عالم أزهري: "حرام" دفن الرجل والمرأة في مقبرة واحدة (فيديو)
القاهرة- عربي2102-Dec-1611:43 PM
4
شارك
الأزهري أحمد صبري طالب بوضع الرجل بعيدا عن المرأة في المقبرة - أرشيفية
اعتبر أحمد صبري أحد علماء الأزهر، مساء الجمعة، أن دفن الرجل والمرأة في مقبرة واحدة حرام شرعا، ولا يجوز أن يدفن الرجال والنساء في مقبرة واحدة، مطالبا بوضع الرجل بعيدا عن المرأة.
وقال صبري، في لقاء ببرنامج "منهج حياة" على فضائية "العاصمة الأولى"، إنه "لا يجوز أن يدفن الرجال والنساء في مقبرة واحدة، ويجب أن نضع الرجل بعيدا عن المرأة، وإذا فعلنا ذلك لا بد أن يحدث تحت اضطرار قهري".
وأضاف: "إذا توافر لنا نقل الطرفين في مقبرتين مختلفتين يجب أن نفعل ذلك، وفي حالة عدم وجود أماكن بالمقابر المتاحة".
وأكد أن السؤال نفسه طرح عليه سابقا من إحدى الهيئات فأجاب بأن "لو الدنيا ضيقة اطلبوا التوسعة، واشتروا مقابر جديدة، لكن لا تضعوا النساء والرجال في مقربة واحدة".
http://www.alsalafway.com/cms/fatwa.php?action=fatwa&id=3513
لسؤال : هل يجوز دفن الرجال والنساء في مقبرة واحدة؟
الجواب : الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فالسنة أن تـُدفن النساء بعيدًا عن الرجال خصوصًا إذا لم يكنَّ من المحارم؛ لأن عائشة -رضي الله عنها- لما استأذنها عمر -رضي الله عنه- ليدفن بجوار صاحبيه -يعني بجوار النبي صلى الله عليه وسلم وبجوار أبيها- قالت: "كُنْتُ أُرِيدُهُ لِنَفْسِي، فَلأُوثِرَنَّهُ الْيَوْمَ عَلَى نَفْسِي" (رواه البخاري)، ولما ماتت دفنت في غير حجرتها؛ لأنها لم تكن لتدفن مع وجود عمر وهو ليس بمَحرم لها، فدل ذلك على أن السنة ألا يدفن الرجال والنساء معًا إلا إذا كان الرجال محارم للنساء
عبد الله الجابر
السبت، 03-12-201601:38 م
هذا دليل على المستوى المنحط المتخلف الذي وصل إليه الأزهر.
علي النويلاتي
السبت، 03-12-201601:29 م
عالم أزهيري؟؟ هذا جاهل أزهري يحمل عقل متخلف لا يفكر سوى بالجنس والتفاهات. إنهم موتى وجسس متعفنة بلا روح ولا شعور يا مغفل فأي حرام تتكلم عنه؟؟؟ لقد حان الوقت لكي نخلص ديننا من هؤلاء الحمقى المغفلين الجاهلين المتخلفين عقلياً. إنها إهانة للأزهر وحان الوقت للعقلاء والمفكرين في الزهر أن ينقذوه من هؤلاء الذين يسيؤون له ولديننا الحنيف، دين العقل والعلم والنور. هذا الشخص وأمثاله يخدمون أعداء الإسلام، كفى هذا التعهير بالإسلام، كفى.
منير
السبت، 03-12-201612:07 ص
اذا أتي أحد بفتوى شاذة فأعلموا انه عميل لدى الامن أو المخابرات.