عربى21
الأربعاء، 29 يونيو 2022 / 29 ذو القعدة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • البورصة المصرية بأسوأ أحوالها منذ أكثر من عامين.. لماذا؟
  • بعد انتهاء عقده مع "السيدة العجوز".. ميلان يسعى لضم ديبالا
  • تطلع إسرائيلي لمضاعفة المساعدات العسكرية الأمريكية
  • نجاة مسؤول أمني تابع للانتقالي من الاغتيال جنوبي اليمن
  • خطط السيسي
  • الأمم المتحدة: 100 قتيل خلال 18 شهرا بمخيم الهول في سوريا
  • بينيت يقرر عدم الترشح لانتخابات الكنيست المقبلة
  • الخرطوم تستدعي الممثل الأممي فولكر وتبلغه استياءها
  • تقدير إسرائيلي: بايدن يحيي صفقة القرن لاعتبارات إقليمية
  • النظام السوري يعلن الاعتراف باستقلال لوغانسك ودونيتسك
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 09 مارس 2022 03:17 م بتوقيت غرينتش
    0
    عودة إلى مشروع الوحدة العربية: بين الواقع والطموح
    بمناسبة الذكرى الرابعة والستين لقيام الجمهورية العربية المتحدة ما بين مصر وسوريا في 22 شباط/ فبراير 1958، أطلقت الأمانة العامة للمؤتمر القومي العربي "نداء الوحدة" إلى الأمة بكافة تياراتها وقواها وجماهيرها، من أجل تجديد النضال الوحدوي والعمل من أجل تجديد النضال لتحرير فلسطين.

    وقد كلّفت الأمانة العامة الأمين العام السابق للمؤتمر القومي العربي، الدكتور زياد الحافظ، بإعداد "النداء- البيان" التاريخي ليحيط بكل جوانب العمل الوحدوي، ضرورة وإمكانية ووسائل، ويكون مفتوحاً لأوسع نقاش من قبل كافة القوى والشخصيات العاملة من أجل وحدة الأمة.

    وفي مقدمة هذا النداء التاريخي اعتبر الأمين العام للمؤتمر القومي العربي، مجدي المعصراوي: إذا كانت الظروف الموضوعية والإقليمية الدولية لم تسمح للوحدة الرائدة في أواخر خمسينات القرن العشرين من النجاح، رغم توفر الظروف الذاتية المتمثلة بالقائد التاريخي والحركة القومية الناهضة، فإن المؤتمر القومي العربي يرى اليوم تحولات موضوعية هامة على المستوى الإقليمي والدولي؛ تشي بتراجع القدرات الاستعمارية والصهيونية على التحكم بمصير العالم عموماً، وأمتنا خصوصاً، وهي الأمة التي تقود عبر مقاومتها المنطلقة على امتداد الأمة من فلسطين وأكناف فلسطين، بما يتطلب توفير الظروف الذاتية الملائمة لترجمة هذه التحولات إلى إنجازات على طريق تحقيق المشروع النهضوي العربي وعناصره الستة، وفي مقدمها الوحدة العربية فيما لو توفرت النوايا الصادقة والإرادات الصلبة والأدوات المناسبة والرؤى السليمة.

    وقد تضمن "نداء الوحدة" الذي أعده الدكتور زياد الحافظ عدة نقاط أساسية، وبعضها جرى النقاش حولها سابقا كثيرا وخصوصا القضايا الفكرية والنظرية، وبعضها مرتبط بالمعطيات الواقعية الجديدة في عالم اليوم، ومنها أهمية الوحدة العربية وضرورتها. واستند في ذلك إلى الجوانب الفكرية والاقتصادية والإمكانات والقدرات التي تتمتع بها الدول العربية مجتمعة، وتحديد من هو العربي والهوية العربية التي تتسع لكل أبناء الأمة الذين يتحدثون العربية رغم تعدد الانتماءات القومية والعرقية، وتحديد الدولة القطرية وإشكالاتها، وإمكانية قيام الوحدة العربية اليوم، وكيفية تحقيق الوحدة.

    جميع المكوّنات يجب أن تكون "رابحة" في العمل الوحدوي، وهنا تكمن مسؤولية النخب الوحدوية التي تسعى إلى تولّي ذلك العمل. ثقافة العمل التنسيقي ليست سهلة وليست "طبيعية"، فهي مكتسبة عبر التجربة والانضباط


    وعرض لعدد من المشاريع الاقتصادية التي تساهم في قيام الوحدة، وخصوصا شبكات سكك الحديد ومشاريع الغاز وشركات الطيران العربية الموحدة، وإلغاء تأشيرات التنقل بين الدول العربية، إضافة إلى إلغاء إجازات العمل في مختلف الأقطار العربية، وتفعيل الاتفاقات والمؤسسات التي أنشئت في الخمسينات والستينات والسبعينات من القرن الماضي، كالسوق العربية المشتركة والدفاع العربي المشترك.

    واقترح النداء أن تجري عمليات ضغط على الصعيد الشعبي وعلى الحكومات لتحقيق هذه الخطوات، ودفع الحكومات للتشبيك الاقتصادي في البنى التحتية، كشبكة الطرقات وسكك الحديد وشبكات النفط والغاز في جميع الأقطار العربية.

    وعلى الصعيد الشعبي اقترح استراتيجية شعبية يجب اتباعها، وهي تعبئة مختلف المكوّنات المجتمعية في الوطن العربي، من خلال قيام الهيئات الشعبية والنقابية، بعقد لقاءات وندوات مشتركة داخل الأقطار وبين الأقطار حول أوجه العمل الوحدوي، وذلك لتكريس ثقافة وحدوية تبتكر العمل الجماعي. وهذه الصيغة هي تجسيد لما نقصده بالكتلة التاريخية بين التيّارات السياسية، أيضا بين الفعّاليات السياسية، معتبرا أنه ليس هناك من تيّار واحد يستطيع أن يصنع الوحدة أو أن يروّج لها. جميع المكوّنات يجب أن تكون "رابحة" في العمل الوحدوي، وهنا تكمن مسؤولية النخب الوحدوية التي تسعى إلى تولّي ذلك العمل. ثقافة العمل التنسيقي ليست سهلة وليست "طبيعية"، فهي مكتسبة عبر التجربة والانضباط.

    واختتم النداء بالتأكيد على دور الشباب ومواقع التواصل الاجتماعي، وضرورة نشر ثقافة الوحدة والحوار والاعتراف بالآخر، بدلا من ثقافة الإقصاء لمن يخالف الرأي. كما أن تلك الثقافة تفرض سلوكا مختلفا في العمل الجماعي، حيث الذاتية تتراجع أمام المصلحة المشتركة. فلا تضيع الأحزاب التي تصل إلى الحكم البوصلة حين تضع مصلحة الحزب والتمكين في السلطة، بدلا من إنجاز برنامج العمل.

    هذا النداء- الحلم الذي أعده المفكر الدكتور زياد الحافظ وتبناه وأطلقه المؤتمر القومي العربي، وأجري حوله نقاش أولي عبر تطبيق الزووم الالكتروني قبل عدة أيام، يشكل فرصة جديدة لإعادة تقييم العمل الوحدوي العربي والواقع العربي اليوم، فقد يكون جميلا ورائعا الحلم بالوحدة العربية في هذا الزمن الصعب، واستعادة كل التجارب الوحدوية الناجحة والفاشلة ودراسة أسباب الفشل والنجاح.

    الأهم من كل ذلك أن ندرك الواقع الذي نعيش فيه والأسباب التي تمنع قيام الوحدة، بعد أن فشلت في كثير من الأحيان الأحزاب الوحدوية في التعاون في ما بينها عندما وصلت إلى الحكم، وبدلا من ذلك تصارعت وخاضت في ما بينها حروبا قاسية


    لكن الأهم من كل ذلك أن ندرك الواقع الذي نعيش فيه والأسباب التي تمنع قيام الوحدة، بعد أن فشلت في كثير من الأحيان الأحزاب الوحدوية في التعاون في ما بينها عندما وصلت إلى الحكم، وبدلا من ذلك تصارعت وخاضت في ما بينها حروبا قاسية، كما جرى بين جناحي حزب البعث العربي في سوريا والعراق، وكما جرى سابقا بين البعثيين والناصريين في العديد من الدول العربية، وكما جرى بين العديد من الأحزاب العربية.

    ومن يتطلع اليوم إلى الواقع العربي يصل إلى نتيجة مؤلمة حول الواقع العربي: فنحن نشهد صراعا بين الجزائر والمغرب، وهناك أزمة سياسية-حقوقية في تونس، وليبيا تواجه أزمة سياسية وأمنية قاسية وانقسامات قبلية وحزبية، وفي مصر لا يستطيع القوميون والمعارضون العمل بحرية، وفي السودان أزمة سياسية، وفي اليمن حرب طاحنة تشارك فيها دول عربية وإقليمية وقوى سياسية وحزبية، وفي بعض دول الخليج هناك تطبيع مع العدو الصهيوني وأزمات سياسية، وفي سوريا لا تزال آثار الحرب والانقسامات قائمة في ظل وجود قوى خارجية مؤثرة، وفي العراق أزمة سياسية وخلافات داخلية ومخاطر أمنية، وفي لبنان خلافات عميقة ومخاوف من توترات وأزمات اقتصادية واجتماعية.

    وفوق كل ذلك يتزايد دور القوى الإقليمية (إيران وتركيا) في العالم العربي، في حين أن العدو الصهيوني يشن غارات وحروبا على سوريا ويهدد لبنان. وأما فلسطين فهي تقاوم الاحتلال وحيدة، ويضاف لذلك الوجود العسكري الروسي والأمريكي والبريطاني والفرنسي في العديد من الدول العربية، والقوانين الأمريكية التي تمنع الدول العربية أن تتعاون في ما بينها، كقانون قيصر الذي يستهدف سوريا.

    ولن أتحدث عن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية الصعبة وأزمات الغذاء وأعداد الفقراء والعاطلين عن العمل، وغياب الحريات، وأعداد السجناء ومنهم عدد كبير من قادة الرأي والمناضلين السياسيين.

    الأهم معالجة المشكلات القائمة عبر مبادرات عملية، وخصوصا إنهاء الخلافات والصراعات داخل كل دولة عربية وبين بعض الدول، ووقف الحروب، وإجراء المصالحات السياسية داخل كل دولة عربية


    هذا النداء هو مشروع جميل والوحدة ضرورية لمواجهة كافة التحديات، لكن العقبات كثيرة. قد يكون مفيدا اليوم إعادة التذكير بأهمية الوحدة وضرورتها، لكن الأهم معالجة المشكلات القائمة عبر مبادرات عملية، وخصوصا إنهاء الخلافات والصراعات داخل كل دولة عربية وبين بعض الدول، ووقف الحروب، وإجراء المصالحات السياسية داخل كل دولة عربية.

    والمشكلة أن المؤتمر القومي العربي يشهد خلافات داخله حول كيفية التصدي لهذه الأزمات، كما أن المؤتمر القومي- الإسلامي شبه معطل، رغم بعض المؤتمرات والأنشطة التي يتم القيام بها عبر المنصات الالكترونية.

    ما نحتاج إليه اليوم مبادرات عملية لوقف الانهيار القائم قبل الحديث عن الوحدة العربية رغم أهمية الوحدة وضرورتها، فأين هي هذه المبادرات؟ وكيف يمكن تطبيق هذا المشروع الوحدوي؟ وهل نكتفي فقط بنشر ثقافة الوحدة والتأكيد على أهميتها وضرورتها؟

    twitter.com/KassirKassem

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العالم العربي

    الوحدة العربية

    المؤتمر القومي العربي

    #
    فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

    فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

    الأربعاء، 01 يونيو 2022 03:09 م بتوقيت غرينتش
    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

    الأربعاء، 18 مايو 2022 12:59 م بتوقيت غرينتش
    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

    الأربعاء، 04 مايو 2022 12:07 ص بتوقيت غرينتش
    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

    الأربعاء، 06 أبريل 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        "عربي21" تكشف تفاصيل واقعة قتل الإعلامية شيماء جمال

        سياسة
      • مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        مصادر تكشف لـ"عربي21" تفاصيل حركة تنقلات بالجيش المصري

        سياسة
      • تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        تهميش كاتبة "هاري بوتر" بسبب موقفها من "العابرين جنسيا"

        عالم الفن
      • اعتقال سعودي في أمريكا بتهمة تهديد ومضايقة معارضين

        اعتقال سعودي في أمريكا بتهمة تهديد ومضايقة معارضين

        سياسة
      • هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        هذه هي أكبر الدول المنتجة للذهب في العالم (إنفوغراف)

        تفاعلي
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      المفكرون العرب والمراجعات النقدية: خالد زيادة نموذجا المفكرون العرب والمراجعات النقدية: خالد زيادة نموذجا

      مقالات

      المفكرون العرب والمراجعات النقدية: خالد زيادة نموذجا

      نحن اليوم أمام تحديات كبرى في كل المجالات، ولم تعد تنفع القراءات الأحادية سواء لأحداث التاريخ أو للواقع الحالي أو لمختلف التطورات والأزمات.

      المزيد
      القوميون والإسلاميون يلتقون ببيروت مجددا: هل من سبيل لمراجعة حقيقية؟ القوميون والإسلاميون يلتقون ببيروت مجددا: هل من سبيل لمراجعة حقيقية؟

      مقالات

      القوميون والإسلاميون يلتقون ببيروت مجددا: هل من سبيل لمراجعة حقيقية؟

      تشكل العلاقة بين التيارين القومي والإسلامي إحدى أهم القضايا التي ستتناولها هذه الدورة، في ظل استمرار الخلافات بين التيارين وتباين وجهات النظر حول العديد من القضايا والموضوعات..

      المزيد
      فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟ فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

      مقالات

      فوضى النظام العالمي: أي مصير ينتظر الكون؟

      وهل يمكن للعالم العربي والإسلامي أن يستعيد موقعه الوسطي لمواجهة هذه الحروب المدمرة، بدل أن يكون جزءا من هذه الصراعات، وذلك من خلال إعادة تفعيل دور منظمة التعاون الإسلامي ورفض الانجرار إلى أي محور في العالم، وطرح رؤية جديدة لإنقاذ العالم؟

      المزيد
      في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

      مقالات

      في ظل تفاقم الأزمات العربية: الحوارات الوطنية بديل الحروب الأهلية

      هل تكون الدعوات إلى الحوارات الوطنية في الدول العربية مدخلا حقيقيا لحل الأزمات الداخلية؟ ام أنها مجرد محاولة شكلية لتجاوز الأزمات القائمة وتقطيع الوقت لحين تبلور صورة الأوضاع الإقليمية والدولية؟

      المزيد
      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      مقالات

      الديمقراطية في العالم العربي: مؤشرات التراجع والتحديات المستقبلية

      ماذا في حالة الديمقراطية في العالم العربي؟ وما هي مؤشرات هذه الديمقراطية اليوم بعد أحداث وتطورات الربيع العربي طيلة السنوات الماضية؟ وماذا عن آفاق المستقبل والتحديات التي تواجه الديمقراطية في العالم العربي؟

      المزيد
      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      مقالات

      مقاصد الاستخلاف.. رؤية إسلامية جديدة مقدمة لمراجعات أشمل

      الدكتور نجم يحاول في هذا الكتاب أن يقدم رؤية جديدة لدور الإنسان في الحياة وفي الكون وعلى أرض الواقع انطلاقاً من التحديات التي نواجهها اليوم في العالم، وخصوصاً من خلال بروز بعض الاتجاهات الإسلامية التي تحصر دور الإنسان في اتجاه محدد، وتدفعه أحياناً للتطرف والتشدد..

      المزيد
      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟ الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      مقالات

      الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي.. هل يستعيد دوره التجديدي؟

      تأسس الفريق العربي للحوار الإسلامي ـ المسيحي بدعم من مجلس كنائس الشرق الأوسط وبمبادرة من أمينه العام الأسبق القسيس الدكتور رياض جرجور في العام 1995 في بيروت، وقد ضم العديد من الشخصيات العربية الإسلامية والمسيحية الناشطة في مجال الحوار..

      المزيد
      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      مقالات

      العرب والإيرانيون والأتراك: بين المخاوف المتبادلة وآفاق التعاون

      هذا الموضوع كان محور نقاش وحوار خاص عقد مؤخرا في مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي في بيروت، وشارك في اللقاء عدد من الباحثين والقياديين الإسلاميين والمهتمين بمستقبل هذه العلاقات

      المزيد
      المزيـد