تباينت آراء قادة الاحتلال الصهيوني عقب عملية
اغتيال مؤسس حركة المقاومة الإسلامية "
حماس" الشيخ
أحمد ياسين (65 عامًا) فجر الاثنين 22 آذار/ مارس 2004، والتي أشرف عليها رئيس الوزراء
الإسرائيلي آنذاك أرئيل
شارون بشكل مباشر، واعتبرها إنجازًا كبيرًا، فيما رأى آخرون أنها "عملية غبية"، و"خطأ فاحش"، لما سيكون لها من تأثير سلبي على أمن الاحتلال ومستقبله.