هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يشتكي سوريون يقيمون في ما بات يعرف بـ"المناطق المحررة" شمال سوريا من ترد في الأوضاع الأمنية والاقتصادية، على الرغم من توقف القصف والعمليات العسكرية التي كان ينفذها النظام..
توجه انتقادات شديدة لكثير من الفصائل السورية المعارضة بسبب غياب كثير من مظاهر الحياة المدنية عن المناطق المحررة الخاضعة لسيطرتها..
تشكل عمليات الاغتيال هاجسا لدى القادة العسكريين والناشطين البارزين في الثورة السورية، وخصوصا في ظل الفوضى الأمنية التي تعيشها المناطق المحررة، ووجود العديد من الفصائل المختلفة في توجهاتها العقائدية وطبيعة عملها على الأرض..
قررت الحكومة السورية المؤقتة التي يرأسها أحمد طعمة؛ اعتبار الموظفين الحكوميين الذين فصلهم النظام السوري من أعمالهم موظفين لديها.