هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
معظم الجرحى سقطوا في مواجهات مع حزب الله على الحدود مع لبنان
أثار نص في رواية الشوك والقرنفل، التي كتبها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الشهيد يحيى السنوار، إبان فترة سجنه لدى الاحتلال، تفاعلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
قالت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، إنها "تنعى الشهيد القائد محمود حمدان أبو يوسف، قائد كتيبة تل السلطان في رفح، الذي ارتقى شهيدا مقبلا غير مدبر مشتبكا مع جيش الاحتلال في حي تل السلطان، رفقة قائد الطوفان الشهيد المجاهد القائد يحيى السنوار".
بعث حزب "العدالة والتنمية" المغربي رسالة لخليل الحية نائب رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، ومكتبها السياسي، يعزي من خلالها في استشهاد يحيى السنوار، رئيس الحركة وقائد معركة طوفان الأقصى.
وصل مستشفيات قطاع غزة 62 شهيدا و300 مصاب، نتيجة 4 مجازر ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد العائلات الفلسطينية خلال الـ24 ساعة الماضية".
نعى العديد من حركات المقاومة والقوى السياسية، بما في ذلك حزب الله في لبنان وجماعة أنصار الله "الحوثي" في اليمن، رئيس حركة المقاومة الإسلامية "حماس" يحيى السنوار، الذي استشهد بعد اشتباك مباشر مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة.
نعى الشيخ أحمد الخليلي المفتي العام لسلطنة عمان رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" يحيى السنوار، وأكد أن على الأمة جميعا أن تجتمع كلمتها، ويهب علماؤها كالريح المرسلة من أجل الدفاع عن حقوقها.
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، بشكل رسمي استشهاد رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار، بعد اشتباك خاضه مع قوات الاحتلال في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
جاء استشهاد السنوار في اشتباك مباشر وميداني مع جيش الاحتلال، ليعكس الشخصية الواضحة التي تكشفت منذ صعوده إلى المناصب القيادية، بعد الإفراج عنه ضمن صفقة "وفاء الأحرار" في عام 2011.
أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اليوم الجمعة، بشكل رسمي استشهاد رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار، بعد اشتباك خاضه مع قوات الاحتلال في مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
تداولت وسائل إعلام عبرية، صورا لمقتنيات وثقها جنود الاحتلال الإسرائيلي من داخل أحد المنازل الفلسطينية، عقب اشتباكهم مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار بحي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
اعتبر رواد التواصل الاجتماعي، عبر جُملة من المنشورات والتغريدات، التي انتشرت كالنّار في الهشيم بين مختلف الحسابات، أن: "تغطية الإعلام السعودي تتماشى مع الروايات التي يسعى الاحتلال الإسرائيلي لتسويقها، جرّاء حرب الإبادة التي يواصل شنّها على رؤوس الأهالي في قطاع غزة المحاصر".
لا يبدو أن الحرب قريبة النهاية بعد اغتيال الاحتلال الإسرائيلي لزعيم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في غزة، يحيى السنوار، كما أن خطة اليوم التالي كما يطلق عليها في الإعلام، غير واضحة، وهو ما يجعل اغتيال السنوار نصرا إسرائيليا فارغا، بحسب واشنطن بوست.
أعاد استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، خلال معارك مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بطولة قائد فلسطيني استشهد قبل أكثر من 70 عاما في أثناء قتاله ضد العصابات "الصهيونية".
في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال حصاره الاقتصادي والمعيشي على الشعب الفلسطيني في غزة، في محاولة فاشلة لكسر إرادته، تتطلع أوساطه الأمنية والاستخبارية لملاحقة المقاومة الفلسطينية خارج حدود الأراضي المحتلة، بالزعم أن هناك دولا في المنطقة تدعمها مالياً، ومنها تركيا، حيث لا يتورع الاحتلال بالتحريض عليها، بزعم أنها تؤوي في أراضيها قادة حماس، وتسهّل لهم معاملاتهم المالية وتحركاتهم.
فيما يلي إنفوغراف بأبرز محطات حياة السنوار حتى استشهاده: