استعاد فيلم الرعب "ايه كوايت بلايس" صدارة شباك التذاكر في أميركا الشمالية بعدما فقدها لحساب "رامبايج" الأسبوع الماضي.
وحصد الفيلم وهو من إخراج جون كرازينسكي 22 مليون دولار (132,4 في غضون ثلاثة أسابيع) على ما أظهرت أرقام موقتة نشرتها شركة "اكزبيتر ريليشنز" المتخصصة. وهو يروي قصة عائلة تحاول الإفلات من تهديد كائنات غريبة تهاجم عند سماعها أي صوت.
وحقق "رامبايج" من بطولة دواين "ذي روك" جونسون إيرادات قدرها 21 مليون دولار ليصل مجموعه إلى 66 مليونا في أسبوعين. ويروي هذا الفيلم المستوحى من لعبة فيديو في التسعينات قصة الصداقة بين شخصية يؤدي دورها ذي روك وقرد غوريلا أبيض يقع ضحية تجارب جينية يتعاونان ضد صيادين يريدون القضاء على الكوكب.
وأتى في المرتبة الثالثة فيلم "آي فيل بريتي" مع آيمي شومر محققا 16,2 مليون دولار في أسبوعه الأول.
ويروي الفيلم قصة امرأة شابة لا تحب مظهرها الخارجي لكنها تقبل في نهاية المطاف بجسمها الممتلئ.
وحل رابعا فيلم "سوبر تروبرز 2" الكوميدي وهو تكملة لفيلم أول صدر العام 2001 مع 14,7 مليون دولار في أسبوعه الأول أيضا. وتلاه في المرتبة الخامسة فيلم الرعب "تروث أور دير" الذي حقق 7,9 ملايين دولار في أسبوعه الثاني.
أما المرتبة السادسة فكانت من نصيب "ريدي بلاير وان" من إخراج ستيفن سبيلبرغ الذي حصد 7,5 ملايين دولار ليصل مجموعه إلى 126,2 مليونا في أربعة أسابيع.
واحتل المرتبة السابعة الفيلم الكوميدي الموجه للمراهقين "بلوكرز" من بطولة جون سينا وليسلي مان مع سبعة ملايين دولار (48 مليونا في ثلاثة أسابيع).
وتراجع إلى المركز الثامن فيلم "بلاك بانثر"، وهو فيلم الأبطال الخارقين الذي حقق أفضل العائدات حتى الآن في تاريخ الولايات المتحدة.
محققا إيرادات قدرها 4,6 ملايين دولار (681 مليونا في عشرة أسابيع). وتلاه في المرتبة التاسعة فيلم "ترافيك" الذي حقق 3,9 ملايين دولار في أسبوعه الأول. وأتى في المرتبة العاشرة في التصنيف فيلم "آيل أوف دوغز" مع 3,4 ملايين دولار (24,4 في خمسة أسابيع).
وفاة الفنان الأمريكي فيرن تروير صاحب شخصية "ميني مي"
فيلم رعب أمريكي من ثلاث دقائق فقط يتصدر شباك التذاكر
"باسيفيك ريم" تطيح بفيلم "بلاك بانثر" عن صدارة شباك التذاكر