الجيش المصري يعلن مقتل 32 مسلحا خلال عملياته بسيناء (شاهد)

منذ الحملة الفاشلة علي سيناء بقيادة جاسوس اسرائيل السيسي ، و نحن قد تعودنا علي تلك البيانات الكاذبة ، فالشغل الشاغل للأوباش ( الجيش سابقا ) و الشبيحة ( الشرطة سابقا ) هو مهاجمة المواطنين العزل المسالمين الغير آمنين في بيوتهم و قتل من لا يروق لهم من الصبية و الأطفال و النساء و الشيوخ و الرجال أو في غالب الأمر هدم و حرق تلك البيوت و تشريد و تهجير أهلها و قد يقتلون بعض الحيوانات فيتم عدهم ضمن من قتلوهم من الإرهابيين المزعومين ، و حتي وقتنا هذا يتم مهاجمة دوريات الأوباش أو الشبيحة و ذبحهم كالخنازير و هو أكبر دليل علي فشل مسعاهم في صد هجمات المسلحين المتحصنين في الجبال و لم يجرؤ الأوباش علي اقتحام أو حتي محاصرة تلك الجبال الشامخة خوفا من نيران المسلحين و أكمنتهم المستحكمة ، و مع وضع قيادة جديدة للأوباش و الشبيحة تحاول جاهدة في ظل الجهل المطبق المعروف عن السيسي و عسكره الجواسيس ، أن تثبت قدرتها علي مكافحة الإرهاب و الإرهاب المحتمل فليس أمامها سوي المزيد و المزيد من القوة الغاشمة التي لا تطال سوي الأهالي الذين يعانون الأمرين من سوء الأوضاع المعيشية و محاصرة داخل المدن و إلغاء للتعليم علي مدي السنين القادمة عملا بقول أبو جهل زمانه السيسي العميل " لا تحدثوني عن التعليم لمدة خمسة عشر سنة " ليتم تجهيل الشعب و تسييرة كالقطيع ، مع احتكار قادة الأوباش و مخابرات السيسي الحربية لكل شئ داخل المدن ورفع الأسعار لعشر أضعاف القيم المعروفه سوء في المواصلات أو الخدمات أو السلع من الخضروات و الأدوية وغيرها و غيرها ناهيك عن ندرة الوقود الناشئه من منع العسكر الأوباش لدخول أي قطرة من الوقود وهذا ما يفعلة العسكر الأوباش لخدمة مصالحهم و مخططاتهم السرية لتفريغ سيناء من المواطنين مع إقتراب تنفيذ صفقة القرن و مشاريع البلطجية بن زايد و بن سلمان و قِزم البحرين و غيرهم و غيرهم ممن يملؤن جيوب السيسي جاسوس اسرائيل اللعين .