هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
في الدراسة التي تم الإشارة إلى بعض ما ورد فيها بالمقال السابق كسن التجنيد وأعضاء الإدارات والكنيست العسكريين والسيطرة على وسائل الإعلام، ظهر حجم توغل العسكر في قطاعات الدولة المغتصِبة، إلا أن الأكثر نسفا لصورة الديموقراطية والمدنية المزعومتين ما تعلق بعسكرة أبرز منصب سياسي لديهم..