ميشال حايك يتوقع عاما ساخنا على مجموعة دول عربية

توقّع المتنبئ اللبناني ميشال حايك، أحداثا مثيرة في العام الجديد 2022، بالنسبة إلى عدة دول عربية.

وزعم حايك خلال بث سنوي معتاد على فضائية "إم تي في"، أن الحرم المكي سيشهد "تصفية للحسابات بين أشخاص"، دون توضيح أكثر.

وقال إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان سيواجه مصيرا صعبا ومخططا للانتقام منه، كما أنه سيدخل في سباق لاعتلاء العرش.

وبالنسبة إلى مصر، قال حايك إن مؤسسة الأزهر وشيخها أحمد الطيب سيكونان هدفا، فيما سيبقى عبدالفتاح السيسي رئيسا للسلطة.

وأوضح أن الإمارات بدورها ستشهد أحداثا مثيرة، وسيبرز اسم مستشار الأمن القومي طحنون بن زايد، فيما ستكون إمارة الشارقة على موعد مع حزن شديد.

وتحدث حايك عن فلسطين، قائلا إن كتائب القسام ستشكل مفاجآت للجميع، وسيكون هناك استقرار سياسيا على مستوى السلطة.

وعن العراق، قال حايك إن رغد ابنة الرئيس صدام حسين ستدخل في خطوات واسعة، فيما ستشهد البلاد اغتيالا دينيا يهز الشارع.

وحول بلده لبنان، توقع حايك تسجيل وفيات لشخصيات هامة، مع أحداث صاخبة في عدة سجون.

ودائما ما تثير توقعات حايك جدلا واسعا، لا سيما أن جلها لا يتحقق في كل عام.