ها نحن اليوم نصل إلى فاتورة التلفون والإنترنت التي تسمى "فشة خلق" اللبنانيين، فوسائل التواصل الاجتماعي غدت حياة الناس كل الناس وتتعداها لكي تكون مورد رزق البعض منهم، والذين سيتضررون بالأشكال كافة وعلى كل الأصعدة أفرادا وشركات ناشئة صغيرة، وحتى الشركات الكبيرة لن تسلم من الطامة القادمة
هل الإصلاحات ورفع التعريفات في كل القطاعات الحيوية تمر فقط من جيوب الفقراء؟ وإلى متى سيبقى صمت اللبنانيين قائما في بلاد يُنهش لحم أبنائه أمام أعينهم؟! ومتى تأتي صرخة الناس في الشوارع؟
مصر بين أزمة الاقتصاد وأزمة الأخلاق
حكومة الولادة من الخاصرة.. لا حكومة
العالم تحت سيف المجاعة.. ولبنان بين الحرب والترسيم ساعة