هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
ظل الموقف الرسمي للرئيس المخلوع على عبدالله صالح حذرا للغاية من بشار الأسد، بسبب ارتباطه بالموقف السعودي المعارض لنظام حزب البعث في دمشق في الفترة التي سبقت اندلاع الاحتجاجات الشعبية في سوريا، إلا أن العلاقة شهدت نشاطا غير مسبوق بين علي عبدالله صالح وبشار الأسد، منذ تنحي الأول من السلطة