مفتي الأسد أحمد حسون يحضر حفل "التنورة القصيرة" (فيديو)
دمشق - وكالات03-Jul-1605:41 AM
6
شارك
حسون لـ"صبايا العطاء": سوريا تسعد بكم
حضر مفتي النظام السوري أحمد بدرالدين حسون في دمشق، السبت، حفلا وصفه ناشطون بحفل "التنورة القصيرة"، رفقة مستشارة بشار الأسد الإعلامية بثينة شعبان وعدد من وزراء النظام.
وقال حسون في كلمة له أمام جمعية (صبايا العطاء) “إن سوريا تسعد بكم يا صبايا العطاء، وأنتن تنظرن إلى قلوب أبناء الوطن”، مضيفاً أن "حفل الافتتاح هذا هو رسالة مفادها أن سوريا لن تسقط بصباياها".
وشدد حسون على أهمية دعم مثل هذه الجمعيات، لا سيما “صبايا العطاء”؛ لأنهن جيل تحمل آلام الأزمة الراهنة.
الشاهد في الأمر أن أغلب من في الحفل الذي حضره حسون كن يلسن لباسا رآه البعض غير لائق، خصوصا أن منصب حسون له شأنه ووزنه بين المراكز الدينية.
عليا خيربك، رئيسة مجلس الإدارة في جمعية (صبايا العطاء)، ظهرت أمام المفتي بلباسٍ جريء، كما ملابس معظم الفتيات، ومنهن عريفة الحفل التي قدّمت حسون ليلقي لكلمته، وقالت خير بك إن الجمعية تهدف في المستقبل لبناء دار لرعاية الأطفال الأيتام في سوريا تحت اسم “جيل الياسمين”، في حين كتب أحد متابعي صفحتها: “الأفضل أن نسميه جيل التنورة القصيرة”.
وعلى صفحة خير بك الشخصية على “فيسبوك” وجهت عشرات الانتقادات للجمعية وإدارتها، خاصة مع نشرها صورا للحفل الباذخ الذي أقيم بأحد أفخم فنادق دمشق، كما توجهت الانتقادات لنوعية أعضاء الجمعية اللاتي تم اختيارهن -على ما يبدو- من بنات الطبقة المخملية.
الملفت أيضا أن الانتقادات لم تكن فقط من قبل معارضي النظام السوري، بل كانت من البيت الداخلي، حيث انتشرت العديد من التعليقات الرافضة للإسراف الذي كان بالحفل.
وكتب احد المعلقين، بحسب ما نقلت "كلنا شركاء": "يا حرامية هاي مصاري للشهداء، رايحين تتصرمحوا على شخص عامل حالو شيخ".
مقصر تنورة
قال صبايا العطاء قال
صبايا العطاء الروس وحزب ابليس الخنزير
محمد
الأحد، 03-07-201603:34 م
شيوخ جهنم شيوخ الدعارة
مواطن سوري
الأحد، 03-07-201601:52 م
قي الصورة 3 لحى لحية بثينة ولحية الزعبي ولحية حسون تبارك صبايا التي تقدم خدماتها للجيش الروسي ( الباسل)
الدسوقي
الأحد، 03-07-201601:43 م
تصويب : كلمة الله هي العليا و كلمة الذين كفروا السفلى.
الدسوقي
الأحد، 03-07-201607:30 ص
يقال أن ( بدر البدور حسون ) مفتي الطاغية النصيري في دمشق الأمويين ؛ تشيع إرضاء لسيده و صاحب نعمته ، و انبطاحا أمام الولي الفقيه - الآمر الناهي في الهلال الشيعي الصفوي الممتد من طهران إلى الضاحية الجنوبية لبيروت المسكينة - وإذا كان الشيء من معدنه لا يستغرب ، و الشيء بالشيء يذكر ، و بأضدادها تعرف الأشياء كما يقول المناطقة ؛ فإن ( بدر البدور ) لم يأت عجبا و لم يصم رجبا، فصبايا دمشق أو لنقل سباياها من جواري المتعة ، جئن أو أوتي بهن كما كان الأمر في عهد سلفهم الطالح ، ( حسن الصباح ) بل الحشاش السفاح ليكن ( الحور العين ) لفدائيي بشار ( الشبيحة ) القتلة و زمرته الفاسقة الداعرة ، في حربه على أهلنا المستضعفين في شام الرباط و الجهاد. قبح الله علماء السلطان و فقهاء الشيطان.و يا أحرار الشام و مجاهديها الأشاوس، لا خلاص لكم من الفاسدين و المفسدين إلا بالجهاد و الإستشهاد لتكون ( كلمة هي العليا و كلمة الذين كفروا السفلى ). اللهم انصر من نصر الدين و اخذل من خذل الإسلام و المسلمين.