حقوق وحريات

أهالي القدس.. نضال متواصل لتحقيق أحلام بسيطة (شاهد)

تحدث أهالي البلدة عن أحلامهم البسيطة والتي اختصروها بعبارة "حلمنا نضل ببيتنا"- جيتي
تحدث أهالي البلدة عن أحلامهم البسيطة والتي اختصروها بعبارة "حلمنا نضل ببيتنا"- جيتي

يواصل أهالي مدينة القدس المحتلة نضالهم ضد مشاريع تهويد المدينة، واحتلال ما تبقى منها بشكل تام.

 

شبكة "ميدان القدس" نشرت فيديو لمقابلات مع عدد من المقدسيين، وتحديدا داخل بلدة سلوان المهددة بالهدم وتشريد أهلها.

 

تحدث أهالي البلدة عن أحلامهم البسيطة، والتي اختصروها بعبارة "حلمنا نضل ببيتنا".

 

يقول أحد الأهالي إن حلمه هو أن يصحو ولا يجد حواليه دمارا ولا تشريدا ولا هدما، وأن يشعر بالطمأنينة داخل منزله بعيدا عن شعور الخوف من إخراجه في أي لحظة.

 

وعمدت سلطات الاحتلال خلال السنوات الماضية إلى تفعيل أوراق ضغط على المقدسيين تتمثل في زعمها بطلان حقهم في الإقامة في منازلهم التي ولدوا وترعرعوا فيها في سلوان وحي الشيخ جراح، وغيرها.

 

اقرأ أيضا: مظاهرات في تركيا تندد باقتحام المسجد الأقصى (شاهد)

 

التعليقات (1)
محمد غازى
الأربعاء، 21-07-2021 03:58 ص
ماذا نقول لأهلنا فى القدس؟ هل نقول لهم، أنتم تعرفون ، أن العدو من وراءكم، وعدو آخر من أمامكم. ألعدو ألأول أنتم تعرفونه خير المعرفة، إنه العدو الصهيونى الذى يريد تهويد فلسطين بالكامل وإلغاء إسم فلسطين عن كل خرائط العالم وقواميسها، وتسميتها إسرائيل. ألعدو الثانى أنتم أيضا تعرفونه. إنه من لا زال يفخر أنه من هندس إتفاق أوسلو ألكارثى وأجبر أو أقنع عرفات على توقيعه. إنه عباس الذى لا يمت لفلسطين بصله، مع أنه ولد على أرضها، يوم قامت حكومة إيران بطرد عائلته البهائية، وقامت حكومة ألإنتداب البريطانى على فلسطين وأكرر على فلسطين، ولم يكن أبدا إسمها إسرائيل، وأكبر دليل الوثائق البريطانية ألتى تنص على إسم فلسطين. حكومة ألإنتداب منحت حق اللجوء لعائلة عباس فى مدينة صفد حيث ولد الزنديق عباس. إنه بهائى قذر، لا يمت للعروبة ولا للإسلام بصله. قصة وصوله للسلطة معروفه للجميع، وهى مؤامرة دولية لإزاحة عرفات وإحلال عباس مكانه، حتى يقوم بواجبه ألأوحد والمقدس، وهو تهويد فلسطين، وهذا ما يعمل عليه هذه ألأيام. حارب كل مقاوم للمشروع الصهيونى، وجمع حوله مجموعه من شذاذ ألآفاق، أمثال الرجوب وإشتيه وعزام ألأحمق والهباس ، إمام الحضرة العباسية، سارق أموال ألأيتام فى غزة حيث كان يعيش، والذى تم تهريبه يوم إنكشاف أمره، إلى الضفة الغربية حيث إستقبله عباس بالأحضان. هل صدقتم ياأهلنا فى الضفة، أن عباس تم تعيينه من قبل الغرب لتنفيذ المشروع الصهيونى بتهويد فلسطين ومسح إسم فلسطين عن الخارطة. هذا ما يعمل عليه عباس هذه ألأيام!!!