هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إبراهيم الديب يكتب: المعايير القرآنية والنبوية تؤطر وتحدد ملامح النموذج المعرفي الإسلامي للعمل بشكل عام وللعمل الدعوي والإصلاحي بشكل خاص، بتصميم النموذج المعرفي والتزام المنهج قبل العمل، لضمان السير على بيان وهدى من الله تعالى ورسول الكريم صلى الله عليه وسلم على صراط الله المستقيم
محمد صالح البدراني يكتب: فلسفة الانحراف ترينا أنه ليس بمعنى واحد ولا باتجاه واحد ولا بمستوى واحد، فهو بداية التغيير نحو اتجاه آخر قد يستقر عنده وقد يعود، وقد يتجه بانحراف آخر وزاوية أخرى إلى منطقة فكرية أو سلوكية جديدة له.
إيمان شمس الدين تكتب: إن أهم ما يمكن أن يؤرق الباحث الحاذق هو كيفية التأسيس للمرحلة القادمة وفق معطيات المرحلة الراهنة، ومراكمة نقاط القوة حتى لا تتحول إلى نقاط ضعف لا تحقق مرامات صانعيها، والمضحين من أجلها بأغلى الأثمان
محمد صالح البدراني يكتب: انطبع فهم التمكين مع القوة والهيمنة بل الظلم، وهذا ليس المعنى من التمكين، فالتمكين هو القدرة على تحقيق الأهداف.
محمد صالح البدراني يكتب: لا بد من إصلاح للجهاز المعرفي والبناء للإنسان لكن أي بناء مدني يمكن أن يصبح خرابا في أيام إن لم تبنَ شخصية الأفراد ويقام المجتمع على أساس العدل، لا حقوق المكونات في ظل اختلال المعايير وتوازن القوى والعصبيات
محمد صالح البدراني يكتب: لا يمكن أن نتوقف عن التفكير، فهذا من بنية الخلق والتفكير، يحتاج للقراءة والمعرفة كمادة للإبداع والتصويب وليس لمعرفة لا تنقل من حالة الغفلة، تلك جدلية القراءة والتفاهة، فشتان بين من يفكر في معطياته وتطويرها ليصل، وبين من يجتر الأوهام بحثا عن حياة الهدوء وسط الضجيج.
محمد صالح البدراني يكتب: الحرص على عوامل الحكمة تنعكس على السلوك، لأن من فقد حكمته شوه ما يحمل من علم بمخالفته أو بسوء سلوكه
إبراهيم الديب يكتب: يمر البحث العلمي وإنتاج المعرفة عبر مجموعة من الخطوات الرئيسية للوصول إلى نتائج دقيقة مثبتة بالأدلة والبراهين. وتعتبر صناعة أسئلة البحث من الخطوات الأساسية لإنتاج المعرفة
محمد صالح البدراني يكتب؛ إن فهمك لما تعتقد، هو ما ينبغي أن يجسد السلوك والأهداف ثم الغايات، ففهم المتدين للدين يمثل ما فهم وليس الدين، كذلك فهم المنقول من قيم إيمانية أو إلحادية أو أي ما يمكن أن يكون معتقدا للآدمي ومخرجات تفاعل فكره، فنحن نحتاج إلى الاستنارة بالحقيقة، وليس امتلاكها والجمود عند الظن بامتلاكها.
تُصدر مجلة «لوبوان» الأسبوعية أعدادا خاصة تباع على مدار السنة: العدد الأخير كان عن «الصداقة»، من أرسطو إلى اليوم.
محمد صالح البدراني يكتب عن فشل الحركات العلمانية والإسلامية في المرحلة السرية والعلنية
محمد صالح البدراني يكتب: تكون مؤسسات الثقافة فاعلة عن طريق نشر الأفكار التجديدية التي تعيد الأمل والثقة للإنسان بذاته وأهمية كينونته وأهميته كآدمي، بإرساء برامج هادفة إحيائية..
المعرفة والعلم ليست لذاتها إنما لخدمة الواقع، وبجوانب التأهيل الثلاثة يكون الطالب والباحث وعالم المستقبل قد امتلك بنية معرفية قوية ودافعة للأمام بشكل كبير، ويكون قد وضع نفسه على أفضل المسارات المتاحة عالمياً للانطلاقة العلمية..
المفاهيم تقع في قلب التدافع الإنساني والصراع الحضاري للأمة الإسلامية، في ظل سعي القوى الغالبة إلى نمذجة مفاهيمها وتنميطها وترويجها بل وفرضها بين الأمم، متجاوزة كل مظاهر التمايز الثقافي والحضاري لتلك الأمم ومقتضيات تميزها ومستلزمات ترسيخ هويتها
هل سيساهم هذا في تسهيل حياتنا كأفراد؟ لا شك أن وفرة المعلومات أمر مهم للباحث ولكن هل الكثرة جيدة؟ قديما كانوا يقولون إن أردت أن تحيّره فخيّره، لأن كثرة الخيارات تصيب المرء بالحيرة
من أهم واجبات الوقت في حياتنا العلمية هو إعادة تنظيم الجهاز المعرفي، وعلاقتنا بالمعرفة كأهداف ومبادئ وسياسات محكمة تعيد للعقل العربي حيويته وقدرته وقوته على الإنتاج المعرفي المتجدد، وتضمن سرعة الدخول المباشر في السباق العالمي للمعرفة والتقدم