أخبار متعلقة

الجغرافيا

معركة الهوية وطبيعة الصراع بين التاريخ والجغرافيا

نادر فتوح يكتب: الدعوات لا تكتفي بالحديث عن تطوير التعليم، بل تسعى لاقتلاع جذور الهوية وطمس معالم الوعي لدى الأجيال الجديدة

19-Aug-24 05:40 PM

لا تزال الجغرافيا تلقي دروسها في عمليات التطبيع.. قاموس المقاومة (29)

سيف الدين عبد الفتاح يكتب: نعتبر أن الناظم بين هذين الوعيين "الجغرافي" و"التاريخي"، و"الزماني" و"المكاني"، إنما يكمن في أصول الوعي العقدي بالقضية الفلسطينية، وطبيعة الصراع الوجودي المكنون في قلب هذه القضية، فالقدس هي القدس وليست غيرها ولا بديل عنها

05-Jun-24 01:00 AM

تطبيع تسكنه الجغرافيا وجغرافيا يسكنها التطبيع.. قاموس المقاومة (28)

سيف الدين عبد الفتاح يكتب: بدأ الأمر باصطناع دولة تسكنها عوامل فنائها لولا مصالح من اصطنعها ودافع عن وجودها وحمى عربدتها وعدوانها؛ وباسم الدولة القومية التي فرضت رسمها ضمن حدودها؛ فأين حدود دولة الكيان الصهيوني المزعومة؟ إنها تقضم الأرض؛ وتتسع حدودها بمقدار ما تشنه من عدوان

29-May-24 01:14 AM

شظايا التاريخ بين أقدام اللاعبين

أحمد عمر يكتب: بالغ الكتاب والمحللون الرياضيون، ومنهم أصحاب رأي وهمّة وعزم وحكمة في الاحتفال بالفوز الكروي في الملعب الأخضر، حتى عدّوه نصراً مبيناً، وفتحاً ثميناً، بل إن بعضهم تذكّر أمجاد الأندلس. وقد احتفل العرب والمسلمون بالفوز في العواصم العربية

12-Dec-22 04:40 PM

جمال حمدان وجغرافيا الحياة.. والموت أيضا!!

مفارقة لا يستطيع المرء تجاهلها حين يكتشف أن الراحل الدكتور جمال حمدان كان من أوائل من طبقوا على أنفسهم العزل و"التباعد الاجتماعي"، حماية لنفسه من الانخراط في خواء حياة اجتماعية وعلمية بدأت تشكل "كورونا أخلاقية" تنتشر ويتسع انتشارها في المجتمع الذي يعيش فيه

19-Apr-20 04:30 PM

انتقام الجغرافيا

مشكلتنا في الشرق الأوسط لا تنحصر بالمناخ وحده، بل باندماج الكوارث البيئية بالفساد وسوء الإدارة والظلم والقهر، بما يجعل الحياة صعبة وفوق طاقة الشعوب على احتمالها.

09-Feb-18 03:45 PM

عن البنى تحت مركزية في سوريا

سرعان ما يأخذ الصراع المجتمعي في بلدان ما قبل الحداثة صيغة الصراع العامودي، خصوصا في البلدان التي تتكون من فسيفساء اجتماعية متعددة، فيتداخل ما هو سياسي مع ما هو اقتصادي وديني وطائفي وإثني، الأمر الذي يؤثر سلبا على نشوء حركة وطنية جامعة تتجاوز البنى المغرقة في المحلية.

10-Jun-17 08:49 PM