خبر عاجل
جاءت مجزرة حي الدرج، بعد مجازر ارتكبتها قوات الاحتلال أمس في مخيم الشاطئ غربي مدينة غزة، ومخيم جباليا شمالي القطاع.
يواصل جيش الاحتلال حملة الإبادة التي ينفذها شمالي القطاع منذ 34 يوما ضمن "خطة الجنرالات" التي تهدف إلى تهجير السكان قسريا عبر ترهيبهم وارتكاب المجازر بحقهم.
قال شيخ الأزهر أحمد الطيب، إن "ما يحدث في غزة لا يمكن تخيله ولا وصفه، فقد تجاوز مرحلة الجرائم والمجازر"، مشددا على أن "قلوبنا ممتلئة بالأسى والحزن على قتل الأطفال والنساء والشباب والشيوخ دون أن يقترفوا أي ذنب سوى أنهم تمسكوا بالبقاء في أرضهم ووطنهم ورفضوا الخروج منها".
قال مراسل صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية: "بينما اختلف غالانت مع نتنياهو مرات عديدة، في قضايا المختطفين ولجنة التحقيق وتجنيد الحريديم، وعكست مواقفه اختلافا جوهريا عن الأخير في المناقشات المغلقة، فإن وضع كاتس مختلف تماما..".
أظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، لحظات إطلاق جندي إسرائيلي النار باتجاه منازل الفلسطينيين في قطاع غزة، وهو يقول إن هذا "بمناسبة رئاسة دونالد ترامب"..
المدرسة تؤوي آلاف النازحين الفلسطينيين القادمين من مناطق شمال شرق غزة
موسى قال إن نوايا التوسع الإسرائيلي من شأنها أن تدفع إلى الاجتماع والوحدة لمواجهة هذه الخطط
الطبيب الفلسطيني البريطاني غسان أبو ستة عمل لشهور في غزة خلال العدوان الإسرائيلي الوحشي، وأجرى عمليات جراحية دقيقة في ظل ظروف صحية سيئة للغاية داخل مستشفيات القطاع التي تنعدم فيها أدنى المتطلبات الضرورية..
زعمت صحيفة معاريف العبرية، أن المملكة العربية السعودية عرضت إقامة مكتب ارتباط إسرائيلي، في العاصمة الرياض، لتنسيق إجراءات إقامة الدولة الفلسطينية عقب مؤتمر أوروبي-إسلامي عقد مؤخرا حول القضية..
يخوض المقاومون الفلسطينيون من مختلف الفصائل معارك ضارية مع قوات الاحتلال في محاور القتال بمخيم طولكرم..
بدأ مقال للصحفية أروى مهداوي بالسؤال "هل تريد أن تعرف حقيقة ممتعة عن الفلسطينيين؟"، وأجابت عليه بالقول إنه "من الصعب قتلهم. فيمكنك قصفهم، ودفنهم تحت الأنقاض، وحرقهم أحياء، ومع ذلك لا يبدو أنهم يموتون بمعدلات الناس العاديين"..
قتل جندي إسرائيلي ضمن عمليات العدوان التي ينفذها جيش الاحتلال على جنوب لبنان، بينما أصيب آخر بنيران المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة..
أعرب أعضاء من ضمن المعارضة في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) رفضهم إقالة وزير الحرب السابق يوآف غالانت مع دعوات للتظاهر في الشوارع.