هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بدأ الجيش التركي ضرب عناصر تنظيم (PYD)، المتمركزة في مدينة عفرين السورية، وذلك بعيد كلمة ألقاها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ظهر السبت، بمؤتمر فرع حزب العدالة والتنمية الحاكم في ولاية إلازيغ (وسط).
تعد معركة حلب بيضة القبان في الثورة السورية، إذ سيترتب عليها نتائج خطيرة، وهذا ما يفسر حرص النظام والروس على النصر فيها، ولو كلف ذلك تدميرها بمن فيها كما هو حاصل الآن.
تخلى الإيرانيون عن تحفظهم طويل الأمد، وأصبحوا أكثر صراحة فيما يتعلق بدورهم في الحرب السورية، وباتت جهات التجنيد غير الرسمية تجاهر بدعوة المتطوعين للدفاع عن الجمهورية الإسلامية، ومساندة الشيعة في مواجهة المقاتلين السنة.
صرح رئيس الجمهورية السيد "طيب أردوغان" للصحفيين لدى عودته من المملكة العربية السعودية أن الزيارة جاءت بنتائج إيجابية متوقعة.