هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذر البرلماني المصري السابق وأحد قادة المعارضة حاتم عزام الشعب المصري وكافة القوى الثورية من محاولات النظام القائم تغيير أوجهه وتفريغ الثورة من مضمونها وتبعات ذلك على الوطن والشعب.
ثوّار ما بعد الانقلاب ليسوا بالضرورة عملاء عند أجهزة التخابر، وليسوا بالضرورة مرائين يلهثون خلف الشهرة بأي ثمن، وليسوا دائما يقبضون ثمن ما يقولون من أجل نسب المشاهدة أو جذب (لايكات) الإعجاب، ولكنهم جميعا يجمعهم أمر واحد.. أنهم يخدمون استمرار الانقلاب (شعروا أو لم يشعروا)..
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب شعب مصر لأسبوع ثوري جديد بعنوان "أنقذوا مصر المخطوفة"، مؤكدا أنه "لا بديل عن وحدة جماهير مصر وقواها الحية، لإزاحة قائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي نهائيا وفي أسرع وقت، حفاظا على الوطن وإنقاذه".
أعلنت، الأحد، الأكاديمية السياسية الوطنية، الراعية لبرنامج "رؤية للتغيير" عن وصول عدد الموافقين على "ميثاق مستقبل مصر"، الذي تم الإعلان عنه يوم الأحد الماضي، إلى أكثر من 33500 موافقة ومساندة.
كشفت رئيسة المجلس الثوري المصري، الدكتورة مها عزام، عن أن القوى الإقليمية والولايات المتحدة الأمريكية تحاول تأسيس قنوات اتصال بديلة وروابط؛ من أجل أن يكون لها تأثير وبديل جاهز في حالة وجود اضطراب سياسي "كبير"، أو في حال أن حليفها (السيسي) أصبح عبئا عليها ويهدد مصالحها.
في واحدة من أصعب المهام والواجبات؛ وجدت آلاف النساء في مصر أنفسهن مسؤولات عن ذويهن المعتقلين في السجون، على خلفية آرائهم السياسية المعارضة للنظام، وتقدمن فجأة صفوف المواجهة للنظام العسكري..
دعا التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب في مصر جماهير الشعب للمشاركة في أسبوع ثوري جديد، تحت عنوان "مصر سجن وغلابة"، "كرسالة تحذيرية لمن يجرم في حق المعتقلين، ومن يحمل الفقير فوق طاقته، من غضب شعبي بات قريبا، ويومها لن ينفع الظالمين والفاسدين الندم".
أكدت رئيس المجلس الثوري المصري مها عزام، أن التمسك بشرعية الرئيس محمد مرسي هو أكبر عقبة في طريق الإنقلاب العسكري، لافتة إلى أنهم يتابعون عن كثب الأفكار والآراء المطروحة مؤخرا حول الحالة المصرية، وما تمر به الثورة حاليا، وتوجه البعض للبحث عن سبل للتعايش مع الإنقلاب.
في يوم السابع والعشرين من شباط/ فبراير صدر "إعلان فبراير"؛ قلب ذاكرة الثورة بأحداثها ورمزيتها التي تعبر عن طاقات شعب وأمة في حماية الثورة وبلوغ أهم أهدافها..
أكدت حركة شباب 6 إبريل (حركة شبابية مصرية معارضة) أنها ليست جزءا من "إعلان فبراير"، الذي أطلقه مؤخرا مجموعة من السياسيين المستقلين، وبعض شباب ثورة 25 كانون الثاني/ يناير من تيارات ثورية مختلفة، لمحاولة إنهاء الأزمة المصرية، التي حدثت عقب انقلاب 3 تموز/ يوليو 2013.
أطلق مجموعة من السياسيين المستقلين، وبعض شباب ثورة 25 كانون الثاني/ يناير من تيارات ثورية مختلفة، مبادرة شبابية مستقلة، حملت عنوان "إعلان فبراير"، لمحاولة إنهاء الأزمة المصرية، التي حدثت عقب انقلاب 3 تمّوز/ يوليو 2013.
اتسمت العلاقة بين المصريين وقوات الأمن بالتوتر طوال عقود حتى اندلعت ثورة يناير 2011، بسبب ممارسات الشرطة، والقبضة الأمنية بحق المواطنين، وعدم خضوعهم للقانون، وتعاليهم على الجميع.
لقد كانت هذه الدعاية الكاذبة هى الباب الذي دخل منه الشيطان، وجعل العسكر يرون أن لهم الحق في الحكم.
قبل خمس سنوات؛ تلا نائب رئيس الجمهورية المصري عمر سليمان، قرار تنحي الرئيس المخلوع حسني مبارك عن منصبه، وقال في 11 شباط/ فبراير 2011، إن مبارك كلف "المجلس العسكري" بتولي شؤون الحكم في البلاد، برئاسة المشير حسين طنطاوي..
ذكرياتي في موقعة الجمل لا أول لها ولا آخر، كان يوما عصيبا، وكانت ساعات فاصلة في عمر الثورة، والحقيقة أن الثوار ربحوا الجولة الأولى التي انتهت مع طلوع فجر يوم الثالث من فبراير، ولكننا لا زلنا حتى اليوم نصارع الجمال والحمير والبغال من أجل أن ننتزع عالما أفضل لأبنائنا وأحفادنا.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" تقريرا للكاتبة إيرين كننغهام، قالت فيه إن خديجة غفار تعرف أن السلطات مددت احتجاز زوجها؛ لأنه لم يعد إلى البيت..