هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
توالت التقارير، وهذا المقال يكتب، حول نجاح قوات نظام دمشق، بمساندة من حزب الله والميليشيات الشيعية، في السيطرة على مدينة يبرود.
انتشرت قوات من سلاح البحرية الليبي قبالة ميناء السدرة شرق البلاد، لمنع ناقلة نفط ترفع علم كوريا الشمالية من مغادرة المياه الإقليمية الليبية بشحنة نفط "غير قانونية"، بحسب ما أعلنت الحكومة الليبية السبت.
خصصت الصحف المصرية الصادرة الأحد 23 شباط/ فبراير 2014 صفحاتها الأولى، وموادها البارزة، لجلسة محاكمة الرئيس المنتخب الدكتور محمد مرسي السبت في قضية الهروب من سجن وادي النطرون الملفقة، ولجأت -كالمعتاد- إلى التغطية المتحيزة، وغير الموضوعية، وانتقاء العبارات المسيئة، ومحاولة تحقيره لدى المصريين.
أعلن رئيس الحكومة الليبية علي زيدان مساء الثلاثاء، التوصل إلى "تسوية" مع كتائب مسلحة حاولت الانقلاب على المؤتمر الوطني العام، ووجهت إنذارا لبضع ساعات لأعضاء المؤتمر، مطالبين إياهم بالإستقالة، وهددوا باعتقال كل نائب لا يلبي هذا المطلب
قال مصدر من مسلحي ثوار العشائر: "إنهم شنوا، الأربعاء، هجوما بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة على ثكنة تابعة للجيش العراقي، شرقي مدينة الفلوجة، بمحافظة الأنبار.
قال ضياء الصاوي المتحدث باسم حركة شباب ضد الانقلاب المؤيدة للرئيس المصري المنتخب محمد مرسي: "إن الثوار نجحوا في إجبار مبارك علي التخلي عن السلطة في 11 فبراير (شباط) 2011، إلا أن جسد النظام بقي كما هو" ، معتبرا أن الثوار ارتكبوا خطأً كبيرا بترك الميدان بعد التنحي".
لشعب نفسه.. والإعلام نفسه.. مع تغير الوجوه، والمستفيد واحد هو الدولة العميقة، وحماتها الفاسدون!
تحت عنوان "ميدان التحرير في ذكرى الثورة: غاب الثوار وحضر مؤيدو السيسي" وصف أحمد رحيم في الحياة اللندنية مظاهر إحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير في مصر، وقال إنها كانت "بمثابة مهرجان دعائي لوزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي بامتياز، إذ احتشد بضعة آلاف في ميدان التحرير رافعين صوره ولافتات تُط
حَسَنًا ... سَأَبْدَأُ رِحْلَةً أُخْرَى ...! أُعِدُّ لَهَا الحَقَائِبَ