محمد بن زايد يهنئ ملك الأردن وملك المغرب والسيسي فقط

"النصرة" تعزل أحد مؤسسيها لموقفه الحاد من "داعش"

تقول صحيفة الشرق الأوسط اللندنية إن جبهة النصرة قررت عزل أحد مؤسسيها، في خطوة عدها متابعون لتطورات الشأن السوري محاولة لتخفيف التوتر مع تنظيم داعش، والتقرب منه في شمال سوريا.

ونقلت الصحيفة عن بيان لما يسمى "لجنة المتابعة والإشراف العليا" التابعة للجبهة، عزل صلاح حماة (أبو محمد) "لعدم التزامه بسياسة الجماعة وضوابطها"، دون تقديم تفاصيل أكثر.

لكن الصحيفة تقول إن مصدرا بارزا في الجيش السوري الحر في شمال سوريا، أكد لها أن صلاح حماة "كان من أبرز المقربين من الشرعي السابق أبو ماريا القحطاني، المعروف عنه تشدده ضد (داعش)، ودعوته جبهة النصرة لقتال (داعش) الذين يصفهم بالخوارج".

وتابع مصدر الصحيفة أن حماة واحد من قياديين "يعترضون على سكوت النصرة عن تجاوزات المقاتلين الأجانب في صفوفها، خصوصا في منطقتي إدلب واللاذقية".
 
الأردن يأمل بفتح حدوده مع العراق قريبا
 
نقلت صحيفة الغد الأردنية تصريحات خاصة للناطق الرسمي باسم الحكومة وزير الدولة لشؤون الإعلام في الأردن، محمد المومني، حول إغلاق حدود طريبيل مع العراق، آملا أن "يعاد فتح الحدود قريبا".

وكانت السلطات العراقية أغلقت الحدود مع الأردن، أول من أمس، بسبب المعارك الجارية في محافظة الأنبار المحاذية للأردن، وفقا لتبرير حكومة بغداد.
 
محمد بن زايد يتبادل التهاني هاتفيا مع ملكَي المغرب والأردن، ومع السيسي.

أبرزت صحيفة الاتحاد الظبيانية خبرا حول تبادل محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي التهاني والتبريكات بمناسبة حلول عيد الفطر مع كل من عاهلي الأردن والمغرب، ومع عبدالفتاح السيسي.

وتشير الصحيفة إلى اتصال هاتفي بين بن زايد وولي العهد السعودي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مهنئا بهذه المناسبة.
 
البنوك العالمية لن تتعامل مع إيران
 
اختارت صحيفة الشرق القطرية نشر خبر لإحدى الوكالات العالمية يرجح أن تحجم البنوك الدولية ومعظم شركات التأمين عن التعامل مع إيران لبعض الوقت، خوفا من أن تفرض عليها السلطات الأمريكية مزيدا من الغرامات، على الرغم من الاتفاق النووي الذي وقعته إيران هذا الأسبوع مع قوى عالمية.

وبحسب الخبر، ستكون إيران التي يقدر عدد سكانها بنحو 80 مليون نسمة ويبلغ ناتجها السنوي حوالي 400 مليار دولار أكبر اقتصاد ينضم مجددا إلى النظام التجاري والمالي العالمي، منذ أن خرجت روسيا من أنقاض الاتحاد السوفيتي قبل أكثر من عقدين.

ورجح الخبر أن تستمر معظم العقوبات المصرفية الأمريكية والأوروبية المفروضة على إيران لأشهر، وتلك التي سترفع سيكون بالإمكان إعادة فرضها بسرعة إذا انهار الاتفاق.

لكن دويتشه بنك - أكبر مصرف في ألمانيا من حيث الأصول - قال إنه سيدرس ممارسة أنشطة في إيران في حال اختفاء العقوبات، وامتنع كومرتس ثاني أكبر مصرف بنكي في ألمانيا عن التعقيب.

وقالت مصادر مصرفية، بحسب الخبر، إن البنوك البريطانية أيضا تتوخى الحذر بالنظر إلى خبراتها السابقة، فهي تنسحب بشكل عام من أنشطة يحتمل أن تثير خلافات وتضعف عملياتها الدولية في رد فعل على الفضائح الأخيرة.

وامتنع البنكان الأمريكيان جيه.بي مورجان تشيس وسيتي جروب عن التعليق.

وقالت أليانز الألمانية للتأمين إنها ستعدل أنشطتها "عندما يتم تنفيذ الخطوات المحددة الواردة في الاتفاق السياسي".