حوار مثير بين مذيع الجزيرة كريشان وصحفي إيراني (شاهد)

اكذب ناس ايران الفارسية ومن لف لفيفها والسبب ان القدس حسب عقيدتهم الفاسدة هي في السماء الرابعة وليس التي هي معروفة لدى كل العالم في فلسطين الجبيبة وكل هذا مشان يزوروا التاريخ انه ما فية اشي اسمة صلاح الدين حرر القدس لانة قضى على دولتهم الفاطمية في مصر

محمد بن براهيم * يبدوا ان استك انتفخ مما ضغطت حالك فيه هدي شوية وروح لم صواريخك الي بتقول عنها واعملها تحميلة لكل من تسبب بسفك دم المسلمين السوري والعراقي واليمني والمصري والروهينغا وافريقيا الوسطى وقبل ذلك دم المسلمين ابناء المسجد الاقصى

الحصيلــــــــــــــــــــو ... اكذب اكذب حتى يستفيق لك الناس، فلا ينفع فيهم الدجل الإعلامي صحافي البلاط القطري كريشان، تناسى أنه منذ 10 سنوات كانت قناته تغطي ملاحم صواريخ قاسم سليماني التي تنطلق من غزة لتدك اوكار حلفاء الأمراء الخليجيين في تل أبيب وتنزلهم الملاجئ من رئيس وزراءهم إلى أبسط مواطن صهيوني ... وتناسى أن كل الأسلحة والصواريخ والتدريب العسكري لحماس والجهاد الإسلامي وابوعلي مصطفى وغيرهم من المقاومين كان تحت إشراف قاسم سليماني ... وتناسى أنه لولا دعم إيران لغزة لما سحقت من الخارطة وبمباركة أولياء نعمته الخليجيين الذين يوفرون الآن بلايين الدولارات وينتظرون ساعة الصفر لتوطين اللاجئين وتصفية القضية الفلسطينية ... وتناسى أنه لو ذهب الآن سليماني لفلسطين ببدنه لحشد له العرب جيوشهم لمحاربته كما يحاصرون غزة منذ 30 سنة ويقتلون الشعب الفلسطيني .. ولو ذهب سليماني لفلسطين ببدنه لأرسلوا له داعش التي يسميها كريشان ومن لف لفه "باللدولة الإسلامية" ولأعلنوا عليه الجهاد وليس على اسرائيل ... وتناسى أنه طيلة 30 سنة عندما كانت إيران وسليمان يهربون السلاح والصواريخ والمال والدواء والغذاء إلى غزة كان أميره القطري يمول المستوطنات الصهيونية في الضفة الغربية ويزورها ويدشنها بنفسه ... ما يغيضني ليس كلام كريشان أو كل جوقة البترودولار الممسوكين في الدوحة من بطونهم، ولكن لومي على الطوابير العاشرة التي نجدها من حين لآخر تغرد على صفحاتهم بما ينعق به هؤلاء ولا يملكون اي فكرة مضافة، وإذا تخاطبت مع الواحد منهم، يخال المنرء انه يتكلم مع فيصل القاسم أو القرضاوي ..

الجيش الايراني جيش كندشنات ومكيفات والشيعه اكذب المخلوقات كل شي بقولوه كذب

اللهم بحق أسمائك وصفاتك نسألك أن تجعل أسلحة وعتاد الأنظمة العربية غنيمة للمسلمين من أهل السنة من المجاهدين والموحدين والمُدافعين عن دينهم وحياض أوطانهم وأعراضهم يارب العالمين