هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
استقرت أسواق النفط قرب أدنى مستوياتها في سبعة أشهر بعدما ارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت بواقع سنتين إلى نحو 47 دولارا للبرميل..
أعلنت "غولدمان ساكس" لأبحاث الأسهم أن الأمر يستلزم بقاء عقود النفط الآجلة لعامي 2018 و2019 عند 50 دولارا للبرميل أو دون ذلك للحيلولة دون مزيد من النمو في إنتاج النفط الصخري وتشجيع منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" على إبقاء حركة السوق في نطاق ضيق..
دولة الإمارات ستكون من أوائل الدول المستفيدة من الاتفاقات التي وقعتها المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة، خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى الرياض..
تجاهلت البورصات والأسواق العربية والخليجية تحركات أسواق النفط والمكاسب التي تحققت خلال الأيام الماضية مع زيادة التوقعات بشأن اتجاه "أوبك" نحو تمديد اتفاق خفض الإنتاج، ما يشير إلى مكاسب جيدة للنفط خلال الفترات المقبلة..
تراجعت أسعار النفط لأقل من 52 دولارا للبرميل خلال تعاملات الاثنين، متأثرة بزيادة إنتاج النفط الخام الأمريكي وأنشطة الحفر بالولايات المتحدة، وهو ما طغى على تخفيضات الإنتاج التي تقودها أوبك؛ في مسعى للتخلص من تخمة المعروض العالمي..
ارتفعت أسعار النفط، بعدما سجلت أكبر خسارة أسبوعية في شهر، مدفوعة بانخفاض الدولار واسع النطاق أمام العملات الرئيسة، ووسط آمال تمديد اتفاق خفض الإنتاج الذي تقوده "أوبك" لما بعد يونيو/ حزيران القادم..
هبطت أسعار النفط في تداولات ضعيفة اليوم الثلاثاء، بعد إغلاق العديد من الأسواق لمدة أربعة أيام بمناسبة عطلة عيد القيامة في الوقت الذي أشار فيه تقرير حكومي أمريكي إلى زيادة إنتاج الخام.
توقع تقرير اقتصادي حديث، ارتفاع علاوة المخاطر في دول مجلس التعاون الخليجي نتيجة لاستمرار تراجع التصنيف الائتماني.
وسط غضب شعبي متنامي على مواقع التواصل الاجتماعي، وأصوات تحذيرية متصاعدة من عمق مجتمع المال والأعمال السعودي، تتجه المملكة العربية السعودية بقوة، خلال الأشهر القليلة القادمة، نحو إنهاء الطرح العام الأولي لبيع 5% من أسهم في شركة النفط الوطنية العملاقة، والأكبر عالميا في مجال النفط "أرامكو".
تراجعت أسعار التعاقدات الآجلة للنفط في بداية التعاملات بآسيا؛ بسبب مخاوف من وفرة المعروض العالمي من النفط.
هبطت معظم البورصات العربية في نهاية تداولات اليوم الثلاثاء، مدفوعة بضغوط بيعية على الأسهم القيادية، ومتجاهلة مكاسب أسواق النفط العالمية.
أكد خبراء ومتخصصون، أن دول مجلس التعاون الخليجي، بحاجة ماسة الآن، إلى البدء في إنشاء جهاز ضريبي، يكون أحد روافد التمويل لاقتصاديات تلك الدول.
هبطت ست بورصات عربية في تداولات الأسبوع الماضي، بفعل غياب المحفزات الإيجابية لتتجاهل مكاسب النفط في الأسواق العالمية..
أكد عدد من رجال الأعمال على أهمية الاستفادة من الفائض الناتج عن الفارق السعري لبرميل النفط في الموازنة العامة والسعر الحالي للبرميل في الأسواق العالمية، والذي يقدّر بـ10 دولارات في البرميل..
شهدت أسعار النفط، اليوم، استقرارا نسبيا مع تركيز المستثمرين على تغيرات العرض والطلب، تزامنا مع تراجع الدولار واسع النطاق أمام أغلب العملات الرئيسة..
توقعت دراسة مصرية حديثة، استمرار تراجع إجمالي تحويلات المصريين العاملين بالخارج بسبب ما تتعرض له أسواق النفط العالمية من خسائر وتراجع في أسعار النفط..