هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اضطر سكان العاصمة الثانية لمصر (الإسكندرية) إلى استخدام وسائل مختلفة كي يتمكنوا من التحرك بين مناطقها المختلفة، والوصول إلى بيوتهم وأعمالهم ومحالهم، منها المراكب، والعوامات، والجرارات، والكراسي، وحتى الحمير، وسط حالة غير مسبوقة من الغضب الشعبي، من جراء تكرار المأساة نفسها من غرق المدينة في مياه الأم