ثقب للقرآن وتعليقه بالسلاسل.. اعتداءات عنصرية على مسجد في ستوكهولم

عزيزي الناقد لا حاقد: تعليقاتي ليس فيها مبالغة لأنها من التاريخ والواقع. أما عن موضوع الدب الروسي الصغير فهو من مخلفات الاتحاد السوفييتي ومجازره معروفة ولا أناقش موضوعه وانما الموضوع هو الغرب الصليبي وتاريخه """ الدموي الاجرامي """ في العالم فأوروبا بعد الحكم الأندلسي انبرت الى غزو العالم شرقا وغربا وما فعلته في الصين والهند وأفريقيا والأمريكيتين وأوستراليا مسجل ومكتوب ويفتخرون به !!!!!!!. وتاريخ المسلمين شرقا وغربا مسجل ومكتوب ولا توجد """""" مجزرة """""" واحدة قام بها المسلمون في فتوحاتهم التي جاءت بأمر الهي لنشر دينه """"" بالسلام """" وليس بالسيف كما يحاولون وكلابهم اظهاره!!!!!! ولكن """"" غثاء السيل """"" المسلمون وغيرهم أصبحوا وسيصبحوا روبوتات عند """ شعب الله المختار """ ويريدون أن يحلوا محل الخالق جل جلاله وهذه من أقوالهم """" الحديثة """" منذ نهابات القرن الماضي وكل ما علينا هو القراءة والتعلم. الحمد لله أن الصليبيين عادوا لقتل بعضهم البعض والحرب العالمية الثالثة على البواب ليفنوا بعضهم البعض وسنكون مرتاحين جدا باذن الله.

كل تعليقات فيها مبالغة و هجوم بعضه يمكن ان يكون مبرر و لكن سؤالي لك هل حقا الدب الروسي ضحية، هل احتلال شبه جزيرة القرم في 2014 كان بسبب الناتو او بسبب الرئيس الاوكراني الحالي ........كفاكم دفاعا عن قاتل الشعب السوري ........

نعم !!!!!!!!! قد نكون متأخرين ومتخلفين بفضلهم المتقدمين والمتحضرين وحاملي راية الحرية والديمقراطية التي """ كشروا """" أنيابهم عنها أخيرا وهي """" القضاء على الاسرة والشذوذ الجنسي """" وبالتالي انقاص عدد السكان العالمي ليكون """" شعب الله المختار """ هو المالك الأوحد لهذا العالم !!!!!!. أما هم التقدميون والمتحضرون ومنافقي الحرية والديمقراطية فقد كشفوا عن أصولهم البربرية الهمجية التي تذكرها كتب تاريخهم وأصولنا """ الانسانية """ التي تذكرها كتب تاريخنا وكتبهم ولكن يمنعونها عن شعوبهم!!!!!. فشعوبهم مثل شعوبنا """" غثاء سيل """" أصبحوا """" آلات """" وقريبا سيكونون من ذوات الأرقام فقط فلا اسم ولا نسب ولا أصل ولا فصل والحيوانات أهم منهم!!!!!!!!. عنصريتهم البغيضة ظهرت على العلن في المونديال القطري وسقطوا الى غير رجعة بعد أن وقف """ الدب الصغير """ لهم بالمرصاد وقطع دابر "" الحكومة العالمية "" الى غير رجعة.