هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية في المغرب إنه "لا يستقيم المُضي قُدما في أي علاقات سوية مع كيانٍ يَشُن حرب إبادة قذرة ضد شعب مهضوم الحقوق، في خرق سافر للقانون الدولي وللقانون الدولي الإنساني، وفي استخفاف تام بأبسط القيم والأخلاق والقواعد والأعراف الإنسانية".
نشر المفكر السياسي المصري الدكتور أسامة الغزالي حرب مقالا في صحيفة الأهرام المصرية، اعتذر فيه عن كونه أحد "مؤيدى التطبيع مع إسرائيل" ، وقدم الاعتذار لكل فلسطيني عن موقفه وحسن ظنه بالاحتلال الإسرائيلي بسبب جرائمه الفظيعة ضد الفلسطينيين..
أكد الأمين العام لحزب العدالة والتنمية رئيس الحكومة المغربي الأسبق عبد الإله بنكيران، أن "حزبه أخطأ في التوقيع على التطبيع، وشدد على أن “هذا لا يعني أنه كان في أي يوم من أيامه مع التطبيع".
أضاف مجلس النواب الليبي أحكاما جديدة لقانون "تجريم التعامل مع إسرائيل" الصادر عام 1957.
دعا نواب موريتانيون إلى سن قانون يجرم التطبيع مع الكيان الاسرائيلي المحتل خلال جلسة للبرلمان الموريتاني
انطلقت بمقر البرلمان التونسي اليوم الخميس الجلسة العامة المخصصة للتصويت على مشروع قانون تجريم التطبيع بحضور 139 نائبا .
نشر الكاتب الإماراتي المقرب من السلطة عبد الخالق عبد الله تغريدة على حسابه في موقع اكس احتفى بها بدول قطعت علاقاتها مع الاحتلال وسط تساؤلات من متابعين عن موقف الامارات
قالت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أنه من العار أن تبقى دول عربية واسلامية علاقتها الدبلوماسية قائمه مع إسرائيل في حين الأخيرة مستمرة في ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية ضد السكان المدنيين في قطاع غزة على رؤوس الأشهاد وفي وضح النهار.
وزير التخطيط الليبي السابق، قال لـ "عربي21": "أرى أن تبحث الحكومة الليبية عن طرق أكثر تأثيرا وفائدة لقطاع غزة"..
يرى الكاتب الإسرائيلي عوفر شيلح أن على "إسرائيل" استغلال الحرب لحصد مكاسب سياسية، وليس عسكرية فقط، والنظر إليها بعين أوسع..
أبدت أوساط سياسية إسرائيلية تخوفها من أن يؤدي التصعيد المتزايد في غزة أو احتلالها وتهجير أهلها إلى تدهور علاقات تل أبيب مع دول المنطقة خصوصا الأردن ومصر..
قرر برلمان تونس، اليوم الثلاثاء، تعجيل النظر في مشروع قانون تجريم التطبيع مع إسرائيل، كانت قد تقدمت به كتلة "الخط الوطني السيادي".
في ظل التطورات الجديدة التي تشهدها الساحة الفلسطينية، كيف ستنعكس معركة "طوفان الأقصى" على مشاريع التطبيع واتفاقياته في المنطقة؟ وهل ستساهم في تغيير مواقف الأنظمة العربية المطبعة، والتي تسير نحو التطبيع؟ وهل ستتمكن حركة حماس ومعها فصائل المقاومة الفلسطينية الأخرى بعد "طوفان الأقصى" من فرض معادلات جديدة على العلاقات العربية الإسرائيلية؟
أثبتت عملية حماس الأخيرة أن التفوق العسكري الإسرائيلي لن يحسم الصراع، كما لن تحسمه كل الاتفاقيات العربية الموقعة مع إسرائيل.
نظن أن حرب أكتوبر 2023 قد أعادت التاريخ، ولكن بالمقلوب، في نكسة إسرائيلية للصهاينة… عفوا وللمطبِّعين أيضا.
تجربتنا ومعرفتنا بنتنياهو تجعلنا لا نضع آمالا كبيرة على شخصيته السياسية الانتهازية، التي لا ترى ولا تريد أكثر من مصالحها الانتخابية القصيرة والضيقة.