لتطورات التفاوض السياسي..
ناجي عبد الرحيم يكتب: الأمة المصرية تحتاج اليوم إلى قادة يمتلكون الرؤية والشجاعة، قادة يدركون أن الوقت ينفد، وأن هذه الساعات الأخيرة هي الفرصة الأخيرة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، فالتغيير لم يعد خيارا، بل أصبح ضرورة حتمية
طارق الزمر يكتب: القضية الفلسطينية هي أم القضايا العربية والإسلامية، وهي القضية التي تجسد معاني النضال والحرية، والدفاع عنها هو أهم ما ورثته عن أبي. من الطبيعي أن يكون لكل من يدافع عن هذه القضية مكانة خاصة في قلوب الشعوب العربية
يتعلق التقارب بأهداف استراتيجية بعيدة المدى: من وجهة نظر سورية، لا يمكن القبول بمصالحة مع تركيا دون الاتفاق على خطة عمل بعيدة المدى تُنهي الوجود العسكري التركي في الشمال، لا لذاته، بل لأجل القضاء على المعارضة المسلحة، والانتهاء جذريا من وجود معارضة داخل سوريا.
يحيى سعد يكتب: ثمة مسألة أخرى أثيرت مؤخرا؛ وهي موقف الإخوان من السياسة ذاتها، إذ تردد في بعض القنوات الإعلامية ما يفيد بأن الجماعة ستعتزل العمل السياسي برمته.
مصطفى جاويش يكتب: مصر الأولى عربيا وأفريقيا من حيث إجراء التجارب السريرية، ويرجع ذلك إلى انتشار الفقر بنسبة 34 في المئة، يعني حوالي 37 مليون مواطن مصر تحت خط الفقر وفي حالة من العوز، وليست لديهم القدرة المالية على تكاليف العلاج التي تستنزف أكثر من 10 في المئة من دخل الأسرة المصرية، مع القصور الشديد في خدمات الرعاية الصحية الحكومية.
عادل بن عبد الله يكتب: يمكننا أن نعتبر أن نجاح تصحيح المسار في البقاء إلى لحظتنا هذه هو نتيجة حتمية لتناقضات الديمقراطية التمثيلية وأزماتها الدورية منذ المرحلة التأسيسية، بل نحن نستطيع اعتبار تصحيح المسار مجرد تعميم لمنطق "العائلة الديمقراطية" ودفعا به إلى الأقصى