عربى21
الأربعاء، 25 مايو 2022 / 23 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • هل نشهد "نظاما عالميا جديدا".. ما هو شكله؟
  • تمويل جديد لمصر بقيمة 6 مليارات دولار من مؤسسة سعودية
  • روسيا تحذر من أزمة غذاء عالمية.. وتدرس مبادلة أسرى مع كييف
  • NYT: التمحور التجاري السريع لكوشنر ومنوشين مع الخليج
  • غياب زياش وعودة مزراوي.. مدرب المغرب يعلن عن لائحة أسود الأطلس
  • أسوشييتد برس: الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة "إسرائيلية"
  • اتحاد الشغل بتونس: لن نشارك في الحوار الذي دعا إليه سعيّد
  • بوليتكو: بايدن لن يشطب الحرس الثوري من قائمة الإرهاب
  • زيارة أوغلو تكشف برود "إسرائيل" إزاء تطبيع العلاقات مع تركيا
  • شيخ أزهري: وشم أحمد سعد من الكبائر وعلينا حسن الظن
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    مسجد الخضراء من أقدم جوامع نابلس.. بني على أنقاض كنيسة

    غزة- عربي21- مصطفى عبد الرحمن
    # الخميس، 20 يناير 2022 09:01 ص بتوقيت غرينتش
    0
    مسجد الخضراء من أقدم جوامع نابلس.. بني على أنقاض كنيسة
    بني مسجد الخضراء في منطقة جميلة تكثر فيها الأشجار والزهور والخضرة فاستحق هذا الاسم

    تحتضن مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة واحدا من أقدم المساجد وأعرقها، يعود أصله إلى آلاف السنين، وتعرض عدة مرات للهدم من قبل الصليبيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي لطمس المعالم الإسلامية لهذه المدينة، لكنه بقي شاهدا على عروبة هذه الأرض المقدسة وإسلاميتها.

    "مسجد الخضراء" الذي له من اسمه نصيب، يقع أعلى حارة الياسمينة بمدينة نابلس، وهو موقع أثري قديم تعود أصوله إلى العصر الحجري الحديث (4500- 9000 ق.م)، وفي العهد الروماني بني فيه معبد، ثم بني في العهد المملوكي مسجد على أنقاض كنيسة بيزنطية، وظل يرفع فيه الأذان إلى يومنا هذا ليبقى صامدا معاصرا عدة عهود.

    ويقول مفيد صلاح، مدير مديرية آثار نابلس لـ"عربي21": "جامع الخضراء قديم ويعود إلى ما قبل الفترات الإسلامية، حيث يوجد بالقرب منه إلى الشمال الشرقي في الساحة التي تطل عليها المئذنة المنفصلة عنه بقايا شواهد أثرية تعود للفترة الرومانية والبيزنطية على الطراز البازيلكي، وفي بداية الفتح الإسلامي لمدينة نابلس كان المكان مهدماً وتم تشييد مسجد في هذا الموقع، وأنشئ هذا الجامع في عهد الخليفة المعتصم". 

    وأضاف: "بني المسجد في منطقة جميلة تكثر فيها الأشجار والزهور والخضرة فاستحق هذا الاسم (جامع الخضراء)".

     

                                 مفيد صلاح، مدير مديرية آثار نابلس

    وأوضح أن المسجد أقيم على أنقاض كنيسة بيزنطية ومن ثم كانت تقوم في موقعه كنيسة صليبية خلال الاحتلال الصليبي لمدينة نابلس (1099- 1187م) لم يتبق منها سوى أجزاء وحجارة القسم السفلي من الجدار الشمالي الخارجي، حيث قام الأيوبيون بعد تحرير نابلس من الصليبيين بتحويله إلى مسجد.

    وأشار إلى انه أعيد بناء المسجد في فترة المماليك كما يستدل عليها من النقش الكتابي الموجود أعلى المدخل الأوسط لبيت الصلاة وذلك في عهد السلطان المملوكي سيف الدين قلاون (678- 689هـ/ الموافق 1279- 1290م)،حيث يظهر بوضوح النمط المملوكي في العمارة وينحصر حاليا في بناء المئذنة المربعة للجامع والمداخل الثلاث لبيت الصلاة.

    وأكد أن جزءا من الجامع تهدم إثر زلزال، ثم أعيد بناؤه في العهد العثماني، وفي عام 1975م تم ترميم الجامع من قبل أهل البر والتقوى.

    وأشار إلى أن المسجد تعرض للهدم الجزئي في الاجتياح الإسرائيلي لمدينة نابلس عام 2002م خلال عملية السور الواقي، وتم إعادة ترميمه من جديد.


    وقال صلاح: "جرى إعادة اعمار وتجديد لموقع المسجد على مدى الفترات التاريخية بدءا من إعادة اعماره زمن المماليك ومن ثم تجديده خلال الفترة العثمانية".

    وأضاف: "في سنة 1789م تضرر أعلى المئذنة على اثر قيام ظاهر العمر بمهاجمة مدينة نابلس وتم تعميره وإصلاحه وتم وضع منبر خشبي له وإعادة بناء أعلى المئذنة ".

    وفي سنة 1965م قام أحفاد متولي وقف الجامع ببناء دور سكنية شمالي الساحة وحول المئذنة والتي انفصلت بدورها في ترابطها عن بقية أقسام الجامع المعمارية.

    في الاجتياح الإسرائيلي لمدينة نابلس في شهر نيسان/ إبريل من العام 2002م دمّرت الجرافات الإسرائيلية الجدار الغربي من هذا المسجد، إلا أنه أعيد بناؤه مرة أخرى وتعمير الجامع سنة 2004م وتم وضع بركة رخامية في ساحته المكشوفة.

    وعن أهم الأسماء التي أطلقت على مسجد الخضراء، أكد صلاح أنه كان يطلق عليه اسم مسجد (حزن يعقوب)، مشيرا إلى أن الروايات تقول بأنه يوجد في الجزء الجنوبي الغربي من هذا الجامع غرفة أو خلوة يوجد أسفلها مغارة يقال إنها المكان الذي آوى إليه النبي الله يعقوب وحزن على ابنه يوسف عليهما السلام، ولم يتم تأكيد هذه الرواية.

    وأوضح أن الإسم المتداول حاليا (جامع الخضراء) وتعود هذه التسمية نظرا لان المسجد بني  قديما في منطقة جميلة تكثر فيها الأشجار والزهور والخضرة فاستحق هذا الاسم (جامع الخضراء).

    وأشار إلى أن الكثير من الرحالة الأجانب والمسلمين قاموا بزيارة هذا المسجد حيث وصفوه أنه ذو مساحة كبيرة جداً ومحاط بالبساتين والأشجار الكثيفة ولهذا سمي بـ "الخضراء" لاستمرار اخضرار المنطقة حوله.

    ووصف الرحالة عبد الغني النابلسي، مسجد الخضراء الذي يعرف أيضًا بجامع الحزن بقوله: "جامعٌ قديم البنيان، متهدم الجوانب والأركان، فيه بركة ماء كبيرة، ذات الطول والعرض مربعة الجوانب، والأركان مساوية للأرض، والماء يجري فيها من أفواه سواقيها، وحولها الأشجار والبساتين والأزهار والرياحين، وقبل البركة مسجد للصلوات فيه محراب، وسقفه معقود من الأحجار، وفي الداخل مغارة، يقال إن النبيّ يعقوب كان مقيمًا فيها، وأن المسجد كله كان بيتًا له".

    وورد ذكر اسم "مسجد الخضراء" أيضًا في كتابٍ للرحالة التركي "أوليا جلبي" الذي زار نابلس عام 1671م، وقال عنه إنه "بناية مربعة الشكل طول ضلعها 87 خطوة، وفيه صحنٌ وبركة ماء.

    وفي سنة 1143هـ/1689م، زار الشيخ اللقيمي مسجد الخضراء وقال إنه "يوجد مكان فيه يقال له خلوة المحزون".

    ومن جهته أكد محمد الكيلاني، مدير عام أوقاف نابلس على أن المساجد هي الشاهد الحقيقي على إسلامية وعروبة هذه الأرض، مفندا كل المزاعم الإسرائيلية حول أحقيتهم في هذه الأرض المقدسة.

     

     

                              محمد الكيلاني، مدير عام أوقاف نابلس


    وقال الكيلاني لـ"عربي21": "المساجد وعلى رأسها المسجد الأقصى في القدس، والعمري والسيد هاشم في غزة، والحرم الإبراهيمي في الخليل والخضراء في نابلس، وغيرها من المساجد هي الشاهد الحقيقي أمام العالم وأمام المحتل على حقنا التاريخي في هذه الأرض لأنه يوجد فيها مساجد".

    وأضاف: "فلسطين هي مهد كل الديانات، وحديث الإسرائيليين عن انه يوجد في فلسطين أماكن يهودية مقدسة مردود عليهم ولا ننكر ذلك؛ لكن الحق الحقيقي والأساس للمسلمين واكبر دليل وجود المجسد الأقصى المبارك لأنه ثاني المسجدين".

    وتابع: "نحن نتحدث عن حق تاريخي وحق ديني المسجد الأقصى المبارك، ثاني معبد وضع على الأرض بعد البيت الحرام في مكة، والحق التاريخي تثبته المساجد على هذه الأرض".

    وأوضح الكيلاني انه يوجد في مدينة نابلس العديد من المساجد التاريخية التي تثبت حق الفلسطينيين على هذه الأرض ومنها مسجد الخضراء.

    وقال: "أحيانا كان يهدم وأحيانا كان يتم الاعتداء عليه وأحيانا يدعى أن المكان ليس مسجد لكن الحقيقة تثبت انه مسجد يصلى به وفيه مدرسة قرآنية وهو مركز تحفيظ قران، كل هذه المعاني الدينية تمارس في هذا المكان".

    وأضاف: "رغم كل ذلك بقينا نصلي في هذا المسجد ومتمسكين في الصلاة فيه وبقيت الأوقاف هي المشرفة عليه وحتى هذه اللحظة والتاريخ لن يسمح في العبث في هذا المسجد في أي وقت".

    من جانبه أكد الإعلامي والكاتب الصحفي سامر خويرة أن الاحتلال الإسرائيلي هو أكبر معيق لتحقيق الهوية والتراث الفلسطيني من خلال طمس المواقع الأثرية وهدمها وإقامة مستوطنات عليها واعتبارها مناطق عسكرية ومنع الوصول إليها وتعزيز السلوكيات الخاطئة لدى بعض منقبي الآثار الذين يحاولون سرقة تلك الآثار وبيعها للإسرائيليين.

     

                                    سامر خويرة.. إعلامي فلسطيني

    وشدد على أن للإعلام دور كبير في إبراز قضية الآثار والمواقع التاريخية خاصة وان هذا الموضوع لا يحظى بأي اهتمام إعلامي منذ سنوات طويلة وذلك بسبب الحالة التي يعيشها الفلسطينيين ووجود الاحتلال والتي يعتبرون قضية الآثار قضية ثانوية.

    وقال خويرة حديثة لـ "عربي21":" إن وجود اهتمام إعلامي جيد بالمواقع الأثرية يعمل على حمايته من السرقة والمصادرة والانتهاكات التي يتعرض لها".

    وأضاف: "أن الفهم والوعي العميق بأحقية هذه المواقع وبأصالتنا وعراقتنا يعمل على كشف لماذا يحاول الاحتلال الإسرائيلي على مصادرة هذه المواقع وسرقتها والتي ممكن أن تكون جزء من الدخل الاقتصادي من خلال المزارات والسياح والوافدين إليها وبالتالي إنعاش أصحاب الدخل المحدود". 

    وتطرق الكاتب والصحفي إلى ابرز المشاكل التي تواجههم لإبراز قضية الآثار وتصديرها للرأي العام العالمي.

    وشدد على أن أبرز هذه المشكلات تكمن في قلة عدد المتخصصين الثقات الذين لديهم القدرة على فهم التاريخ بشكل مناسب وتاريخ هذه المواقع وعدم ربطها بالرواية الإسرائيلية والقادرين على التحليل والربط الصحيح والمنطقي والعلمي والذين يمتلكون معلومات جيدة جدا عن تاريخ المواقع ومتى اكتشفت وأهميتها إضافة إلى الافتقار إلى جهات رسمية مختصة كوزارة السياحة والآثار التي لا تعمل ولا توضح ولا تبذل أي جهد في دعم الرواية الفلسطينية.

    وأوضح أن العربدة الإسرائيلية على هذه المواقع شقين الأول منها السرقة والمصادرة والتي تعتبر من المشكلات العظمى فهناك الكثير من المواقع الأثرية التي وقعت تحت المنطقة C بحسب اتفاق أوسلو تحت إصرار إسرائيل والتي ما تزال تحت السيطرة الإسرائيلية والتي تمنع الفلسطينيين من التدخل فيها أو السيطرة عليها فتعمل على نبشها وتنظيفها في محاولة لتحويلها لمزارات إسرائيلية كجزء من تثبيت أحقيتها بالأرض.

    وتابع: الشق الثاني من هذه العربدة التدخل والاعتداء على المواقع الأثرية في المناطق الفلسطينية مثل قبر النبي يوسف في نابلس وغيرها من المواقع التي تتعرض بشكل يومي لاعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي أو المستوطنين، فضلا عن تعرض عديد المواقع للنبش والسرقة من خلال لصوص الآثار الفلسطينيين وبيعها للاحتلال بحجة البحث عن الأموال لأجل العيش فتجدهم يخربون موقع اثري كامل ويبيعون القطع التي تعادل ملايين بقليل من المال للاحتلال الإسرائيلي. 

    وبين الكاتب الصحفي أن مواجهة تلك الاعتداءات من الاحتلال أو من سارقي الآثار يلزمها تثقيف إعلامي صحيح مدروس ضمن دورات وورش عمل مناسبة وزيارات لهذه المواقع والتعريف بتاريخها وآثرها وإصدار نشرات وإعداد فيديوهات وإجراء مقابلات وتوعية دائمة مستمرة ليس فقط في يوم في السنة أو إذا تعرض لانتهاكات بل بشكل مستمر وعلى مدار العام.

    ويرى خويرة أن وجود هذه الدراسات والأبحاث المدروسة والمصورة والخاضعة للتحكيم تساعد في التصدي للهجمة الإسرائيلية على تلك المواقع الأثرية مما يساعد على تصديرها للرأي العام العالمي في ظل ضعف الموقف العالمي من هذه القضية.

     

     

     


    #

    فلسطين

    تاريخ

    مساجد

    هوية

    #
    الزوايا والتكايا في فلسطين شاهد على حضارتها

    الزوايا والتكايا في فلسطين شاهد على حضارتها

    الثلاثاء، 11 يناير 2022 10:28 ص بتوقيت غرينتش
    الكوفية الفلسطينية رمز للمقاومة والهوية الوطنية

    الكوفية الفلسطينية رمز للمقاومة والهوية الوطنية

    الإثنين، 10 يناير 2022 11:49 ص بتوقيت غرينتش
    دار الأمام الشافعي في غزة تتحول إلى منارة للعلم الشرعي

    دار الأمام الشافعي في غزة تتحول إلى منارة للعلم الشرعي

    الخميس، 30 ديسمبر 2021 11:57 ص بتوقيت غرينتش
    الدبكة الفلسطينية.. الوحدة الوطنية والتشبث بالهوية

    الدبكة الفلسطينية.. الوحدة الوطنية والتشبث بالهوية

    الثلاثاء، 28 ديسمبر 2021 02:53 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

        لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

        مقالات
      • 21 قتيلا معظمهم أطفال بإطلاق نار بمدرسة بولاية تكساس

        21 قتيلا معظمهم أطفال بإطلاق نار بمدرسة بولاية تكساس

        من هنا وهناك
      • الإفراج عن نجل نائب مصري متهم بقتل عامل نظافة

        الإفراج عن نجل نائب مصري متهم بقتل عامل نظافة

        سياسة
      • هل تساعد تعيينات الأسد العسكرية الجديدة في إعادة بناء نظامه؟

        هل تساعد تعيينات الأسد العسكرية الجديدة في إعادة بناء نظامه؟

        صحافة
      • "سي أن أن" تكشف أدلة جديدة حول مقتل شيرين أبو عاقلة (شاهد)

        "سي أن أن" تكشف أدلة جديدة حول مقتل شيرين أبو عاقلة (شاهد)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      السينما الفلسطينية من النكبة للثورة.. الوطن الحاضر الأكبر السينما الفلسطينية من النكبة للثورة.. الوطن الحاضر الأكبر

      فلسطين الأرض والهوية

      السينما الفلسطينية من النكبة للثورة.. الوطن الحاضر الأكبر

      مرّ على نكبة الشعب الفلسطيني 74 عاماً، وكان من أهم تداعياتها تشريد 61 في المائة من الشعب الفلسطيني وطاقاته الكامنة؛ بقوة المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية. وإثر النكبة..

      المزيد
      51 قرية دمرها الاحتلال في قضاء حيفا 51 قرية دمرها الاحتلال في قضاء حيفا

      فلسطين الأرض والهوية

      51 قرية دمرها الاحتلال في قضاء حيفا

      قضاء حيفا هو تقسيم إداري سابق في فلسطين التاريخية يعود لفترة للانتداب البريطاني بين عامي1920 و1948، يقع في الجزء الشمالي لفلسطين على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويحاذيه من الشمال قضاء عكا، ومن الغرب كل من قضاء الناصرة وقضاء جنين، ويقع قضاء طولكرم إلى الجنوب..

      المزيد
      مظَفَّر النَوَّاب.. شاعر فلسطين والغضب الشعبي العربي مظَفَّر النَوَّاب.. شاعر فلسطين والغضب الشعبي العربي

      فلسطين الأرض والهوية

      مظَفَّر النَوَّاب.. شاعر فلسطين والغضب الشعبي العربي

      مظفر عبد المجيد النوّاب؛ هو أحد أشهر شعراء العراق في العصر الحديث، ولد في بعداد عام 1934، أظهر موهبة شعرية في سن مبكرة، أكمل دراسته الجامعية في جامعة بغداد وأصبح مدرساً، لكنه طُرد لأسباب سياسية عام 1955 وظل عاطلاً عن العمل ثلاث سنوات، وعانى مع أسرته من ضائقة مالية..

      المزيد
      كيف تسهم الاكتشافات الأثرية في تعزيز الهوية الفلسطينية؟ كيف تسهم الاكتشافات الأثرية في تعزيز الهوية الفلسطينية؟

      فلسطين الأرض والهوية

      كيف تسهم الاكتشافات الأثرية في تعزيز الهوية الفلسطينية؟

      تساهم الاكتشافات الأثرية التي يعثر عليها الفلسطينيون باستمرار بشكل كبير في تعزيز الهوية التراثية الثقافية الفلسطينية، وتشير إلى تجذرهم في أرضهم منذ آلاف السنين رغم محاولة المحتل إثبات عكس ذلك من خلال رواياته الكاذبة..

      المزيد
      صحفيون مقاومون تحولوا إلى جزء من هوية فلسطين صحفيون مقاومون تحولوا إلى جزء من هوية فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      صحفيون مقاومون تحولوا إلى جزء من هوية فلسطين

      باتت الشهيدة الإنسانة شيرين أبوعاقلة رحمها الله؛ أيقونة للشعب الفلسطيني في الداخل والمهاجر القريبة والبعيدة وكذلك لكل إنسان حر في العالم؛ كما نستحضر ثلة من المراسلين الفلسطينيين كان لهم دور بارز في كشف جرائم المحتل الصهيوني ودحض روايته..

      المزيد
      على أبواب النكبة.. قرى قضاء القدس المدمرة على أبواب النكبة.. قرى قضاء القدس المدمرة

      فلسطين الأرض والهوية

      على أبواب النكبة.. قرى قضاء القدس المدمرة

      أقدم الاحتلال الإسرائيلي على هدم عدد من القرى الفلسطينية وبناء مستوطنات جديدة على أنقاضها، وأصدر الاحتلال قانون أملاك الغائبين عام 1950، الذي منح "الدولة العبرية" صفة الوصي على أملاك الفلسطينيين الذين هجروا من ديارهم..

      المزيد
      سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      سميح القاسم.. بقي "منتصب القامة" في الوطن رغم الاحتلال

      تميّز القاسم عن الخمسة الآخرين بغزارة الإنتاج والثبات في فلسطين، وله مقولة مشهورة في ذلك أنه لم يترك البلاد لأنه يحب نفسه أكثر، بل لأنه يحب البلاد أكثر.. بقي في فلسطين وأخذ على نفسه عهداً بالصمود، وأن يحكي الرواية الفلسطينية..

      المزيد
      المسجد الأقصى.. درة بيت المقدس يتمسك بهويته الإسلامية المسجد الأقصى.. درة بيت المقدس يتمسك بهويته الإسلامية

      فلسطين الأرض والهوية

      المسجد الأقصى.. درة بيت المقدس يتمسك بهويته الإسلامية

      درة بيت المقدس وجوهرها المكنون نبراس علو شموخ الأوفياء قنديل النور الذي يوقظ فيه الزرع والزيتون والنخيل، إطلالة فلسطين على العالم، لهفة كل مشتاق وحنين كل قلب ينبض له.

      المزيد
      المزيـد