إعلامي سعودي يدعو للتطبيع مع إسرائيل والتعايش معها (شاهد)

دعا إعلامي سعودي، إلى التطبيع مع إسرائيل، والتعايش مع وجودها في المنطقة.

الإعلامي أحمد العرفج، وعبر قناة "روتانا"، قال إن إسرائيل لم تعد كما السابق، ولا بد من الاعتراف بوجودها.

وعند سؤال المذيع "هل أنت مع التطبيع؟"، قال العرفج: "في وقت من الأوقات أنا مع التطبيع، والآن قطع العلاقات مع إسرائيل غير مجد".

وأضاف: "مش شرط تحبني وأحبك، المهم التعايش"، داعيا ترك حرية اختيار مصير القضية الفلسطينية إلى من أسماهم "العقلاء" في فلسطين.

وبحسب العرفج، فإن المشكلة الحالية للسعودية هي مع إيران بالمقام الأول، ثم قطر، واليمن، وليست مع إسرائيل.

يذكر أن حديث أحمد العرفج جاء ردا على الانتقادات الموجهة ضده، بعد انتقاده بهجوم رئيس مجلس الأمة الكويتي، مرزوق الغانم على وفد إسرائيلي في روسيا، واتهامه غالبية العرب بأنهم "ظاهرة صوتية".

وتوالت ردود الفعل على العرفج، حيث قال ناشطون إن حديثه يأتي في سياق تهيئة الرأي العام إلى المرحلة المقبلة التي قد تشهد تطبيعا رسميا مع إسرائيل.

وأوضح ناشطون أن حديث العرفج يمثل وجهة النظر السعودية الرسمية، والتي شهدت انفتاحا غير مسبوق على إسرائيل، خلال الشهور الماضية.

#العرفج يرد على منتقدي موقفه من فيديو #مرزوق_الغانم..
زمن العنتريات انتهى..
وقطع العلاقات مع #اسرائيل غير مجدٍ ?https://t.co/RHmDYxU1Vi pic.twitter.com/k9X4HbYPH4

الإعلام السعودي قال كلمته في بدء إعلان التطبيع مع إسرائيل وعلى القنوات الشبه رسمية وغدا سيكون في الرسمية
سود الله وجهك يا MBS pic.twitter.com/bqsVHmJjms

?تطبيع إعلام #السعودية
أحمد العرفج pic.twitter.com/lT5g8OXM87

الإعلام السعودي قال كلمته في بدء إعلان التطبيع مع إسرائيل وعلى القنوات الشبه رسمية وغدا سيكون في الرسمية
سود الله وجهك يا MBS pic.twitter.com/bqsVHmJjms

الصراع مع ايران سياسي فقط بمعنى متى ما غيرت ايران سياستها انتهى الصراع .. لكن اسرائيل وجودها بحد ذاته صراع قومي وديني ومقاومتهم واجب انساني

استاذ احمد، نحن قوم ربما انتابنا الضعف والوهن وامتنا في مرحله تاريخيه حرجه ولكن نبقى اصحاب كرامه ولا نرضى الهوان ولا بالاعتراف بالمحتل.

ان اردت التطبيع فاذهب لوحدك .. انت تتحدث في منبر اعلامي لست جالسا في استراحة انت واصحابك .. عتبي على من اعطاك المساحه الكافيه للتحدث #روتانا

احمد حبيب قلبي لا تناصر قضية اهل فلسطين بس ع الاقل اكفهم شرك