عربى21
الثلاثاء، 13 أبريل 2021 / 01 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إعلام إيراني: استهداف مركز تجسس للموساد شمال العراق
  • رغم الخسارة.. تشيلسي يعبر لنصف نهائي دوري الأبطال
  • 10 محطات رئيسة في مسار أزمة سد النهضة.. تعرف إليها
  • شاهد صلاة التراويح باليوم الأول لرمضان بالأقصى والحرم المكي
  • سان جيرمان يحبط مخطط يايرن ميونيخ ويعبر للمربع الذهبي
  • نافالني محروم من قراءة القرآن.. وسيقاضي السلطات الروسية
  • حمدوك يدعو نظيريه المصري والإثيوبي لاجتماع خلال 10 أيام
  • الأمم المتحدة: مؤتمر إسطنبول حول أفغانستان استكمال لحوار الدوحة
  • اعتقال أستاذ فيزياء روسي بتهمة ارتكاب جريمة خيانة عظمى
  • وفاة الأديب واللغوي الأردني عودة أبو عودة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 24 فبراير 2021 01:13 م بتوقيت غرينتش
    0
    عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر
    فيما كان المؤتمر العربي العام "متحدون ضد التطبيع"، والذي انعقد عبر تطبيق "الزوم" الإلكتروني على مدى يومي 20 و21 شباط/ فبراير 2021 وحضره 528 مشاركاً من معظم الأقطار العربية؛ ينهي أعماله، ورد خبر رحيل المناضل أنيس نقاش بعد صراعه الأليم مع مرض كورونا وهو في أحد مستشفيات دمشق. ورغم أنه ليست هناك علاقة مباشرة بين الحدثين، لكن الملفت أن مؤتمر مقاومة التطبيع كان عنوانه الأساس العودة إلى فلسطين، وإلى أن الأولوية اليوم للقضية الفلسطينية في الصراع في المنطقة، وأن المناضل أنيس نقاش وهو اللبناني والبيروتي المولد كان شعاره الدائم: القضية الفلسطينية والصراع مع الكيان الصهيوني ومواجهة المشروع الأمريكي هي الأولوية في أي مشروع نضالي، وكان هدفه الدائم توحيد جبهات النضال أمام الكيان الصهيوني المدعوم أمريكيا.

    فماذا عن معركة مقاومة التطبيع؟ وماذا عن مشروع أنيس نقاش لتوحيد الجبهات المقاومة والكونفدرالية المشرقية ومجلس السلم والتعاون؟ وهل يمكن أن تعود فلسطين محورا للصراع في المنطقة ولتوحيد جهود كل القوى، وتساهم مجددا في وقف الصراعات والحروب الداخلية؟

    أهمية المؤتمر العربي العام لمقاومة التطبيع، والذي دعت إليه المؤتمرات العربية الثلاثة (المؤتمر القومي العربي، المؤتمر القومي/ الإسلامي، المؤتمر العام للأحزاب العربية)، ومؤسسة القدس الدولية، والجبهة العربية التقدمية، واللقاء اليساري العربي، أنه جمع عددا كبيرا من المناضلين والناشطين والقيادات المقاومة من مختلف الدول العربية، وحتى تلك التي دخلت مؤخرا في مسار التطبيع مع الكيان الصهيوني، وخصوصا المغرب والسودان والبحرين، وكان أحد المشرفين على إعداده المناضل خالد السفياني المنسق العام للمؤتمر القومي- الإسلامي، وهو من المغرب.

    وقد تحدث في جلسات المؤتمر عدد من قادة حركات المقاومة والأحزاب والمؤتمرات والاتحادات والمؤسسات والمرجعيات الدينية، الإسلامية والمسيحية، وهيئات مناهضة التطبيع، في تكامل مميّز بين معظم ألوان الطيف العقائدي والفكري والسياسي الفاعلة في معظم أقطار الأمة العربية من المحيط إلى الخليج.

    في الجلسة الأولى كانت كلمات لعدد من قادة المقاومة اللبنانية والفلسطينية والأحزاب العربية، شددّوا فيها على اعتبار التطبيع الذي أقدمت عليه بعض الحكومات العربية طعنة في ظهر الشعب الفلسطيني والأمة العربية ونضالهما من أجل تحرير الأرض واستعادة الحقوق، كما دعوا لانخراط كل القوى الحية في الأمة وأحرار العالم في هذه المعركة ضد اتفاقات التطبيع القائمة والمقاومة، واعتبارها جزءاً من مواجهة "صفقة القرن" التي سبق أن انعقدت لمواجهتها مؤتمرات وملتقيات تحت عنوان "متحدون ضد صفقة القرن".

    ومن أهم الموضوعات التي طرحت في المؤتمر: "التطبيع: المواجهة والتحدي.. مقاربة متكاملة"، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى السياسي"، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى الاقتصادي"، والتطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى الأمني والعسكري"، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى القانوني والحقوقي"، حيث جرى نقاش قانوني مستفيض حول جوانب المعركة القانونية ضد التطبيع وجرائم الحرب الصهيونية، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى الإعلامي والثقافي"، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى النفسي والثقافي"، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى التربوي والأكاديمي"، و"التطبيع: الواقع والمواجهة على المستوى الشعبي". ثم قدم عدد من مناهضي التطبيع أوراقاً حول تجارب بلدانهم في مواجهة التطبيع.

    هذا المؤتمر يشكل محطة مهمة في الاتجاه الصحيح لإعادة تصحيح مسار الصراع في المنطقة، ولإعطاء الأولوية في مواجهة المشروع الأمريكي- الصهيوني لتصفية القضية الفلسطينية وتحويل الكيان الصهيوني إلى دولة طبيعية في المنطقة.

    لكن بموازة ذلك نحتاج اليوم لرؤية جديدة من قبل كل القوى والدول في المنطقة من أجل وقف الصراعات والحروب الداخلية، ومن خلال ذلك ندخل على المشروع الذي طرحه وحمله مؤخرا المناضل أنيس النقاش والمرتكز على عدة عناوين أساسية، ومنها:

    أولا: توحيد القوى الجهادية في المنطقة في كل الساحات، وإعادة الاعتبار للصراع مع الكيان الصهيوني كأولوية.

    ثانيا: ضرورة الإصلاح الداخلي في كل بلد من أجل قيام دولة حقيقية بعيدا عن الفساد والقهر والظلم، وإعطاء الأولوية لبناء اقتصاد قوي وتحقيق التنمية الحقيقية، والاستفادة من كل التطور العلمي والتكنولوجي.

    ثالثا: قيام ما يسمى الكونفدرالية المشرقية والتي تتمثل بتعاون كل دول المنطقة، ولا سيما الدول العربية مع إيران وتركيا، والانفتاح على دول الشرق الآسيوي. وقد أطلق ما أسماه "مجلس السلم والتعاون" لتحقيق هذه الرؤية.

    وقد جسّد المناضل أنيس نقاش في سيرته الشخصية ما كان يطرحه من أفكار، فهو اللبناني المولود في بيروت، وحمل لواء فلسطين والمواجهة مع الكيان الصهيوني منذ بدايات وعيه، وقام بالعديد من العمليات الأمنية والعسكرية من أجل فلسطين، وساهم في التواصل الإيراني- الفلسطيني، وفي جعل القضية الفلسطينية إحدى أولويات الشعب الإيراني والقيادة الإيرانية. كما أنه تجاوز كل الخلافات المذهبية والقُطرية والحزبية، ليكون جسر تواصل بين المقاومين والمناضلين بعقل منفتح واستشرافي، وكان يقدّم الملاحظات النقدية بجرأة عالية رغم التزامه بثوابته الاستراتيجية.

    وقد تكون بيانات النعي له والمواقف والمقالات والتعليقات التي كتبت عند رحيله؛ مؤشرا لحجم الدور الذي قام به متجاوزا الحدود القُطرية والخلافات الحزبية أو الفكرية.

    وما بين قيادة معركة مقاومة التطبيع مع الكيان الصهيوني ورحيل المناضل أنيس النقاش، نحتاج جميعا لإعادة تقييم كل واقعنا، وإعادة تحديد الأولويات. وإذا كانت القضية الفلسطينية والصراع مع الكيان الصهيوني والمشروع الأمريكي وتحقيق الاستقلالية للدول العربية والإسلامية والتعاون والتكامل فيما بينها؛ هي الأولوية، فإن ذلك يجب أن يدفعنا جميعا للقيام بمراجعة نقدية لكل ما حصل في السنوات العشر الأخيرة، والاستفادة من الدروس والتجارب التي تحققت لعلنا نستهدي إلى الطريق الصحيح.

    وقد تكون تجربة المناضل أنيس نقاش إحدى المحطات التي علينا أن نستعيدها لعلنا نستعيد الزمن الجميل، زمن وحدة النضال والمسيرة في مواجهة الكيان الصهيوني ومن يدعمه في المنطقة أو العالم.

    twitter.com/KassirKassem
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    المقاومة

    التطبيع

    انيس النقاش

    #
    عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

    عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

    الأربعاء، 10 مارس 2021 02:03 م بتوقيت غرينتش
    عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

    عن مقاومة التطبيع ورحيل أنيس نقاش: فلسطين هي محور الصراع المستمر

    الأربعاء، 24 فبراير 2021 01:13 م بتوقيت غرينتش
    مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

    مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

    الأربعاء، 30 ديسمبر 2020 03:11 م بتوقيت غرينتش
    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

    الأربعاء، 16 ديسمبر 2020 12:53 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        هل نسف شكري خط السيسي الأحمر بتصريحه عن الملء الثاني؟

        سياسة
      • مصدر: مخابرات الأردن اعترضت رسائل بين عوض الله وابن سلمان

        مصدر: مخابرات الأردن اعترضت رسائل بين عوض الله وابن سلمان

        سياسة
      • FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        FT: غموض يلف مستقبل الأردن.. ودسائس القصر نذير شؤم

        صحافة
      • بعد حكيمي.. الإنتر يقدم عرضا لضم نجم عربي آخر

        بعد حكيمي.. الإنتر يقدم عرضا لضم نجم عربي آخر

        رياضة
      • NYT: تفجير "نطنز" وقع بواسطة عبوة ناسفة فُجّرت عن بعد

        NYT: تفجير "نطنز" وقع بواسطة عبوة ناسفة فُجّرت عن بعد

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟ الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟

      مقالات

      الإسلاميون بين النجاح والفشل.. من يجرؤ على النقد وتقديم الحساب؟

      كل ذلك يتطلب من هذه الحركات الإسلامية وقفة تأمل ومراجعة، والجرأة على ممارسة النقد والنقاش من أجل البحث في آفاق المستقبل، وإعادة تقييم كل التجربة الإسلامية ووضع استراتيجيات جديدة للمرحلة المقبلة

      المزيد
      خير الدين حسيب ومستقبل المشروع القومي: من يحمل مشعل التجديد؟ خير الدين حسيب ومستقبل المشروع القومي: من يحمل مشعل التجديد؟

      مقالات

      خير الدين حسيب ومستقبل المشروع القومي: من يحمل مشعل التجديد؟

      من يمكن أن يحمل المشعل العربي لتجديد المشروع العربي الفكري والسياسي، وكي يستطيع الوطن العربي أن يقدّم مشروعه التحرري والاستقلالي بموازة المشاريع الأخرى في المنطقة؟

      المزيد
      عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟ عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

      مقالات

      عن رحيل طارق البشري: أين المشاريع الفكرية والسياسية الجديدة؟

      ما يمكن ملاحظته اليوم، وفي أجواء رحيل شخصية بوزن وقامة المستشار والفقيه والقانوني طارق البشري، أننا نفتقد اليوم هذا الحجم من هذه الشخصيات المميّزة والمؤثرة، أو الشخصيات الحاملة لمشاريع فكرية وسياسية عابرة للأوطان والقارات

      المزيد
      بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟ بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟

      مقالات

      بين زيارة البابا للعراق ووثيقة الأخوة: أي مستقبل لحوار الأديان؟

      هناك عدم تطابق بين ما يُطرح من مبادرات وبين الواقع السياسي والاجتماعي والحقوقي في العديد من الدول التي تدعم الحوار بين الأديان. وعلى ضوء ذلك نحتاج لإعادة تقييم جذرية لهذه التجارب ولتحديد مستقبل الحوار بين الأديان

      المزيد
      عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي

      مقالات

      عشر سنوات على الربيع العربي: الخلاص بين الدولة الوطنية والتكامل الإقليمي

      من الموضوعات المهمة التي أعيد النقاش حولها خلال هذه السنوات العشر الصعبة قضية الدولة الوطنية في العالم العربي، حيث تواجه هذه الدولة تحديات عديدة داخلية وخارجية وتعاني من أزمات متنوعة

      المزيد
      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟ في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      مقالات

      في ظل التغيرات الدولية والإقليمية: هل لا يزال التقريب بين المذاهب ضرورة؟

      هل لا يزال مشروع التقريب بين المذاهب الإسلامية هو الطريق الأفضل لمواجهة التحديات المستجدة، ولا سيما في ظل التغيرات التي تشهدها المنطقة والعالم اليوم؟

      المزيد
      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟ مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      مقالات

      مع بداية عقد جديد: هل تنجح القيم المشرقية في معالجة الأزمة الكونية؟

      القيم المشرقية هي في الواقع مجالات ثقافية كبيرة تضم أمماً ومناطق عدة، وهي تشكّل المرجعية الثقافية الأعم لشعوب الإقليم ومكوناته. إنها مجموعة القوى الاجتماعية والأفكار التي حققت قدراً من التجانس، لكنها تتغيّر باستمرار وتتطوّر (أو يجب أن تتطوّر) رداً على التحديات

      المزيد
      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟ عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      مقالات

      عشرون عاما على رحيله: أين أصبحت طروحات الشيخ مهدي شمس الدين الإصلاحية؟

      أطروحته الشهيرة حول ولاية الأمة على نفسها؛ في الرد على أطروحة ولاية الفقيه ولمعالجة إشكالية الحكم في الإسلام، ومشروعه التصالحي داخل الدول العربية والإسلامية وبين مختلف التيارات والأنظمة..

      المزيد
      المزيـد