هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادت عمليات الخطف مجددا إلى الواجهة في الشمال السوري عامة ومدينة إدلب وريفها خاصة منذ 6 أيلول-سيبتمبر الماضي، مستهدفة بشكل رئيسي عناصر في المعارضة السورية المسلحة، الأمر الذي أحدث تخوفا بين العناصر من التجول ليلا دون سلاح وسط تسيب أمني من قبل حواجز فصائل المعارضة المتمركزة على الطرقات في إدلب وريفها
أثار ما حققه المقاتلون الأكراد المدعومون من الولايات المتحدة من تقدم سريع في شمال سوريا بالاستفادة من غارات القصف الجوي الروسي للسيطرة على مناطق قرب الحدود التركية حنق أنقرة وهدد بدق إسفين بين أعضاء حلف شمال الأطلسي.