هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
انقسم الصحفيون والإعلاميون المصريون لفريقين فيما يتعلق بعودة وزارة الإعلام في التعديلات الدستورية المرتقبة، وإلغاء المجالس الإعلامية والصحفية التي أقرها دستور 2014.
معركة التعديلات الدستورية فرصة للقوى السياسية خصوصا في الداخل للملمة صفوفها، وتحسين صورتها، كما أنها فرصة للتقارب بين كل القوى السياسية الرافضة والمعارضة للحكم العسكري للعمل معا للخلاص من هذا النظام الذي لم يعد يفرق بين تلك القوى، فالكل في نظره يستحقون الموت أو السجن
ما كان الأزهر الشريف ورجالاته الكبار إلا أن تكون لهم وقفتهم التي تناسب تلك المرحلة التاريخية ومستجداتها العديد، فكان هذا الدستور لواقع عملي وليس مجرد تنظير في فضاء الاحتمالات. ولكن وللأسف تم إدراج هذا الدستور العظيم في خانة النسيان التاريخي
إن هذه الكتلة العريضة من رافضي حكم "سيسي" سيجمعها رفضها وكرهها لحكم العسكر، قبل أن يجمعها حب الوطن والرغبة في الديمقراطية..
تحدث كاتب إسرائيلي الأحد، عن النهج الذي يعتمده النظام الانقلابي في مصر بزعامة عبد الفتاح السيسي، من أجل تبديد أحلام المصريين التي عبروا عنها في ثورة 25 يناير قبل ثماني سنوات..
يبدو أن الحاكم العسكري، لم يعد راغباً في تقديم هذا الفتات المسمى "امتيازات"، وإذا كانت الأنظمة تفعل هذا لنجاح مرشحها، ولضمان ولاء النقابة لها، فإن السيسي بسياسة "لا انتخابات"، أو الانتخابات الصورية، سيتمكن مما يريد بنجاح مرشحه، بدون أي مخاطرة
أعرب حزب الدستور المعارض في مصر، الذي أسسه نائب الرئيس المصري السابق محمد البرادعي، رفضه "القاطع" لمقترحات تعديل الدستور.
كشف مصدر مطلع داخل التلفزيون المصري أن هناك تعليمات صدرت لمديري القنوات ورؤساء التحرير بعدم التعامل مع موضوع التعديلات الدستورية.
لا تحدثني عن الدستور في ظل وجود الطاغية الوضيع، لا تحدثني عن بنود ونصوص لا نحصل منها إلى على الفقر والقمع والخوف والتمزق.. حدثني عن القرية المنكوبة، كيف تستفيق وتطرد اللص القاتل وتعيد صياغة حياتها بما يليق من حرية وكرامة وعدل وحياة فاضلة، فأول الدستور أن نكون مواطنين لا ضحايا، شعباً لا رعايا
في وقت تعاني فيه الدولة المصرية والمواطن المصري من العوز الشديد، واضطرار الدولة للاقتراض من الداخل والخارج، تجري الترتيبات للاستفتاء على تعديل بعض مواد الدستور، بما يضمن للحاكم البقاء للأبد (الذي يفسره السيسي بأنه حتى الموت فقط)،كما يضمن المزيد من ترتيبات الاستبداد
انتشرت دعوة لارتداء اللون الأسود عبر مواقع التواصل الاجتماعي خلال الاستفتاء على التعديلات الدستورية في مصر، لكنها لاقت جدلا بين النشطاء.
نشرت صحيفة "لافانغوارديا" الإسبانية تقريرا تحدثت فيه عن إمكانية بقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي على كرسي الرئاسة إلى غاية سنة 2034، في حال تم إدخال تعديل دستوري جديد..
قد يستغرب البعض هذه الرؤية التي أكدنا عليها مرارا وتكرار حتى في الانتخابات الرئاسية الهزلية، وقلنا في هذه المعارك إنه علينا أن نخوض هذه المعارك حينما يكون الشعب طرفا فيها، فلا نترك هذا الشعب نهبا للمستبد يفعل فيه ما يريد تحت عناوين شتى..
كشف برلماني مصري معارض، مساء الأحد، عن نسخة كاملة لمقترحات تعديل الدستور، تشمل منح الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي، الحق في الترشح لولاية ثالثة مدتها 6 سنوات، رغم أن الدستور بنصه الحالي لا يسمح له بالترشح سوى لولايتين فقط.
معركة مواجهة العبث الدستوري هي فرصة جديدة لتعاون مشترك بين جميع القوى الوطنية، يؤدي فيها كل حسب رؤيته وحسب قدراته، وسيكون النجاح فيها انقاذا للوطن بطريقة سلمية أمنة.. فهل نستطيع؟؟
أعلن أكبر ائتلاف بالبرلمان المصري عزمه التقدم بمقترحات لتعديل الدستور، الأحد، بحسب وكالة الأنباء الرسمية.