هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هذا الشهر يكون قد مر 13 عاما في بدء التحضيرات في إطلاق أول مشروع للتعريف بالإسلام في كولومبيا..
إن الوضع برمته جد مؤلم وخطير ولا يرضي الله ولا رسوله ونحن شهود هذه الأمة، وكلنا مسؤول وكلنا مطالب بالتحرك، وما حديثنا إلا من ناحية الإعذار إلى الله سبحانه وتعالى، ومحاولة إيقاظ هذه الأمة وإحياء الدين وتوقيره في نفوس العالمين
حاولت مؤسسة "إسلام لاتينا" العمل تحت ظروف مالية قاسية، وتم إغلاقها بعد أربع سنوات تقريبا
نحن أمام مرحلة تاريخية فارقة؛ إما أن تكون شهادة وفاة أو شهادة ميلاد جديد يبشر بالأمل والبقاء على العهد، فسنن الله في الزوال والبقاء لا تجامل أحداً
الأحداث التي تمر بها دعوة الإخوان هذه الأيام لا شك أنها فتنةٌ عظيمة
كان رحمه الله غزير الإنتاج، إذ صدر له أكثر من خمسين كتابا، باللغتين العربية والأردية
تأسست جمعية سفراء الهداية لرعاية طلبة الأزهر الوافدين في عام 2008، وتهدف إلى تقديم الدعم إلى طلبة الأزهر القادمين من دول أفريقيا وآسيا، حيث يعاني الطلبة الوافدون من تلك الدول من ضيق ذات اليد وصعوبات مالية خلال سنوات دراستهم
نحن بحاجة إلى ميلاد جديد لمشروع الانتقال إلى الدولة، بأفكار وأدوات وكفاءات وآليات مدنية حضارية. والانتقال ليس مسؤولية الحركة الإسلامية وحدها لأنه أكبر منها ومن غيرها، لكنه مسؤولية وطنية لكل أصحاب الأفكار والاهتمام بالشأن العام
لقد أسعدني خبر انطلاق الهيئة العالمية لنصرة نبي الإسلام في افتتاح مهيب حضره عدد من العلماء والشيوخ في إسطنبول منذ أيام. أدعو القائمين على تلك الهيئة إلى استخلاص العبر والدروس من تجربة الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام في السعودية، حتى لا تتكرر الأخطاء نفسها.
الألواح هي المرجعية الربانية، والألواح هي حمل الرسالة وإقامة الدين، هي التربية الإيمانية العميقة، هي الاستمساك بحبل الله، هي منبع الهداية ومصدر الرحمة والعزة، هي موطن الشفاء.. الألواح تتمثل في العلماء الربانيين، والدعاة الصادقين، الألواح تتمثل في تعظيم المرجعية الشرعية اعتقاداً وفهماً وسلوكا وحركة
أيها الإخوة المتشاكسون.. أذكركم (إذا كنتم قد نسيتم) بأن الإخوان المسلمين "دعوة" رُويت وعاشت بدماء الآلاف من أبنائها وتضحياتهم، وليست "تركة" رحل عنها آباؤكم وأمهاتكم، فآلت إليكم..
في هذا المقال سوف أسرد بالتفاصيل دورات مسلمي أمريكا اللاتينية في الأزهر، من موقع المتابع للدورتين الأولى والثانية ثم مشاركاً في الدورة الثالثة التي كانت من أنجح تلك الدورات
الذين يأنفون من تمجيد الرسول محمد بدعوى الاتصال المباشر بالله كاذبون لأنهم يمجدون سادتهم وكبراءهم ويذلون أنفسهم لهم، ولو لم يفعلوا ذلك فإن نصيبهم من الكذب تمجيد أنفسهم الخطاءة. والرسول محمد صلى الله عليه وسلم هو أحق الناس بالاتباع والتوقير، ففضله علينا ليس بمال أو ملك أو موهبة أو فكر
تم إنهاء المشروع لقلة التمويل، وصعوبة استمرارية العمل في ذلك المشروع تطوعاً
إن الحديث عن إبعاد الإخوان عن السياسة هو إضاعة للوقت في ما لا يفيد، فعند أول منعطف سيكتشف الجميع أن شهيتهم مفتوحة للسياسة والحكم