هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أكد المرشح الرئاسي السابق وزعيم حزب غد الثورة، أيمن نور، أن يوم تنحي الرئيس المخلوع، حسني مبارك، كان "بداية نهاية الثورة المصرية، فعندما تنحى "مبارك" تصور الثوار أنهم انتصروا ونجحوا في إسقاط النظام البائد، إلا أنهم اكتشفوا بعد مرور 6 أعوام أن النظام لم يسقط بعد، وأن لدينا مبارك الثاني (في إشارة للسي
قال نائب الرئيس المصري الأسبق بعد الانقلاب محمد البرادعي، إن اتصاله بالإدارة الأمريكية عقب عزل مرسي للحصول على مساعدات اقتصادية لمصر كان بعلم المجلس العسكري وبموافقته.
في خطابه الذي ألقاه في الإسكندرية يوم 24 أيلول/ سبتمبر الماضي، هدد قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي المصريين بقمع الجيش لأي محاولة للثورة ضد نظام حكمه، واصفا دعوات الحشد للنزول في الشوارع بأنها نوع من الإرهاب.
وصف سياسيون وإعلاميون مصريون، بينهم مؤيدون لرئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي، رد فعله على تصريحات رئيس وزراء إسرائيل، بنيامين نتنياهو.. بأنه ابتلاع لإهانة موجهة للمجلس العسكري، الذي كان يحكم مصر، والسيسي كان أحد أفراده آنذاك..
شن المجلس العسكري بمدينة صبراتة غرب ليبيا، الخميس، هجوما على مواقع يتحصن به عناصر من تنظيم الدولة بمنطقة "زواغة" و"قصر العلالقة" غرب المدينة.
نشرت صحف مصرية مشروع اللائحة الداخلية لمجلس النواب، التي تضمنت تنظيم العمل داخل المجلس ولجانه النوعية، وكيفية معاقبة الأعضاء، ورفع الحصانة البرلمانية عنهم.
قبل خمس سنوات؛ تلا نائب رئيس الجمهورية المصري عمر سليمان، قرار تنحي الرئيس المخلوع حسني مبارك عن منصبه، وقال في 11 شباط/ فبراير 2011، إن مبارك كلف "المجلس العسكري" بتولي شؤون الحكم في البلاد، برئاسة المشير حسين طنطاوي..
أعلن المجلس الثوري المصري عن رفضه التام لمبادرة وزير الدولة للشؤون القانونية والمجالس النيابية الأسبق محمد محسوب، وذلك نظرا لما وصفه بالعوار الكبير الذي لحق بها شكلا وموضوعا.
نشرت صحيفة "دير شبيغل" الألمانية، تقريرا تحدثت فيه عن انتشار ظاهرة الرسوم الكرتونية والمجلات المصورة في مصر، والتي وجد فيها شبان مصريون متنفسا للتعبير عن الرأي، تحت حكم نظام عسكري قمعي ضيق مساحة الحرية في البلاد..
على مدار يومين متتالين، أثار تصريح البابا تواضروس بأن أحداث ماسبيرو (مقر الإذاعة والتلفزيون) في القاهرة، في تشرين الأول/ أكتوبر 2011، كان مدبرا من جماعة الإخوان المسلمين، ردود فعل واسعة بين نشطاء التواصل الاجتماعي.
تصدَّرت الصحف المصرية الاثنين 5 تشرين الأول/ أكتوبر 2015 صورتا المؤتمر الصحفي الذي جمع بين رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي والرئيس التونسي الباجي قايد السبسي، الذي أعلنا فيه الاتفاق على التنسيق والتشاور على جميع المستويات؛ من أجل التصدي بكل حزم لظاهرة الإرهاب.
بث نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بيانا مصورا لمجموعة مسلحة "عسكريين وثوار" بقيادة العقيد محمد بوغفير، آمر لواء الشهداء في مدينة البيضاء، شرق ليبيا، أعلنوا فيه رفضهم لإنشاء مجلس عسكري يتولى السلطتين التشريعية والتنفيذية.
كتب فهمي هويدي: من يتابع ما نشرته وسائل الإعلام المصرية خلال الأيام السابقة على حلول ذكرى فض اعتصام رابعة (أمس 14 أغسطس) لا تفوته ملاحظة أن الذي قيل هذا العام هو ذاته الذي قيل في العام السابق مع بعض الإضافات القليلة.
واجه إعلان آدمن الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، انتقادات من قبل سياسيين، على ما قال إنها "إنجازات عبد الفتاح السيسي على مدار عام كامل انتقادات واسعة".
فجر نشطاء على مواقع التواصل الإجتماعي مفاجأة كبيرة حينما كشفوا أن القاضي رامي أحمد عبد الهادي المتهم بطلب رشوة جنسية من إحدى السيدات مقابل الحكم لصالحها هو نجل اللواء أحمد عبد الهادي صادق عضو المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي حكم مصر إبان ثورة يناير 2011.
قالت جريدة "الفجر" المصرية الموالية للانقلاب، أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة، يعقد اجتماعا عاجلا، برئاسة وزير الدفاع الفريق أول صدقي صبحي، دون وجود قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي، وهو ما اعتبر الكاتب الصحافي وائل قنديل أنه "يعني الكثير".